خبر محزن، لا حول ولا قوة الا بالله إن لله و إنا إليه راجعون، الله يجعل مثواه الجنه

أتمنى أن يكون التوفيق حليفك في مشروعك أخ أيمن ، و الدال على الخير كفاعله ..

مرحبا أخ فؤاد، سعيد بوجودك و أتمنى لك التوفيق ، لدي بعض الأسئلة : * ما هو النموذج الربحي لموقع مهارة ؟ * هل حصل مهارة على أي دعم مالي ؟ * ما هي وسائل التحفيز التي ستقدمونها للشباب للتفاعل مع مهارة ؟ * بما أنك شريك في العديد من هذا النوع من المشاريع، ماهي الإيجابيات والسلبيات ؟ * رأيك بالشركات العربية الإستثمارية و الإستثمار بها ؟

مرحبا أخ سعد، * هل عرضت عليك عروض لأستحواذ شبكة أبو نواف ، وهل تفكر في ذلك ؟ * ما هو سبب تراجع شبكة أبو نواف عن السابق ؟ * ما هي رؤية الشركة في السنوات القادمة ؟

الفائدة الأهم أخ عبد الله هي أن تعلم ما تريد ، وتبدأ بالسعي والعمل على تحقيقه

فعلا الدروس رائعة و السرد أكثر روعة

نعم للأسف هذا المرض ينتشر شيئا فشيئا في الوطن العربي

احب هذا النوع من القصائد ، ولكن لم اتمكن من قرأتها أنشرها بصياغة أفضل من جديد

أنا معك في ما ذكرته ، ولكن المقصود في الموضوع هنا أن تحسن الظن فقط عندما ترى اي شخص يقوم بأي إحسان وأن لا تقول عنه يقوم بفعل الخير رياءا وانت لا تعرف مدى صدقه أي أحسن الظن بالاخرين ولا تسئ فإن أسأءت فإنك تسيئ لنفسك

من القصائد المحببة لي ، اقترح ان تضعها كاملة

في حب رسول الله : تَبكِـى عُيـوني حِينَ أنْطِقُ اسمَهُ وَيَميــلُ قلبي رَاهِباً يَتَعبّــــَدُ وتَظلُّ أَحْرُفُهُ الكَـريمَـةُ في فَمـي نُـــوراً يُبَـدِّدُ ظُلمَتي يَتَجــدَّدُ وأَطيرُ عُصْفُوراً طَليقاً في السَمـا وتَروقُني نَجواه .. فَهْوَ مُحَمَّـــدُ

مطابقة رائعة بشرى ، أعتقد أن عضوا في الاتحاد النسائي

آمل لكم كل التوفيق بهذا التجمع ..

هل من أدوات او تطبيقات تستند عليها في معالجة الصور غير المتعارف عليها كــ فوتوشب و ماشبهه من البرامج المعروفة ، برأيك هل الابداع في فن التصوير طبع ام مكتسب ؟

مرحبا عماد ! أسلوبك في الكتابة يميل الى الشخصية الاجتماعية التي تحاكي المجتمع بما يواججه من مشاكل ، هل سبق ونجحت بايصال فكرة معينة أثرت في المجتمع ؟ ما هي الكتب التي قرأتها و أثرت على على طريقة تفكيرك ؟

تماما اخي الكريم ، اتفق معك بالرأي فالمقال عبارة عن رأيي أو بالاصح مبادرة لإيجاد حل لهذه المشكلة وكما أشرت انه هناك طرق دفع غير متوفرة في معظم الدول العربية مما يجعل العملاء مجبرين على الطريقة التي ذكرها، لذلك نسعى ولا نتوقف عن ايجاد مبادرات ايجابية تمكن وتساعد للسعي لحل هذه المشكلة التي تواجه العالم العربي

التصميم رائع وبسيط ، هل من موعد لإطلاق الموقع ؟ آمل لكم كل التوفيق

ماهي توقعاتك الشخصية لصناعة التدوين والمحتوى العربي في الايام القادمة ، وماهي المعيقات في انتشار المدونات العربية عالميا كمراجع ؟

برأيي عملك في شركة يوثر طبعا على إنشاء مشروعك ،وذلك حسب الشركة وقوتها بالسوق، ولا أعني بقوتها حجمها ومواردها فقط بل القوة التي تتميز بها الشركة في تخديم القطاع ، إضافة لذلك أن الشركة الكبيرة والمتخصصة تقوم بخلق البيئة المناسبة للموظفين وتخلق الكيفية التي تتيح للموظفين التعامل مع أفراد هذه البيئة من موظفين ومنافسين وتكسبك مهارات وخبرات السوق التي لن تتعرف عليها الا من خلال خوضك تلك التجارب بنفسك مع مشروعك أو مع الشركة التي تعمل لديها. بعد أن أنتهيت

ببساطة ، يمكنك أن تجد الف فكرة لمشروع ناشئ عن طريق الانترنت ، فنرى العديد من المواقع والمشاريع العربية التي تنطلق ولا تلقى رواجا جيدا. يمكنك أختيار انجح مشروع بنفسك ، وذلك بتحديد مشكلة ما وان تقوم بتحليل المشكلة وتوفر حل المشكلة بمشروعك حيث يمكن ان تقوم على المشكلة عدة مشاريع تتكامل وتتعاون في حل المشكلة ليصبح نموذج العمل متكامل ،و هذا ما نسعى له أن يتحقق في المنطقة العربية.

الموقع من حيث الترتيب والتصنيفات جيد ، وكذلك التصميم متميز أتمنى له النجاح في الآردن ليصبح أحد النماذج العربية الناجحة في صناعة الاعلانات المبوبة.

برأيي نعم ، إن تم تطوير وتحسين المدونة بشكل دائم والالمام بكافة المواضيع التي تلبي الزائرين وتسهل لهم الوصول لمصادر المعلومات و أن تهتم بشكل تفاعلي مع كافة الانشطة والاحداثيات بالامور التي تتعلق بها المدونة وتناقشها إضافة للمحتوى القييم الذي ينعكس عنه التعليقات والمشاركات.

إقتراح أكثر من رائع ، لا ينقصة سوى التنفيذ و الاقدام على الخطوات التي ذكرت ومن ثم اختيار كتاب أون لاين مجاني يتوافر للجميع كما ذكر andrewazmi@ لأنني أرى المجتمع هنا متحمس للفكرة بشدة ,

مرحبا عماد ، ما الذي يميز عقار ماب عن غيره من محركات البحث العقارية ؟ * ما رأيك بهذه المواقع ؟ jumeez.com aldayra.com mnzel.com * ما هي أكبر المشاكل التي واجهت أو تواجه عقار ماب ؟ * ما أحلامك و طموحاتك لعقار ماب ؟

ما هو تقييمك لحجم التجارة الالكترونية في الوطن العربي ، ومتى تتوقع أن يصل السوق العربي الى كفاءة السوق الأجنبية ؟