Altayeb Altaher

40 نقاط السمعة
3.83 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
بالتاكيد التنوع الفكري لكن بشرط التنوع الفكري المتزن الذي يصب في المجتمع افكار سليمة واقعية ليست بالشاذة او القائمة على افكار فردية اي من باب فسددوا وقاربوا.
هذه الأفكار موجودة في الأنظمة الشمولية التي تريد السيطرة على كل شئ وتحاول التصدي إلى أي فكر يعرضها في مهده لذلك تبث تلك الأفكار في المناهج الدراسية وأيضا تبثه في الجانب الترفيهي من أفلام ومسلسلات وغيرها هذه الأنظمة وان قل تأثيرها في ظل عصر الانفتاح الشبكي وسهولة الوصول إلى أفكار جديدة حول العالم إلا أنه أيضا بعض هذه الأنظمة بدأت تتدارك ذلك وتحاول فرض تلك الشمولية أيضا على مواقع التواصل الاجتماعي.
انا اشير فقط الى الموضوع بشكل عام بمعنى هناك من الوظائف قد يكون فيها تنفيذ الامر بشكل مختلف وايضا لو رأينا سياسيات الشركات الكبرى الهدف فقط يكون فيها زيادة الربح بأي طريقة وتقوم بإنشاء تحليلات ونظريات تصب في هذه المصلحة فقط لكن هل سمعتي ان شركة تقوم بدراسات تهدف لتقليل العبء عن الموظف وتقليل الضغط عنه وبالمناسبة هذا ايضا سيؤثر بالايجاب على جودة العمل ولا مانع ايضا من اتفاق الطرفين - اقصد هنا الشركة والموظف - لصيغة تضمن مصلحة كلا
على الدوام لدي قائمة من الكتب لكن لااشتري تلك القائمة في وقت واحد إنما على فترات اشتري مجموعة وبعد الانتهاء اشتري الأخرى والحقيقة معرض الكتاب اتركه له الكتب التي لم استطيع الحصول عليه أو أجدها من قبل فهناك توجد كل المنافذ لشراء الكتب.....لذلك من الأفضل أن تكون هنا قائمة حتى لا تكون مشتت أو تشتري كتاب قد لايفيدك أو انبهرت فقط بعنوانه وتحديد الميزانية في هذا الوقت مهم لما نعيشه من أزمة اقتصادية وحتى لاتفرض عليك تلك الأزمة قيدا عن
المشكلة تكمن في استراتيجية تفكير الشركات الكبرى أو النظام الرأسمالي فأنه هناك علاقة طردية بين ساعات العمل والإنتاجية وأرى انه كلما زادت التجارب والدراسات التي تفيد عكس ذلك والتي تركز على زيادة جودة الإنتاجية كلما قلت عدد ساعات الدوام سيكون وسيلة ضغط على الشركات الكبرى
بالتأكيد محمود يجب على الشباب إلا يقعوا في الفخ وتحركهم فقط غرائزاهم لشراء منتج بسبب أن ماتعرضه امرأة .
