انا لا ابرر فعلته او اني معها لكن فقط قلت يجب ان نعرف السبب وحتى لو عرفنا السبب مواقف مثل هذه لا احب التحديد بها لانه يجب ان نكون بنفس الموقف تماما وحقيقتنا حتى نختار بعيدا عن اختياري ان كان الطفل او الزوجة
0
كلامك صحيح، وفكرت بالكلام على نفسي ووجدت فيه نسبة من الصحة. لكن صراحة لم يعجبني الموقف أو لم أقتنع بالموقف، ممكن ردي مختلف عن الموضوع الاساسي المطروح ، لكن بالنسبة لي ممكن أغضب على طفلي بسبب سكب العصير، لكن أيضًا سوف أغضب على العامل، أو على الأقل لن أرد، فقط أبادل النظر بالغضب. نجد أن إجابتي قريبة للموقف، يمكن لأنه طفلي يهمني أن أعلّمه الأدب والانتباه، لكن العامل لا يهمني بقدر طفلي. ونفس الموضوع على الناس القريبة، قد نغضب منهم
واحدة من الحلول التي لو سمعتها سوف أشجع على استخدام التقنية في التعليم وخاصة عندما يكون هناك حضور على الأقل من الطالب إلى المدرسة هي وجود تطبيق في الجوال، عندما يقوم الطالب بتسجيل باركود الدخول إلى المدرسة يقوم بتوقيف نشاط كل التطبيقات إلا التطبيقات التي يجب عليه استخدامها في التعليم، وقتها ممكن أشجع على تنشيط التقنية بشكل كامل وصراحة هذا توجه يمكن ان أبدا في بالفترة الجاي. وبالنسبة لي أصلًا عندما أقوم بتنزيل مواد جامعية أحاول اختيار المحاضرات حضوري، والسبب
مختصر الإجابة : لا توجد علاقة بين الرجل والمرأة في ديننا الحنيف إلا في إطار الزواج، وما يُسمى بالصداقة بين الجنسين غير مقبول في مجتمعنا العربي ولا في ديننا. التفصيل : لا توجد علاقة بين الرجل والمرأة في ديننا الحنيف إلا في إطار الزواج. المشكلة الأولى: عندما يأتي رجل ويبدأ بمناقشتي في هذا الموضوع، أحاول أن أتحدث معه بشكل غير مباشر حتى لا يكون بيننا نوع من الحدة. فأسأله: “هل تقبل أن يكون لأختك صديق؟” وبكل تأكيد تكون الإجابة: “لا.” فلو فكرنا
أرى أن مشكلتك ليست مع فكرة الزواج بحد ذاتها، بل مع المبررات التي يقدمها الناس. فأنتِ مقتنعة أن الزواج حلال، وأنه من شرع الله. سوف ننظر إلى الأمر من أكثر من جهة: الجهة الأولى: أن التبريرات التي يقولها الشخص ليست إلا محاولة لإظهار نفسه على أنه على حق، لكن المشكلة الحقيقية أنه غير مضطر أصلاً، لأن الله قد شرع الأمر. الجهة الثانية: هل فعلاً يجب أن يتزوج (الزوج) حتى في حال كانت الزوجة الأولى قائمة بكل شيء، وعلاقتهما ممتازة؟ في
بصراحة، دخلت على io بالصدفة اليوم، بسبب الضغط الشديد الذي واجهته من الشركاء. أود أن أقدم نصيحة لكل شخص مقبل على بدء مشروع: احرص على اختيار الشريك المناسب. لن أطيل في هذه النصيحة، فاختيار الشريك المناسب يعني كل شيء: من الأخلاق، إلى حسن التعامل، مرورًا بالاتفاقات الواضحة، ووصولًا إلى توزيع المهام بشكل محدد وواضح.
