فيبي سلامة

70 نقاط السمعة
43.1 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
بعد سنين عمل كثيرة فى الوظيفة قد أجد نفسي بلا أى طموح ، فهل يتحقق الطموح والأهداف والشغف فى العمل الحر ؟
قصة طريفة جدا نحتاج فى الوطن العربي إلى معجم تفسيري للهجات وفى بعض البلاد معجم بين المحافظات
الشغف ليس هو ماأفقد ( جو ) متعة الحياة ولكن فى الحقيقة هو السبب فى أن يفهم الحياة ولنتذكر ذلك المشهد الذى هو نقطة تحول فى تفكير جو عندما كان يعزف على البيانو وأدرك كم أضاع من حياته دون أن يفهم معاني الحياة التى فهمها 22 إذاً أن القصة ليست فى الشغف ولكن فى الهدف ... كثيراً ما نركز على أهداف فى الحياة قد تكون ليست أهدافنا أو أحلامنا ولكن جعلناها كذلك بل ونبني كل حياتنا من أجل تحقيقها وعندما
أرى يا أحمد أنك لا تجد جانباً جيداً فى الموضوع برمته أتفق معك بالطبع أن هناك جانب من الخديعة، عدم الفهم وعدم التنظيم لكن مارأيك أن كان المؤثر صادق وينقل الخبرة بحق و لنرى ما تناولته ولكن بمنظور أخر * المؤثرين ينقلوا أرائهم وخبرتهم الحقيقيه فى المنتج ، ويبتعدوا عن المنتجات الرديئة ويتجنبوا نشر معلومات مغلوطة * الجمهور يفرز بحكمة المؤثر الصادق ويتجنب ويفضح الخادع * المعلن يختار المؤثر الذي يعبر بصدق وبوضوح عن منتجه ألا تجد معي هكذا أن
أتفق معك بالطبع في أهمية التسويق وشخص واحد لإدارة الحملة ولكن من سيقوم بالتصميم والمحتوى هل هو نفس الشخص ؟
الشركات الصغيرة هى التى لها رأس مال بسيط وإمكانيات بسيطة ومحدودة فهى تتحرك في هذه الدائرة ولا تريد أن تتخطها لأنها تعرف حدود إمكانياتها . أما ال Start Up أو الناشئة هى شركات بدأت بهدف أن تكبر قد تكون البداية بسيطة لكن هناك سعي دائم أن تتخطى مرحلة البداية لتصل إلى مرحلة النمو . والشركات تنقسم إلى : ناشئة - فى طور النمو - النضوج وهنا فمن الممكن أن تكون شركة صغيرة لكنها ناضجة بمعنى أنها تحقق إنتاجية وأرباح. ففي
هل تعلمي سنا أنها صارت حرفة يمتهنها البعض، حتى أن هناك إحصائيات بأن هناك ملايين تتحقق من وراءها . أعتقد أنه لن يحدث اندثار سريع لها ، بل ستأخذ وقتاً طويلاً.
>إن يكون المؤثر ذو مصدقية أعتقد أن هذ هو مفتاح نجاح المؤثر وإستمراره . ولكن فى الواقع هناك متابعين لا يلتفتوا إلى ماذا يلبس أوماذا يأكل المؤثر، وخاصة من المراهقين، وهنا تكون التابعية ليست للجودة ولكن للتقليد، وطالما يجيد أن يبحث أو يعلن عن أفكر جديدة يضمن الاستمرار. الحماية من الخادعين تحتاج في البداية لوعينا نحن وتمييزنا لما هو ضار وما هو نافع ، ما هو يفيد وما هو يبني .