قضية البروباجاندا موجودة منذ زمن بعيد لكن الان صارت اكثر شراسة وتنظيما لدرجة أن شركات تؤسس فقط لإدارة البروباجاندا وتحسين واجهة الأشخاص من السياسيين و غيرهم ... هذا التنظيم يجعل الأمر صعب الفرار من تابعته ولكن على كل الشخص أن يبني آراءه من خلال تحليل دقيق والاطلاع على مصادر مختلفة التوجه حتي يكون لديه قاعدة معلومات كبيرة تساعده على تحليل الموقف واتخاذ توجه سليم نابع من داخله بعيدا عن ضغوطات البروباجاندا والتأثيرات العاطفية التي تحاول أن توجه آراء المتابعين بشكل
اذا اعتبرنا هنا الفكر الحديث هنا هو آلية لمحاولة ضبط التقدم التكنولوجي بالقيم الإنسانية حتى يسير كلاهما معا فأنه في ذلك الوقت غير قادر على المواجهة لأنه لا يوجد تكافؤ بين الطريقين التقدم التكنولوجي سواء بإيجابيته وسلبيته يُزرع في قلب كل شاب الان بسرعة رهيبة فلا يعطي فرصة للقيم الانسانية أن تروي تلك الزرعة فتخرج صالحة ... السبب أنه من يحاول زرع القيم الإنسانية غالبا يكون الاهل أو من هو أكبر جيلا من مدرسين أو أستاذة الجامعات وهنا يطفو على
كلامي هنا لا يناقش طبيعة عمل الشركات من حيث الجودة أو الإنتاجية إنما أحاول مناقشة امر ظاهر رأيته في أناس كثيرين حولي من حيث الاستهلاك المادي وعلاقته مع طول فترة العمل ... وبالمناسبة أنا ضد فكرة العمل لساعات طويلة بدليل أن اناقش ظاهرة سلبية ناتجة من العمل لساعات طويلة يوميا.
بالتأكيد هذا اوضح مثال لزيادة القوة الشرائية للموظف شكرا للمرور المفيد يا صديقي.
مثل تلك التصرفات تجبر كثير من المتعلمين بأن يدلو بدلوهم في اي موضوع او مجال كان وحتى وان كان يجهل تماما ذلك الموضوع او المجال ... للأسف الخوف من الظهور بالنقص او عدم علم شئ ما يدفعه لفعل ذلك وارى ذلك ان ذاك التصرف اذم لأنه لا يجب على المتعلم ان يتغافل عن ذلك وان يسير مع موكب المجتمع في تصوراته الخاطئة لذا يجب ان يزرع في نفس كل متعلم عدم الخوف من تلك المواقف وان لا يستثقل قول اني
نعم هي تلك الذكريات التي تزيد من حرقة الفراق. اشكرك على تعليقك وهذا الرأي الثمين.
مقال رائعة جدا في الواقع كانت لدي هذه الفكرة لكتابة نفس موضوع هذا المقال لأني عانيت من فترة خلال عملي من هذه الأفكار المرهقة ولكن تشكل لدي وعي - الذي ذكرته في مقالاك- غير كثيرا من الخطوات في حياتي وجعلها أبسط وايسر... بالطبع كان لا يمكن أن أكتب أو اعرض هذه الفكرة بتلك الشمولية والتفنيد الرائع. يمكن أن أضيف فقط أن الأمر كله يقوم على المظاهر ولكن اذا نظرت إلى ماداخل تلك المظاهر ستجد نفوس مرهقة منهكة في ظاهرها ناجحة
قرأت كتاب من فترة ومن خلاله كان هناك تلخيص لما يدور عن نظرية فرويد ومن هذه اللمحة البسيطة التى أخذتها تعجبت كثيرا من أن يكون مثل هذا الطرح الذي يحاول أن يلخص كل السلوكيات البشرية من دافع واحد إلا وهو الدافع الجنسية وأرى انها محاولة لجعل النفس البشرية منسلخه من القيم الخيرة والحسنة التى تكون موجودة في كل نفس كما أنه لا يمكن أن نأخذ من قصة أو اثنين أستنتاج وقانون لكل سلوكيات باقي البشر. السلوك والتعامل البشري لا يمكن
هل يمكنك توضيح فكرة أن الذكاء الاصطناعي سيعيد الأنسان إلى نقطة الصفر
نعم غدير التوازان في استعمال كل شئ حولنا هو الوقاية من أن يصبح مانستعمله مرض.