بصراحة، كنت أقرأ الموضوع وأبتسم بشكل واضح، لأن الموضوع مضحك قليلًا. مررت بهذه التجربة من قبل، لكن ليس بنفس هذا العدد، بل أقل بكثير. فعلاً، لم أشاهد معظم المقاطع، وربما شاهدت بعضها فقط لأن العنوان جذبني مرة أخرى. أما البقية، فلم أهتم بمشاهدتها. الآن أصبحت لا أضغط زر “المشاهدة لاحقًا” إلا إذا كنت متأكدًا أنني سأعود للمقطع لاحقًا، أو إذا كان له علاقة مباشرة بعمل أعمل عليه وسأحتاج إليه بالفعل.
أحد الإخوة في التعليقات ذكر نقطة مهمة، وهي أنه عند الحديث عن مميزات العمل الحر، يجب أيضًا التطرق إلى سلبياته. وبرأيي، فإن الحديث عن السلبيات أهم من الإيجابيات، خاصة في مجال العمل الحر. عندما أتحدث عن السلبيات، أركّز على أمرين أساسيين: الضغط النفسي والانضباط. ففكرة أن تكون مستقلاً في عمل حر ليست كما يعتقدها الكثير بأنها حياة مريحة بالكامل. صحيح أنك تستطيع العمل متى شئت وأينما تريد، لكن ما يجهله الكثير هو أن المستقلين وأصحاب المشاريع الصغيرة يكرّسون معظم وقتهم في البحث
في ظل هذه الحياة، أرى أن الشيء الوحيد الذي ينبغي أن يكون فيه التسامح واسعًا هو العائلة. أما التسامح مع الأشخاص الغرباء أو الأصدقاء، فلا ينبغي أن يتكرر أكثر من مرة أو مرتين. أرى أن راحة البال والعيش بسلام مع من يحبك، مثل العائلة، هو الخيار الأنسب. وقد تكون هناك حالات من الأصدقاء تتطلب قدرًا أكبر من التسامح، ولكن في ظروف معينة، وعلى أن تكون مستعدًا لتكرار تلك التصرفات منهم، وأن يكون من المتوقع منك أن تسامحهم مجددًا.
لدي إجابة، وأتمنى أن أستطيع أن أوصل الفكرة بشكلٍ صحيح. المشكلة لدينا هنا ليست في الحب، وإنما في طريقة بَدْء الحب. لا شك أن ديننا لا يُحرِّم الحب، لكن مشكلتنا هي الحب قبل الخطبة والزواج. وهي العلاقات المحرّمة والتعارف والخروج سويًّا. إلى الآن لم أشهد زواج أحد الأصدقاء بهذه الطريقة، وهنا يكون موضوع الحب خاطئًا، ويكون المرء متعلقًا فقط، وفي بعض الأحيان لا يستطيع أن يحدد: هل سيتزوج بها أم هي ستتزوج به؟ لكنهما متعلقان فقط. لذلك، عندما نريد التحدث
اوافق الرأي لكن افضل ان اضيف نقطة وهي والاقتناع بالفعل وشرب من كأس الحزن لا انصح بأن تتقبل الفشل وتبدأ تجربة اخرى في حياتك دون ان تمر في فترة حزن بسيطة حتى لا تتراكم عليك في حال لم تكون اول تجربة لك لكن نعم الناجح؟ يشرب مرارة الفشل وايضا علينا الا ننسى ان في بعض الاحيان قد يغامر الشخص في تجربة وتكون ملاذه الاخير وتفشل ولا يستطيع النهوض مرة اخرى كل الاحترام للجميع
بصراحة كنا نستخدم الكلمات هذه من باب الخوف ن المستقبل عندما تحتلنا الروبوتات سوف تتذكر اني كنت مهذب معهم (ههههه) لكن مع الوقت اصبح ChatGPT يعرف اسلوبي بالحديث ف الامر يعود علي بالاجابة التي اريده بطريقتي واسلوبي ف عندما اكثر من الشكر او بطريقة بدأ الكلام اسبح يتعامل معي بنفس الطريقة هذا تحليلي للموضوع واتشرف بجميع الاراء وتصحيح إن كنت مخطأ