"وقت الأزمات تصنع الثروات" ... وهذه حقيقة إقتصادية فبعد كل إنهيار شديد تعافي كبير وإن كان يبدأ بشكل غير محسوس . أنا معكي إن المخاطرة بمبالغ كبيرة فى السياحة في الوقت الحالي، يعتبر أمراً صعب وخاصة أنه لايرجى منه مكاسب . ولكن ماذا لوكان هذا هو وقت البناء والإستعداد لبداية جديدة، وإعداد أفكار وبرامج مختلفة، ومعالجة المشاكل والأخطاء التي وقع فيها الأخرين. إلا تجدي معي إن هناك كنز سواء لأصحاب شركات السياحة أو لمن يريد أن يبدء مشروعه السياحي اسمه
>هل هذا هو وقت التعافي فعلا ؟ >هل سيتحسّن الوضع بالفعل ؟ أجد معك كل الحق في أسئلتك وخاصة مع طول الفترة الزمنية .. فلم نكن نتوقع منذ بداية الأزمة أنها ستطول بهذا المقدار . مما أعطى إنطباعاً عن متى ستنتهي. ولكن كيف يكون الوضع إذا انصلح الحال وعادت حركة السفر، ولم يكن صاحب المشروع على إستعداد بالبدء. ألا تجد معي أن النصيب الأكبر من المكاسب سيكون لمن هو مستعد بأفكار وإمكانيات جديدة ترضي عطش المسافرين الذين طالما أنتظروا هذه
أشكرك عفاف على ملاحظاتك الهامة وترتيبك للأفكار ، و بالفعل أجد هذا التسلسل منطقي جداً. لقد أستخدمتي كل الأدوات المتاحة وبمهارة.
سأقول لنفسي كم إنى أحبك وفخورة بكِ ، وسأربط على كتفيها وأشجعها لاستكمال ما قد بدأته. سأمسح من وجنتيها قطرات دمعاً تساقطت لإرهاقها الشديد في كثير من الوقت . سأقول لها أن تسامحني لأني أسأت إليها أياماً وأهملتها . وأقدم لها وعداً أني لن أتركها ثانية حزينة وبمفردها . كم هو طيب الحديث مع النفس يا أسماء ، فأنه يغسل النفس ويجعلنا نكتشف دواخلنا التي أهملناها في زخم الحياة .
للأسف لا أتفق مع المتحدث وكنت أتمنى أن أعرف اسمه وسأسئله سؤالاً واحداً هل تعرف أن خبرتك عزيزي هذه قد تم نقلها عن طريق اليوتيوب والتي هى أحد طرق التواصل الإجتماعي!! هل يعلم المتحدث عالم الكمبيوتر أن وقت ظهور الكمبيوتر البعض قاطعه ورفض أستخدامه بأعتباره أن سيحد من الطاقة البشرية !! في الواقع أن لا اتفق مع استخدام وسائل التواصل الإجتماعي بشكل مفرط، كما إني لا أتفق على التوقف عنها نهائياً . كل شئ فى حياتنا بحتاج إلى الأعتدال والتوازن
>على عكس شركة اخرى قامت بتسريح موظفينها في الآونه الاخيرة ومع جائحة كورونا قامت العديد من الشركات بهذا العمل، على أمل انقاذ الشركة، فهم كالمركب التي تشعر أنها تغرق فتلقي كل مابها دون تدقيق أو وعي . وخاصة إذا لعب عامل المحسوبية في هذا الأمر ( كالأستغناء عن موظف، وترك الأخر لأنه يتمتع بعلاقة طيبه مع المسئول وليس الأفضل ) وفي الحقيقة أن الشركات هى الخاسر الأكبر في تسريح العماله واللجوء له كحل أولي لتقليل المصاريف، بينما هناك حلول كثيرة
بالطبع أتفق جداً مع النقاط التى ذكرها الكتاب وأضيف عليها : *العمل بروح الفريق *التشجيع *القدرة على الإنابة delegation لقد شجعتني على قراءة هذا الكتاب المفيد .
بالطبع يا سها التنوع التسويقي هام جداً ، بل إن الأكتفاء بنوع واحد قد يضر المشروع بأكمله. فالمسوق الشاطر هو الذي يدرس إين يجد العميل المستهدف وما هو المحتوى المناسب له .
