1- نعم يستحق مثله مثل اي مرض اخر 2-نعم ممكن 3- اتوقع مقدار الحب والاحترام والاهتمام يحكمه بدرجه اولى اطار نوع العلاقه مثلا الصديق ليس مثل الاخ … ثانيا الاذى اللفضي او الجسدي ان وجد حتما سيجبرني على الابتعاد اذا كانت العلاقه غير اسريه مع بقاء الاحترام والتقدير للظروف الصحيه للشخص 4- انا مؤمن ان النيه الصافيه تكفي فهي التي تفرض الاحترام والتقدير وتجذب من حولك … انا اعرف اشخاص كثر انجذب لهم وسالت نفسي عن السبب لم اجد ميزه
1
كما ذكر د . ديفيد هاوكينز في كتاب السماح بالرحيل احد مستويات الوعي السلبيه هو الفخر سواءا الفخر بعلم او انتماء لمجموعه او باملاك او حتى فخر بالعباده … حسب تحليله ان الفخر ينتج عن شعور داخلي بالضعف ومرتبط بالشك في ذاته مما يسبب بتضخم الانا بداخله التي تعزز سلوك التفاخر و الازدراء والتقليل من قيمه الاخرين في الحقيقه المتفاخر يتسول اعجاب ومدح الاخرين لاشباع نفص داخلي المتفاخر يحقد ويحسد من هم افضل منه والمتفاخر يعتبر التواضع ضعف وذل العلم
الاهتمام بتفاصيل يومنا السعيده مهما صغر حجمها تصنع يومنا وتحفزنا لنظره سعيده لليوم باكمله اما بالنسبه لفقدان الشغف اتوقع تقدمنا في العمر هو السر في كل مرحله تنتج قناعات واهتمامات وافكار بناء على تجاربنا ومستوى وعينا قد نكون شغوفين بشي ما خلال سن المراهقه لكن بعدها قد يقل اهتمامنا بهذا الشغف ونظن اننافقدنا روح الحماس لكن قد نحتاج نكتشف انفسنا اكثر
اعذري من حولك قد يكون تقدم التقنيه اخذت ماتبقى لدينا من وقت وقصرنا في تحسس مشاعرنا او مشاعر من حولنا وغالبا يكون هذا التصرف بقصد وهو الهروب من الم المشاعر المدفونه والمتراكمه .. من وجهه نظري وجود اشخاص حولنا قد يخفف معاناتنا لكن لاتزال مصادر المعاناه موجوده لابد ان نطور من ذاتنا ونحاول نقوي مشاعرنا بزياده وعينا انا وجدت القراءه حل جميل قد تخفف من معاناتنا او تقوينا على تجاوز بعض المشاعر مثال بسيط قد يوضح مقصدي تجربه مررت بها
العجز عن وصف بعض المشاعر هي حاله يمر بها جميع البشر فلا تنزعجي ولاتحزني جميعنا يالجا للبكاء عندما تعجز الكلمات عن وصف الالم و الطفل الرضيع يبكي عندما يشعر بالجوع او الالم او الخوف لكن عندما يكبر ويجيد التعبير بكلمات يقل بكاءه... مناجاه الله والتسليم له في جميع امور حياتنا هو اقوى طريق للنجاه من مصاعب الحياه او بالاصح هي دروس الحياه الله قريب منا يسمعنا ويخاطبنا دائما ولكي نحتاج ان نتامل ونتفكر في حياتنا سنجد الله في كل شي
انصح المقبلين على الزواج بقراءه كتاب د شريف عرفه كتاب لماذا يريد الرجل وترفض المراءه كتاب جميل يفسر بعض تصرفاتنا ويربطها بمنبعها الفطري الذي قد يخفيه عنا عقلنا الواعي ويشرح بعض اسباب الخلافات بين الجنسين التي سببها عدم درايتنا وفهمنا للطرف الاخر لغه الكتاب بسيطه وواضحه وممتعه ويطرح اخر الدراسات والابحاث في هذا الموضوع
اختي العزيزه اتوقع انك تملكين قدره كافيه لعلاج وضعك ماشاء الله طريقه تعبيرك وتعمقك في دراسه وتفسير سلوكك يؤكد انك تملكين العلم والقدره الكافي لحل مشكلتك اؤكد لك ان كثير من هم في عمرك لايملكون هذا المستوى من الوعي والذكاء اتوقع انك وصلتي للحل كماذكرتي هو انك قللتي من اهميه الدراسه ( اعني اعدتي النظر في مفهومك عن الدراسه وانها ليست مقياس ) احيانا نحتاج نعيد النظر في مفاهيمنا واعتقاداتنا في امور كثيره في الحياه ونعطي كل شي حقه ...
الرضا = القناعه = السعاده مصنع السعاده الحقيقي هو من داخلنا تبداء مراحل صناعتها بالاعتراف بالنعم ثم الامتنان ثم الشكر ثم الرضا ثم القناعه بعدها حتما سوف نشعر بالسعاده ( ولائن شكرتم لازيدنكم ... ) بالشكر تدوم النعم ... والشكر لايقتصر فقط باللسان بالافعال الحياه الخارجيه قد تؤثر فينا لكن مصنع السعاده بداخلنا يعالجنا ويزودنا بالسعاده دائما وغير مرتبط بمصدر خارجي النجاح هو ان تحقق هدف والسعاده هي ان ترضا بالهدف
من وجهه نظري ... اتوقع مفهومك عن ذاتك هو احد اسس الثقه بالنفس ... حسب فهمي لتعريف مفهوم الذات/ هو جميع افكارك و معتقداتك التي اكتسبتها من تجاربك في الحياه او من تجارب الاخرين او من مصادر علميه ودينيه وهي الاساس الذي تبنى عليه ردود افعالك ومشاعرك مثل التوبيخ او التنمر يمكن للشخص بناء حواجز نفسيه تحميه منها او تقلل اثرها عليه ، لو غيرنا في مفهومنا الذاتي وجعلنا ذاتنا اعلى من ان تتاثر بكلام الناس وان يكون منبع ثقتنا