Imane Benimam

36 نقاط السمعة
64 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
بالنسبة للروايات العربية لا أحبذها أيضا خاصة الروايات التي قرأها وتحدث عنها الجميع .. لكن بما أنك قررت بالاحتفاظ بال 20% فإنني أنصحك برواية ليطمئن قلبي لأدهم شرقاوي...وروايات أحمد خيري العمري لربما تجد فيها ضالة من ضالتك وتستفيد من خلالها ..بالنسبة لي استفدت منها ..لا أعلم كيف ستكون بالنسبة لك لكنني أتمنى أن تعجبك.
أجيبك على أول فقرة وأول وجهة نظر لك ... ذكرت الدول الاشتراكية وأنت تؤكد على زوال سياسة الحكم الإسلامية لكنني أنبهك أن الحكم الاشتراكي لا يمت للإسلام بصلة فالاشتراكية نظام حكم ينم عن الظلم والاستبداد حتى وإن كان يدعو بصلاح المجتمع لكنه يفعل كل أنواع الشرور للحفظ على سياسته ..لذلك مثالك لا محل له هنا ...ثم قلت أن الدول الآسيوية الناهضة قلت أنها لم تعمل بدينها حسن أوافقك هذا لكن إن نظرت لهم ..أخلاقهم في العمل ..نظامهم في حياتهم ..تقديسهم
سأعمل جهدي ...شكرا لك
أحيانا تُطرح الأفكار خلال المحاضرة لذلك أجد الصعوبة في أن أقوم مثلا بتدخلات أو طرح لآرائي حول الموضوع ..ربما خوف ، ربما رهبة لا أدري ..
ربما ..وهل لديك ما تنصحني به بهذا الخصوص ..
ربما حبذا لو تجربوا شيئا جديدا ..كممارسة هوايات أخرى ..فالدوام على شيء واحد ممل بطبيعة الحال
رائعة... لا بديل عن الأم ولا سبيل لقلب أن ينسى حب الأم ... حفظ الله أمهاتنا ورحم من ماتت .
فعلا ..هناك أكثر من اسم عرف بحبها .
آآه نعم ..صحيح خلطت بينها وبين كاتبة أخرى جبران خليل جبران ...أليس غريبا أن يحبا بعضهما رغم الشائعات التي تدور حولهما أنهم لم يريا بعضهما قط ؟
لم أقصد بها الإهانة قصدت بها أن في تلك الفترة لم تكن المرأة تحقق الكثير ولو عدت لتلك السنين للاحظت مدى غياب المرأة عن الساحة ...قلتها حتى أبين مدى أهمية ما فعلته هذه الكاتبة من إبراز شخصية المرأة وما مدى قدرتها على فعل الكثير .. شكرا على تفهمك ....
لم أقرأ لها الكثير لكن حسب ما رأيته في شخصيتها أن تلك العبارة المكتوبة على شاهدة قبرها تصفها حقا حيث أنك تستشعر حزنها ومعاناتها من خلال أسلوبها في الكتابة ..كانت تمثل المرأة المثقفة والقوية خاصة في مجتمع شرقي ذكوري خاصة في ذلك الوقت ..فاستطاعت بذكاءها أن تصنع مكانها بين الرجال كعباس محمود العقاد..طه حسين وغيرهم من القامات الأدبية أنذاك .. كما أن قصة حبها مع الكاتب الثوري والفلسطيني غسان كنفاني رحمه عجيبة وعميقة وغريبة إلى حد بعيد فرغم حبها له
هل تقصدني أنا ؟ لم أفهم إلى من وجهت تعليقك بالضبط ؟
-1
