وقوع اي مشاعر في قلبها لا علاقة به بدين او خلق... للمشاعر بنية اعمق بكثير من الدين او الاخلاق في تكويننا النفسي . وهذا ما أقصده تماماً ،هو أن الإنسان ضعيف فمهما كانت درجة تمسكة بالدين فيجب أن لا يحوم حول الحمى. زوجات رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يكن لهم مثيل في التقوى والورع ،ولكن بالرغم من ذلك أمرهم الله بعدم الخضوع بالقول. يوسف لم يكن في قلبه رغبة لزليجة عكسها تماما... ولهذا لم يخضع لها مهما كادت.
0
لفت نظري أن بها أخطاء لغوية كثيرة بداية من العنوان يوميات عاطل (درجات الاختبار). *هذه ليست أخطاء،ولكن إدراج العامية لخدمة القصة. استخدام علامات الترقيم، وهمزة الوصل والقطع، وهناك بعض الجمل تحتاج لإعادة صياغة يمكن أن تكون أفضل من قبل مثلا الفقرة التي تتحدث بها عن أسباب تشتتك يمكنك إعادة صياغتها لتكون أفضل تناسقا وترتيبا. *أرى أنك محق بالنسبة للتنسيق،وعلامات الترقيم،لكن مع الوقت سأعمد إلى تلافى هذه الأخطاء. *سعيد بتقييمك،وتقويمك لى يا صديقى.
فكرة إهماله بالوطن العربي، صحيح ولكن هناك بوادر أمل، أصبح هناك وعي أكبر حول العلاج السلوكي وأصبح متوفرا فمؤخرا سمعت عن كذا مكان يقدم هذه الخدمة على عكس السابق وهذا أراه إنجازا في بلاد كانت لا تعترف بالمرض النفسي وبأحقيته بالعلاج. *أوافقك الرأى بأن هناك مراكز تقدم خدمات العلاج السلوكي،ولكن تبقى العديد من العقبات فى وطننا العربي: ١.الأسعار المرتفعة نسبياً لجلسات العلاج السلوكي. ٢.عدم إعتراف كثير من الأطباء النفسيين بالعلاج السلوكي وإعتباره مجرد هراء .