أجد الأفكار جيدة يا زينب وخاصة تلك الفكرة التي أضافتيها لتعيين حديثي التخرج : >ساكملها بان يتعلم هو من الكورسات المتوفرة اونلاين وافرض عليه نظام التعليم وهكذا أكون وفرت وقتى بدل من زيادة مهامى أجد هذه الفكرة جميلة جداً ، لإنها تضمن تطوير الموظف حديثي التخرج بالشكل المطلوب للعمل . وحقاً إني أجد أنه من دور الشركات الناشئة تعيين حديثي التخرج، حتى يتثنى لهم أخذ خبرة، بالإضافة أن صاحب العمل سيتفيد من نشاط لموظف الجديد، ومن وقته، ومن إستعداده الكامل
أشكرك جداً راوان >أحبذ ان يقوم صاحب المشروع في البداية بالتسويق للمشروع بنفسه وكونه صاحب المشروع لا يمكن لأحد أن يرى مزاياه وخدماته حقاً إن الدراية بالتسويق لصاحب المشروع أجدها هامه جداً وأشكرك على إشارتك لأنواع أخرى من التسويق ، وبالفعل أن طرق التسويق ثلاثة : مدفوع : مثل الدعاية المدفوعة على وسائل التواصل ممتلك : وهو ما يملكه صاحب المشروع مثل الموقع ، صفحة الفيس بوك وهذا قد لا يتطلب مالاً ولكن يحتاج إلى متابعة مكتسب: وهذا لا يكلف
أتفق معكي جداً . ولكن فى رأيك لو المشروع تحول من مشروع ناشئ إلى مشروع كبير بعض الشئ، هل من الممكن أن يستمر صاحب المشروع يعتمد على أصحاب العمل الحر، أم في هذا الوقت يفضل أن يعين موظف مسئول ؟
بالطبع أنا معكي حينما تتحول الدعاية عن طريق الايميل إلى أن يكون هدافها الوحيد حث العميل على الشراء وملاحقته . ولكن فى الواقع أن البريد الألكتروني التسويقي له عالمه المفيد جداً، إذا استخدم بشكل جيد. فهناك من يستخدمه لمتابعة الجديد بالموقع، إن كان الموقع يهمه بما يشبه نشرة الاخبار والمعروف بمصطلح newsletter. وهناك من يستخدمه لمعرفة أراء العملاء فى الموقع أو بعد الشراء، فيقوم بخدمة مابعد البيع . إذا نحن كمستخدمون ماذا نفعل كي نحمي أنفسنا : أولاً: لا نضع
بالطبع حسام كل النقاط التي سقتها في حديثك هامة جداً ، وأحب أضيف نقطةأخرى نحتاجها في هذا العالم الجديد الملئ بالضغوط وهي الثقافة النفسية، ومن أهم ما تتناوله إدارة المشاعر ، إدارة الأفكار، والعلاقات الصحيحة. لو كل واحد عرِف ما يدور فى أفكاره، مشاعره وعلاقته وعرِف كيف يديرها، سيقف على أرضيه صلبة من الثقة بالنفس.
كنت مثلك لفترة كعميلة أتضايق من كثرة الايميلات، والتى تبدو لي انها من أجل الارسال فقط والتواجد . ولكن فى واقع الدراسات التسويقية، يجد المسوقين أنها أحد أفضل الطرق وخاصة فى جمع معلومات عن العميل المستهدف، حتى أنها تقترب من وسائل التواصل الاجتماعي وان كانت تفوق عليه !
هناك بعض وسائل التسويق التي تدعم فكرة الاستبيان وأحداهم هى التسويق بالبريد الألكتروني، الذي ممكن من خلاله إرسال استبيان للعملاء المسجلين وسؤالهم كما قلتي سها أسئلة محددة تساعد فى التسويق للمنتج ومعرفة طبيعة العميل المستهدف، ومن أشهر المواقع التى تقدم هذه الخدمة التسويقية هو موقع Mailchimp . فهل في رأيك استهداف العملاء و أخذ رأيهم من خلال البر يد الإلكتروني أمر جيد ويأتي بنتائج ؟
*تحمل فوق الطاقة فى العمل* من النقاط التى لها تأثير سلبي أكثر من إيجابي ، وذلك لعدة أسباب : - التعرض لإخطاء - العصبية الزائدة - التوتر - إهمال العلاقات الأسرية - نقل التوتر والقلق إلى المنزل وقد يعرض فى النهاية إلى فقدان الوظيفة بالرغم من النية الطيبة. وتجنب هذا يحتاج : - نعرف من البداية مهام الوظيفة بالتفصيل - عند طلب إى مهمة يجب السؤال عن الفترة الزمنية المطلوب فيها، وكذلك ممكن مناقشة الوقت إذا كان غير مناسب -
لقد فهمت من تعليقك سها أنه يجب لصاحب المشروع الناشئ، دراسة منتجة أو خدمته بشكل كاف، مما يساعده على تحديد العميل المستهدف، وبالطبع هذه نقطة هامة جداً . فكرة جيدة موضوع الاستبيان ولكني أجدها صعبة بعض الشئ ، فكيف يكون شكل الإستبيان فى رأيك وكيف يتم تجميع بياناته ؟