Anas Albahhah

تنحصر اهتماماتي في مجالات التقنية والتسويق وريادة الأعمال والاقتصاد

444 نقاط السمعة
459 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
مقالة مميزة!
عزيزي لست في تركيا، لكن لدي أصدقاء كثر هناك. أناصرك في المبدأ العام الذي ستنتهجه وهو السعي لحياة أفضل. أما عن تركيا فجميع أصدقائي هناك يُجمع على أمر بالغ الضرورة وهو "تعلّم اللغة التركية" لأنه للأسف الشعب التركي مُتعصّب للغاية بلغته وليس لديه اطّلاع كبير على باقي اللغات وحتى الإنجليزية. أما عن مفتاح العمل والاندماج في أي بلد فهي اتقانك للغة أهل البلد. لذلك نصيحتي لك، إن عقدت العزم قم بدراسة اللغة التركية في بلدك منذ الآن استغلالًا للوقت وضمانًا
أعتقد السبب الرئيسي وراء ذلك هو الفضول لا أكثر!
لا شيء محمي بنسبة 100% (حتى موقع جوجل نفسه وسيرفراتها). أحد أهم الأسباب لتوجّه القراصنة إلى نظام ويندوز هو الانتشار الكبير جدًا لهذا النظام وبالتالي تحقيق مكاسب أكبر سواء على صعيد الضربة الإعلانية أم الاستفادة المالية.
مرحبا أسامة، بحلول العام 2018، يُتوقّع أن يصل عدد مستخدمي الإنترنت في المنطقة العربية إلى 226 مليون مستخدم تقريباً، اي أكثر من 55% من السكّان. ويقول البعض إنّ المحتوى العربي قد تخطّى نسبة الـ3% من مجمل المحتوى الرقمي ووصل إلى 5%، ولكن لا إحصاءات موثّقة حول المسألة بعد. شاهد لقائي الأخير على ومضة: https://goo.gl/X892ER بالعموم أستطيع إبلاغك بالآتي، هناك بالفعل ارتفاع في المحتوى العربي على شبكة الانترنت، لكن في نفس الوقت هناك ارتفاع في نسبة المحتويات الأخرى غير العربية (وبالتالي
أهلًا رامي، لا يتم الموضوع دون موافقتك أبدًا، ركّز في الصورة الثانية (هناك عبارة واضحة بانه عليك تسجيل الدخول للحصول على انترنت مجاني.. والخيار لك). هذا النوع أشبه بتبادل المنافع لا أكثر. انت حينما تستخدم بريد الجيميل مجانًا توافق على أن تتلقى إعلانات والأمر شبيه نسبيًا هنا.
سأشارك بإذن الله بأي معلومات مهمة قد أحصل عليها.
معك حق
طرح رائع وتحليل منطقي، شكرًا لك أستاذ معاذ.
عزيزي، أي عمل تقوم به ونابع عن عزيمة وإرادة قويّة مُعزّزة بفهم تفاصيل هذا العمل هو ناجح بإذن الله، شريطة الاستمرار. عليك أن تعلم قبل أن تخطو الخطوة الأولى أنك أمام طريق طويل وأمام مُنافسين كبار وأن مشاريع المحتوى عمومًا لا تنجح سوى بوجود فريق عمل كبير ومُتحمّس وهذا الأمر يتطلّب منك بذلك أموال للوصول إلى الهدف. تمنياتي لك بالتوفيق،
تعقيب بسيط: هناك أمر مهم علينا أن لا نغفله، ليس بالضرورة أن يكون العرض الأقل سعرًا هو ما سيقع الاختيار عليه، على العكس قد يكون هذا الأمر سببًا في ابتعاد صاحب المشروع عن العرض لشعوره بعدم جديته. أكرّر دومًا أن دراسة الطلب بشكل واضح مفهوم أولًا، ثم الاطلاع على الميزانية المُقدّمة من طرف صاحب المشروع، ثم تحديد ما يُناسبك بشكل منطقي (بغض النظر عن العروض المُتدنيّة المُنافسة)، مع التركيز على السمعة والتقييم ومعرض الأعمال الثري هي مفاتيح النجاح في استقبال
والله كنت قادم لكتابة نفس تعليقك طالما المتوسّط مازال واضح فسيتمكّن مُقدّم العرض من أخذ فكرة عامّة عن الأسعار المُقدّمة.
