سلام أختى راضية بوركت على مثل هكذا مقالات ......حقيقة استفدنا كثيرا وتغيير منظورونا اتجاه عالم النباتات ...تحياتي
1
ديمقراطية تختلف في العالم من حيث تطبيقها ونظر إليها فهي بنسبة: للرئيس رجب طيب أردوغان- إذا كنا نؤمن بالديمقراطية فذلك يعني أنه لا يحق لأي شخص الإطاحة بمرسي الذي وصل إلى الحكم بالوسائل الديمقراطية وحصل على 52% من الأصوات وللرئيس بوتين - لا أحد ولا شيء سوف يمنع روسيا من الاستمرار على طريق تعزيز الديمقراطية وضمان حقوق الإنسان و الحريات وللرئيس حبيب بورقيبة -سأفرض حرية المرأة وحقوقها بقوة القانون .. لن أنتظر ديمقراطية شعب من المنخدعين بالثقافة الذكورية باسم الدين.
شكرا أخي ....على مرورك العطر وإثر اء النقاش بوركت....صحيح بالنسبة للتطوير الأفكار أنه يمكن ذلك وهذا من تجربتي التي أعيشها يوما مع طلاب وأسس الفكرة وتطبيقها في الأمر الواقع له موجود فعلا وقد تم تطبيقه وهناك نتائج والحمدلله جيدا وحسن ... وفيما يخص التخلي ....نعم فتغير لا يكن بإحضار عصى موسى - التي يعلم الله وحده أين هي- فتغير يكون بالمراحلية الجذور ثم الأغصان فالأوراق فالثمار في نهاية .... ماعلينا فعله هو الإبتعاد عن الأوراق لأن في تجربتي المتواضع هناك
شكرا على مساهمتكي أختي أسماء سعيد ...أظن أن الدكتور أعطى حلول بيداغوجية أكثر ما هي أكاديمية لأنه يريد بدرجة الأولى تصحيح المفاهيم في المنظومة التعليمية ومن ثم يكون التطبيقات العملية من جهة ....ومن اخرى هو لم يريد منا بديل عن المدرسة لا بل أراد منا تغيير مفاهيم أو نظرتنا عن المدرسة وتصحيح المنظومة ككل والله أعلم ..تحياتي
الأقارب عمق وقوة للإنسان، ومنبع لسعادته وراحته؛ فالإنسان بلا أقارب كالشجرة بلا جذور، تقتلعها هبة هواء، وكالشجرة بلا أغصان وأوراق؛ فلا جمال ولا ظل. ومما يزيد مجتمعنا بريقًا وبهاء وجمالاً وجود اللقاءات العائلية اليومية أو الأسبوعية أو الشهرية، ونحوها، التي تجمع الأقارب صلة ومودة وبرًّا، خلافًا للمجتمعات المتفككة والمتناحرة والمشتتة. والأقارب أقران، والأقران غالبًا لا يرضخ بعضهم لبعض، ولا يتغافرون بينهم من الخطأ إلا قليلاً؛ لأن الخطأ من أحدهم على الآخر كبير، كوصف طرفة بن العبد أن الظلم من ذوي