لا تنتظر، ابدأ الآن بإنتاج محتوى، حتى لو كان بسيطاً. مع الوقت، ستكتسب الخبرة وتطور مهاراتك. بمرور الوقت، يمكنك تقديم دورات في صناعة المحتوى. نجاحك سيكون خير مثال يُحفز الآخرين على التعلم منك.
0
موضوع جيد طرحته أخي مصطفى، -يوم ينتهي الإمتحان وتظهر النتائج يتحسر الراسبون ويتمنون فرصة أخرى. -يوم يفقد الإنسان النعمة يدرك قيمتها يوم لاينفع ذلك. - الخ... لهذا أرى أن لكل زمان رجاله ورغم هذا هناك من لازالوا معنا من رجال الماضي الذين خلدهم التاريخ، لذا أرى أن الصحيح يا أخي مصطفى أن لاتفكر بالسفر إلى الماضي البعيد ولكن فكر بالسفر إلى المستقبل البعيد وذلك بأن تدخل التاريخ ليس عبر آلة الزمن ولكن عبر إنجازات تخدم بها البشرية وتضل بها حيا
وكل عام وانت بالف خير وصحة وسلامة يارب، انا هنا لا اقصد التباهي وإنما أقصد لما يصل لمرحلة يتقن فيها وظيفته أو التقنية التي يعمل بها أو حتى لو نسقط هذا على الجانب الإنساني كما قال أخي علي، يتوقع على ذاته متسلحا بثقة زائفة رافضا أي تغيير أو تطوير، إليك مثالا أنا كمبرمج أعمل بتقنيات معينة مع كثرة الإستخدام حفظتها و اتقنها، هنا أشعر بإطمنان وثقة هي الثقة الزائفة التي تكلمنا عنها، الآن لو تطلب مني الانتقال لتقنيات أخرى سأرفض
ليس الجميع، أعتقد أنه كلما تعمق الإنسان في مجالٍ ما كلما أدرك ضعف علمه. من المفروض هذا للذي يبحث بإستمرار ويحاول تطوير نفسه كلما تقدم يدرك جهله لكن الذي يكتفي بروتين تابث ويبقي عليه طالما هو يؤدي الغرض أكيد سيصحى في يوم من الأيام وبالخصوص في وقتنا هذا على صيحة جديدة تجعله يشعر بالقلق من أن يبدأ من جديد, لذا يستنكر كل طارئ ويعاديه على الفرد أن يكون يومه مثمرًا بأي طريقة كانت، على صعيد العمل فإما أن يتعلم جديدًا
بالفعل, من يعمل لأجل الناس إن لم يمدحوه فشل و أحبط وردة الفعل هذه توقعه في الكثير من الفخاخ من بينها حب الكمالية فمثلا لو كان يشتغل على مشروعمعين او فكرة ما لن يخرجها للعلن حتى يراها حسب مايرى أنها كاملة وهذا يستنزف منه وقت وجهدا, لكن في المقابل الأفكار تخرج صغيرة وبإنتقاد الناس وتوجيههم لك تنمى وتتطور, مارك مؤسس الفيس بوك يقول لم أكن أتوقع أن أربط بين العالم بهذه الطريقة, فكرته خرجت بسيطة ومنذ دلك الوقت وهي في
معك حق, هذا يعود للتخطيط الجيد للأهداف فبدل أن تجعلي هدفك إتمام عشرة كتب لماذا لا تجعلي هدفك هو إكتساب عادة القراءة ولو بالقليل وبهذا هدفك يصبح متواصل ومتجدر فيك ويصبح تركيزك على مقدار الفائدة المحققة لا على مقدار الكم المنجز, في صحيح البخاري عن عائشة أم المومنين رضي الله عنها قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "سَدِّدوا وقارِبوا واعلموا أنه لن يُدخِلَ أحدَكم عملُه الجنَّةَ وأنَّ أحبَّ الأعمالِ إلى الله أدومُها وإن قَلَّ". أحسب أنك سددت وقاربت وبارك
انا ارى أنه لايجب مراعات الحالة النفسية أبدا بخصوص المذاكرة، فأنا أيضا قد إكتسبت خبرة جيدة بكيفية المذاكرة لطبيعة شغلي كمبرمج، أتفق معك في إضفاء متعة إلى المذاكرة فليس الكل يذاكر بنفس الطريقة منهم من يحب كتب وآخر فيديوهات و غيره مقالات ومنهم من يكتب ويلون ويطبق المهم انه تعددت الأساليب والذكي هو من يختار ما يناسبه ويزود إنتاجيته. شكرا لك على هذا الطرح بالتوفيق
يعتمد هذا على قوة ارادتك , فحقيقة تعلم البرمجة يتطلب وقت و ممارسة , إذا كانت عندك عزيمة قوية فأكادمية حسوب توفر المحتوى والدعم , وانت ماعليك سوى بذل المجهود لأنه لا يمكن لأحد ان يبذله مكانك هاهي تجربتي معهم ان كانت تهمك : https://io.hsoub.com/exp/121902-%D8%B1%D8%A3%D9%8A-%D9%81%D9%8A-%D8%AF%D9%88%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%83%D8%A7%D8%AF%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D8%AD%D8%B3%D9%88%D8%A8-%D9%88%D8%AA%D8%AC%D8%B1%D8%A8%D8%AA%D9%8A-%D9%85%D8%B9%D9%87%D9%85
أكيد و بإحتراف ، لأنك خلال رحلة التعلم ستنجزين العديد من المشاريع بمختلف تقنيات الويب وأحدثها ، حوالي ٦ مشاريع ،بأمس فقط أضافو تحديث جديد وهو إنشاء تطبيق أسئلة و أجوبة https://suar.me/pyPWq ،صحيح انها مليئة بالمشقة و التعب لكمية المعلومات الهائلة التي ربما تعجز عن استيعابها إن لم تبدل مجهود أكبر ، بالنسبة لي متعة الرحلة هي من جعلتني أشارك تجربتي معكم