محمد فواز عرابي

http://forabi.net

1.09 ألف نقاط السمعة
603 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
توقفوا عن استخدام منصات تستغل التنافس بين المستقلين على أبخس الأسعار. إذا كنت واثقًا بقدراتك فابحث عن وظيفة بأجر ثابت.
هذا الفيديو يشرح كيفية الاستخدام: https://www.youtube.com/watch?v=EmNYULKKgLE يمكنك سحب ملف صورة من جهازك وإسقاطه ضمن التطبيق (الدائرة التي داخلها صورة) بعد ذلك تختار التحليل الذي ترغب باستخدامه وتقوم بتعيين النقاط، ليقوم برسم الخطوط والزوايا وحسابها، ثم يمكنك النقر على Summary في شريط الأدوات للحصول على تحليل القيم ومعناها.
شكرًا جزيلًا على هذه المراجعة. الحقيقة أن سبب تقطيع الفيديوهات بشكل غير متوقع أو تجزئة بعض المواضيع على أكثر من فيديو هو الصعوبة البالغة في تسجيل فيديو طويل متواصل بالعربية الفصحى دون ارتباك أو الوقوع في خطأ ما. كانت هذه أول تجربة لي في تسجيل المحتوى المرئي ولا شك أنها ستكون أفضل في مرات أخرى :)
التقويم الشفاف ما يزال حتى الآن منتجًا تجاريًا أكثر من كونه قائمًا على أساس علمي، لم تُجر عليه الكثير من الأبحاث، وفي كل الأحوال غير قادر على حل المشاكل الشديدة، بل يصلح فقط في حالات سوء ارتصاف الأسنان البسيط. جهاز التقويم التقليدي (يسمى الجهاز الثابت) قائم على عشرات السنين من الأبحاث ومصمم على أسس ميكانيكية وحيوية ويستطيع حل معظم الحالات الشائعة وحده أو بالاستعانة بالجراحة الفكية.
ما قمت بفعله ليس تعمية (encryption) بل هو مجرد تشويش obfuscation. هذا للأسف واحد من الاعتقادات المغلوطة في علم التشفير. الحماية من خلال الغموض (security through obsecurity) ليست طريقة تعمية. كل ما تفعله هو جعل العودة إلى المحتوى الأصلي أقل راحة (less convenient). التعمية علم واسع له أصوله المثبتة رياضيًّا. كان هذا الأمر ليصلح في أيام الحرب العالمية الأولى، أما اليوم ففكرة التعمية تعتمد على جعل خوارزمية التعمية مكشوفة للعموم، فمصدر قوّتها ليست في كون طريقة عملها مكشوفة للعموم، بل
بالطبع يمكنني استخدام Electron، لكنّني أرى أنّه خطوة للوراء، فهو يُعيدك إلى تعقيد تنزيل البرامج وتثبيتها وتعاملها مع النظام والحاجة لبناء نسخة لكل نظام، هذا بالإضافة إلى أنّه لن يقدم أي تغيير في الأداء أو الوظائف، ربّما يعطيني وصولًا لنظام الملفّات مثلًا، لكنّني لا أرى الآن مبرّرًا. على العكس، أرغب في دعم وتغطية أكبر قدر من المتصفّحات.
شكرًا :)
التطبيق للاستخدام الشخصي، حاليًّا أقوم بـMSc in Orthodontics وأحتاج لترسيم الصور السيفالومترية
1. بما أنك صبور جدًّا، فعليك أن تصبر كثيرًا حتى تصلك الجائزة :) 2. الكمال عدو الإنجاز كما يقولون، الأمر نفسي أكثر منه "تقني"، تعرضت لنفس الموقف عندما أردت الالتزام بالذّهاب إلى النادي الرياضي، قلت لنفسي: "لماذا سأذهب إن كنت لا أستطيع الالتزام كل يوم؟ بالتأكيد سأعود من الجامعة متعبًا ولن أرى تحسنًا"، ما أفعله عندما أبدأ بطرح هذه الأسئلة، هو أن أجمع ثيابي وأخرج من البيت دون تفكير، فقط ابدأ just get started، استمتع بالعملية وليس بالنتيجة enjoy the
لا داعي لـ typeof x === "undefined" يمكنك كتابة: x === undefined وستحصل على نفس النتيجة
الخطأ الثاني سببه أنّك تعرّف متغيّرًا بالكلمة var داخل حلقة for، بينما يفضل نقله لأعلى الدالة الّتي تحوي الحلقة، لأنّ المتغيّرات من نوع var نطاقها هو نطاق الدالة function-scoped وليس القطعة block-scoped، عمليًّا لن تجد فرقًا، ولكن فهمك لمجال المتغير سيساعدك في تجنب مشكلات غريبة قد لا تفهم سببها دون فهم طبيعة المجالات في JavaScript.
Redux ليست مرتبطة بـReact حصرًا، يمكنك استعمالها في أطر عمل أخرى. ويمكنك تعلّمها بمفردها.