تناول رائع للموضوع! أشكرك عزيزي معاذ
راودتني فكرة سؤالك يومًا ولم أنسخها هنا لضيق الوقت أو لعلني نسيت :) أنا مؤمن تمامًا أن الأفكار قد تتشابه إلى حد التطابق في بعض الأحيان، وهي كذلك مع كل هؤلاء البشر. تذكرت أنني عندما كنت أتابع برنامج يُدعى (نجوم العلوم) وهو أشبه بمُسابقة يعرض بها المُتسابقين أفكارهم وابتكاراتهم واختراعاتهم، حينما يأتي أحدهم بكل ثقة ويُقدّم فكرته مع نبرة عالية من الثقة بأنها ممُيّزة وفريدة ليأتي أحد أعضاء لجنة الحكام من المُطّلعين جدًا ويُحطّم أماله عندما يُبلغه بأنه شاهد فكرته
عدنان إبراهيــم // لا أحب الجدال وأبتعد عن السماع له ولأمثاله أحلام مستغانمي // بائعة كلام لطيف حل الأزمة السـورية // لم تنتهي أي حرب بالعالم سوى على طاولة التفاوض المـال // مهم للغاية ومن يعتقد غير ذلك فهو جاهل سامسونغ // المحيطات الزرقاء! الميكافيللية ( خصوصاً مبدأ الغاية تبرر الوسيلة ) // غباء مُستفحل نظرية التطور // دعكم منها ودعونا نعيش الزواج // شرٌ لا بُدّ منه الفلسفة // فلسفة! الممثل العالمي ( ليوناردو ديكـابريو ) // صاحب حظ
جميع ما تفضلت بالتحدث به رائع ومنطقي ولمست بعضه شخصيًا في أكثر من مُناسبة وسفر. بارك الله بك
بالبداية أشكرك حقًا على نقل تجربتك كي يستفيد الآخرون، وبإذن الله ستُحقّق مُرادك قريبًا مع تجارب أخرى، ولا تقلق فإن خرجت من هذه التجربة بهذه النتيجة فأنت مُستفيد. ما أود أن أشير إليه بحكم خبرتي في أمور التسويق وبحكم اطلاعي الواسع على المُجتمع السعودي خصوصًا كوني عشت في المملكة لمدة طويلة هو أنهم من النوع الذي لا يثق ببساطة في الغرباء كما أنهم لا يثقون بالتعامل من خلال الانترنت وأي أمر فيه دفع مال أو ارتباط من خلاله، ولكن إن
مراجعة رائعة أخي معاذ شوقتنا للعلب :)
مرحبًا بك، هذا الأمر يتعلّق بحسب طبيعة الخدمات التي ستقدمها وما هو الشكل الذي ستُقدّم به وهل سيقبلها السوق بالأصل. الإمام بهذه الحالة هو التجريب على نطاق ضيّق والتعلّم من هذه التجارب ثم التوسّع بغض النظر إن دخل إلى السوق مُنافسك قبلك أو بعدك، ثمّ إن السوق عادة ليس بهذه السرعة لتقبّل أي مُنتجات أو خدمات جديدة، وفي بعض الأوقات نكون مُستخدمين لمُنتج مُعيّن يُعجبنا ثم نعلم لاحقًا أن شركات قديمة تُقدّم نفس نوع المُنتج ومنذ زمن بعيد. أنصحك أن
لا يمكنك أبدًا تكهّن ما يريد أن يفعله مُنافسيك ومن سيأتي من مُنافسين بعدك مهما فعلت. أعلم تمامًا بأنه في الغالب من يدخل السوق أولًا تكون له حصة الأسد، لكن هذه القاعدة تزول مع دخول مُنافس أقوى يُقدّم (خدمات أفضل - جودة أفضل ...الخ)، لذلك نصيحتي لك أن لا تجعل هذا المُنافس يُشكّل هاجس لك وراقب ماذا يُقدّم من بعيد فقط وركّز على مُنتجك أو خدمتك وكيف ستجعلها الأفضل ودع هذه الأمور تكون من أكبر هواجسك وستنجح بالتأكيد إن شاء
صباح الخير أستاذ فراس، بداية أود إعلامك أنه رغم تواجدي الدائم على الانترنت لم أعرف بقناتك حتى كتابتك هذا الموضوع هنا، وبالعموم البث بها جديد كما ظهر لي، سأسعد بمُتابعتك وتمنياتي لك بكل التوفيق. بخصوص استفساراك فبالطبع -وأنت تعلم ذلك- فإنه نظرًا لقلّة حجم المُتابعين بعد لن يكون هنالك تفاعل كبير كما تطمح إليه حتى وإن كانت الجوائز أكبر من ذلك وسيزداد هذا التفاعل بالتأكيد طردًا مع ازدياد أعداد المُتابعين والمُهتمين بما تطرح. وبالتالي ليست المُشكلة مُرتبطة بالجوائز بشكل أساسي
مشكور جدًا على النصائح المفيدية عزيزي عماد، أوافقك فيما تفضلت بذكره، ومن هنا ذكرتني بمقولتي الدائمة لبعض السائلين وهي أن الكتابة ليست بالأمر السهل كما يعتقدون، فهي بعكس المهن اليدوية أو الخدمية التي غالبًا لا يكون عليك سوى مُتابعة مهام مُعيّنة واضحة المعالم ويتطلّب انجازها وقتًا وجهدًا عضليًا وانتهى الأمر. من يكتب -حتى لمُجرّد الهواية يكون مُدمنًا عليها- سيدخل بين الفينة والأخرى بما أشرت إليه "قفلة الكاتب". شخصيًا أوافق الأخ يونس [@يونس بن عمارة] حينما أشار بأن المشي له مفعول
صحيح كلامك لكن طالما أنك صاحب المال فأنت المُتحكّم والأمور بيدك وحدك أن تقبل ما يُناسبك وترفض ما لا يُناسب. أعتقد بأن الحصول على منصب رئاسة دولة يحمل حظوظًا أكبر من الحصول على هكذا مبلغ، لكن إن شطحنا في التفكير قليلًا فإنه في هكذا حالات على الإنسان أن يُفكّر جيدًا ويعود إلى حياته ما قبل الثراء ويبحث عن الأشخاص الثقة وروّاد الأعمال الناجحين وأن يكون حذرًا معهم كذلك. دمت ناجحًا وأغنانا الله وأياكم بالسعادة وراحة البال ورضا الوالدين والولد الصالح.
التفكير السليم بمنظوري في هذه الحالة هو تخصيص جزء من المبلغ للاستثمار ولنقل 50% منه (الاستثمار في مجموعة من المشاريع بشكل سليم ومدروس وعدم وضع كل شيء في سلة واحدة)، وجزء آخر لشراء الأصول ولنقل 25% منه (عقارات - أراضي - أسهم) وعدم تقييدها في مكان واحد، وايداع باقي المبلغ مع المحافظة عليه دون الاقتراب منه بل الاعتماد على الاستثمار في تأمين متطلبات العيش.