المساواة بين الرجل والمرأة القضية التي لايزال الغرب يملء بها رؤوسنا ... لا مساواة بين الرجل والمرأة ببساطة لأن الرجل ليس كالمرأة ولا المرأة كالرجل ... الإسلام حفظ للمرأة كرامتها بحفاظها على عفافها وصانها بأنه حملها أكبر مسؤولية في المجتمع وهي إنجاب الأبطال وصناعة الرجال.. أما الرجل فله الحق أكثر من المرأة لأنه إن ساوينا بينهما أكلنا على الرجل حقه ..أيتعب الرجل ويتحمل مشاق الحياة بأنواعها ثم لا يكون كريما وله حقه في مجتمعه؟ مثله مثل المرأة ؟ الإسلام لا
طبعا أحترم رأيك الخاص ففي الأخير لكل رأيه .. وأصدقك القول أن الدين في طبيعته مثالي لكنه لم يأتي ليجعلنا مثاليين فالكمال ليس من صفات البشر ... وإنما الدين جاء لينظمنا نحن معشر الإنس...لكن ولطبيعة الإنسان التواقة للشر أسرف البشر في تعدي الخطوط دون أن يصلوا إلى المبتغى المرجو ولن يصل أحد يوما دون دين..مستحيل أن لا تلفت النظر يوما لوجود الدين في حياتك كل ما في هذا الوجود ينطق بوجود دين ونظام إلهي ... هناك مقولة تعجبني لا أعلم
أولا أنا بنت.. D: ثانيا ولم أمزح ...؟؟ وهل في هذا مزاح ؟ أو لم يقل ديننا "وجادلهم بالتي هي أحسن" ؟؟ "فقال لصاحبه وهو يحاوره" وغيرها من الآيات التي تدعو إلى الحوار الدين لم يكن يوما دينا إجباريا بل كان ولا يزال دين مناظرة ونقاشا .. يمكنك تقديم رأيك لدي فضول لأعرف مالذي يدعك ترى الدين متشبثا برأيه ولا يعترف بالرأي الآخر ؟
أوافقك الرأي ومع ذلك لا أرى بُدا من المحاولة مع العلم أن التغيير الجذري والحقيقي الذي نحتاجه ينبع منا قبل أي أحد حيث أن الدولة ينشؤها شعبها ..
"هل يحترم الدين النقد على كافة الفئات" أعتقد أن الدين يقبل الحوار بل ويشجع النقاش وقبول الرأي الآخر فعن أي حريات تتحدث بالضبط ؟ وماهي الضوابط التي يقرها الدين والتي من شأنها أن تحد الحريات ؟ أريد أمثلة إن أمكنك
أكيد...برأيي أيضا أن الدين يمكن له أن ينظم أنظمة الحكم وحياة الشعوب..
وجهة نظر مُلفتة .. لكن أظن أن الدول حاليا ( أتحدث عن الدول العربية على وجه الخصوص) تتخلى عن الدين في حكمها وتعمل بالنظام الذي تفضلت بذكره لكننا نرى شيوع الظلم ، الطبقية ، الضعف ، التخلف ، كثرة الجرائم ... برأيك ألا يكون الدين حلا في هذه الأثناء ، ألا يمكننا أن نطبق سياسة الإسلام مثلا في أن يكون الإسلام دين هذه الدولة مع احترام حرية الأقلية المسيحية أو اليهودية مع دفع الضرائب كما كان الحال عليه في الدولة
هلا شرحت لي أكثر وجهة نظرك ...لماذا يناقض الدين الديمقراطية ماهي معايير التناقض بينهما بالضبط ؟
قرأت الكتاب من قبل... شكرا على اقتراحك..
شكرا لك ...
لا تكن يائسا يمكن للأمور أن تتحسن ، الدليل أنك قلت أنك تشعر بحال أفضل مما كنت عليه سابقا لذلك ستتحسن فقط إذا كانت لديك الإرادة لذلك ، لا تفقد الأمل ... كم تبلغ من العمر ؟ وكيف أحوالك حاليا ؟ ...
كتاب أم رواية ؟
لا مجال محددا ، أقرأ في كل المجالات فكرية ، ثقافية ، حضارية ، دينية ، علمية ،تنمية بشرية ... كل ما أريده عناوين كتب أستفيد منها وقد كنتم قرأتموها أنتم وأفادتكم ...تنويه فقط حبذا لو كانت باللغة العربية