React ليست إطار عمل، وهي فكرة يكررها كثيرًا أنصارها والعاملون على تطويرها، React مسؤولة فقط عن عرض العناصر في الصفحة. ما زلت تحتاج إلى طريقة لإدارة المعلومات في الصفحة، هناك أساليب مختلفة ذلك، لكن مطوّري React ينصحون باعتماد بنية Flux، أو انسياب البيانات باتجاه واحد. معنى ذلك أن المُكوّنات غير مرتبطة ببعضها، ولا تقوم بتعديل البيانات مباشرة، بل تستقي البيانات من مصدر أعلى منها، وإذا أرادت تعديل البيانات فهي تُرسل "حدثًا action" يصف التغيير المطلوب إلى "مستودع store" من مستودعات
ابدأ أوّلا بتعلم JavaScript على Codecademy. ثمّ ضع لنفسك مشروعًا تريد إنجازه بالكامل. افعل كل ما بوسعك لإنجاز هذا المشروع، ابحث عن كل مشكلة تواجهك، واقرأ مقالات وشاهد مقاطع فيديو، تابع تطوّرات أشهر مطوري الويب على Twitter.
هممم، لم أطلع على هذا. عمومًا أنا أحب الابتعاد عن كل شيء متعلق بـMeteor. لا أحب أطر العمل التي تسيطر على كل شيء في مشروعك، خصوصًا إن كانت تعمل بطريقة سحرية.
هذه تعتمد على localStorage API وهي واجهة blocking أي أنها تعيق أي عمل في صفحة الويب (حتى النقر على الأزرار)، ليست مناسبة، كون الرسائل ستصل بفواصل لحظات. ليست المشكلة بالتخزين ذاته، وإنما بما يتعلق به من تعقيدات، راجع ردودي أعلاه.
شكرًا جزيلًا :)
الرسائل حاليًا تخزن في الذاكرة، وتكرر نسخة منها وتحفظ في IndexedDB باستخدام redux middleware، لكنها لا تعرض مجدّدًا عند تحديث الصفحة، انظر ردي على [@assassinateur] أونلاين يعني أن socket متصلة فقط، عند انقطاعها يبث الخادم حدثًا لكل الأطراف المتصلة بأن الطرف الفلاني قد أصبح offline، لتنعكس هذه التغييرات في الواجهة. socket وحيدة لكل عميل تتولى الدردشة مع كل الأطراف، وsocket أخرى تتولى البحث عن الخواديم المحلية باستخدام bonjour وإيصالها للمتصفح.
الرسائل حاليًّا تخزن في الذاكرة فقط، لكنني بدأت العمل على تخزينها ضمن IndexedDB باستخدام redux middleware أكتبه بنفسي (حاليًّا يتم تخزين الرسائل، ولكن لا يتم عرضها عند تحديث الصفحة)، المشكلة هي أن تخزين الرسائل يعني ربط كل رسالة بالخادوم الذي تولى نقلها، ليتم عرضها فقط عند الاتصال بنفس الخادوم مجدّدًا، وهذا يعني أن كل خادوم يجب أن يحتفظ بمعرفه الخاص، ويعني عمل authentication لكل client، وعندها سينتقل الموضوع إلى استخدام قاعدة بيانات، ويزداد تعقيدًا... لكنني أعمل على ذلك، ليس فقط
أما اللجوء لاستخدام صيغ تتجنب الجنس فهو أمر غير محبذ برأيي، الجمل تبدو اصطناعية وغير معتادة، وقد تؤثر على انطباع المستخدم عن خدمتك.
فكرت من قبل بهذا، وهذه هي الحلول التي خطرت لي: * خاطب المستخدم على أنه ذكر دومًا، قد يبدو الأمر محرجًا، لكن أصبح شائعًا. * اطلب جنس المستخدم عند التسجيل، وبعدها قدم جملًا خاصة بكل جنس (هذا الأمر معقول إن كنت ستترجم خدمتك لعدة لغات أخرى، لأن معظم مكتبات الترجمة تستطيع التعامل مع سياقات خاصة تمررها عندما تجلب الجملة المترجمة، وعندها يمكنك تمرير الجنس ضمن السياق) * حاول توقع الجنس بناء على الاسم، مع ميل للذكور في حال عدم التأكد،
أفضل خبر في حياتي! أخيرًا! لحظة تاريخية!
أرجوك لا تفكر بهذه الطريقة. فقط ابدأ التعلم وإلا ستجد الأمر يزداد صعوبة مع تقدم العمر! كما أن اللغة نفسها ستصبح أكثر تعقيدًا في الإصدارات المستقبلة بعد إضافة مفاهيم كثيرة متقدمة إليها.
11
> والصعوبة تكمن في مدى حبك لتعلم الشيء، إذا كنت تحب أن تتعلمه! سوف يكون سهلاً. وإذا كنت تريد تعلمه فقط لأجل أنك سمعت بأنه المستقبل ولست تحبه فسوف يكون صعباً بلا شك كما حصل لصديقي. > إذا كان المتخصص مبدعاً في تخصصه، مهما كان تخصصه سوف يكون أقرب لمستقبل جميل يطمح اليه. اسمح لي أن أقول إنك تبسط الأمور، هذه الفكرة تتردد كثيرًا لكنها تنافي الواقع غالبًا، العلاقة بين حب ما تفعله والنجاح فيه ليست خطية دومًا، كما أن
أعرف LaTeX لكن كما ترى، فالمشروع لا يحتاج كل هذا التعقيد. لو تطلب الأمر معادلات رياضية وما شابه لكنت لجأت إلى تعلمه. شتان بين سهولة Markdown وتعقيد LaTeX، وبالطبع لكل استخدامه.