أرى أن رأي شوبنهاور نابع من تجربة شخصية له ويحاول أن يجعل تلك التجربة قانون حياتي ولكن كما ذكر صديقنا علي فأنه رأي هش لا يمت للواقع بصلة هو يحاول تبرير استمرار علاقة الزواج مثلا بسبب عدم الإشباع الكامل الشهوة الجنسية ولكن في الواقع أن الاستدامة تأتي من المودة و الرحمة بين الزوجين التي صنعها الله داخل الزوجين لأنه الأنسان بطبيعته إنسان يسئم بسرعة فإذا كان الغرض من الزواج الإشباع فقط الغريزة الجنسية لما كتب له الأستمرار كما أن استدام
في الحقيقة أن كل مايحول تشويه الفطرة وتغير النظام الحياتي بهدف الوصول إلى المثالية وإعطاء كل حق حقه بحسب تصور من ينأدون بتلك الأفكار يكون نتيجته أحداث خلل كبير في نظام الحياة الطبيعية لأن الإنسان المشرع والمطالب لهذا يحاول أن يأخذ دور الإله بل يحاول بتلك الأفكار الثورة على الله .... لكن عندما ننظر إلى ديننا الحنيف نرى التوازن الموجود بين الرجل والمرأة لأنه ببساطة هذا تشريع الخالق لهما والعارف بفطرتهما فكيف يكون لنا هذا التوازن وللاسف نحاول أن نتركه
اتفق جدا معك يا علي أن تتطلع على آراء وأفكار مختلفة وما أكثرها على هذه المنصة ستفتح للشخص آفاق كثيره جدا ويكتسب استفادة كبرى في مجالات شتى ... لذا سعدت جدا بمعرفة هذه المنصة وبالمشاركين الذين يقدمون مشاركات ثرية جدا.
مرحبا غدير .... لم أكن أعرف أي شئ عن اللغة الألمانية قبل التحاقي لقسمها في إحدى كليات اللغات في مصر ودرست علوم اللغة الألمانية لمدة خمس سنوات في الكلية وبالفعل كنت محظوظا بدراستها وان كتب الله لي هذا الطريق التعليمي .... بالنسبة لصعوبة اللغة الألمانية فهي بلا شك لغة صعبة لكثرة قواعدها وتنظيمها وايضا لصعوبة نطقها نوعا ما ولكن أجدها لغة ممتعة وبالصبر والاجتهاد يمكن لكِ هضمها وتعلمها .... بالنسبة للاستفادة الحياتية والعملية سوق العمل الألماني كبير جدا وفي مجالات
من اكثر الامور تأثيرا لتجنب الوقوع في ذاك التحيز المضر هو أن تكون في بيئة تنافسية وليس مقصورا على البيئة هنا صحبة العمل بل أيضا صحبة المجلس البيئة التنافسية تلك تجعل الشك قريناً لنفسك يدفعها إلى التنوير ومن ثم حتمية التطور لملاحقة من حولك في تلك البيئة التنافسية بل وتستفيد من هذه البيئة كثيرا من الأمور والمهارات التي تسهل عليك التطور فتبادل الخبرات تقصر على المرء خطوات واسعة كأدت أن تهلك وقته أن خطأها لوحده ... وفي زماننا هذا أصبحت
اذا اردنا النظر إلى جذور واصل هذه العقلية العربية فسنجد مثلا العرب الأوائل كانوا يضعون موضوع الأنساب والحمية على من قبليتهم سواء بحق أو غير حق أولوية عندهم لذا دوما يرى أن نسبه واهله هم حقيقة مطلقة وما غيرهم في محل شك دوما وجاء دين الإسلام ليمحو هذه الأفكار وينمي اكثر النزعة الانسانية في قلوب الناس ويجعل الجميع أخوة بغض النظر عن مكانتهم في المجتمع ونسبهم وغير ذلك من الفروقات الانسانية وحتى مع غير المدينين للدين الإسلامي كان الشعور طيبا
بالطبع الاهتمام بالتفاصيل امر متعب للنفس لذا يفضل الأخذ بها في الأمور التي يتوجب النجاح بأخذها حتى ينتج هذا التعب والإرهاق نتيجة إيجابية.
وهل مازلت هذه الفكرة قيد التنفيذ على المنصة؟
وهذا كله يقود إلى الأتصاف بالتواضع حتى يحظى الشخص باحترام الآخرين في كل مقام مهما اختلف رقمه الاجتماعي.