آلاء الخضر

29 نقاط السمعة
10.1 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
كتاباتك تشد انتباهي جداً ، هذا دليل على مهارتك
مرحباً صديقتي .. في البداية أريد أن أبدي إعجابي بحبك للاستقلال والاعتماد على الذات وهذا عظيم جداً ، والآن لنعد لسؤالك في البداية عليكِ أن تحددي مجال واحد تتعلميه لمدة ستة أشهر ثم بعد ذلك تقررين إذا كنتِ ستستمرين به أو لا .. سأعطيكِ أمثلة:إذا كنتِ تحبين حصص التعبير والكتابة والحروف فغالباً ستحبين مجال كتابة المحتوى. _إذا كنت تحبين الرسم يمكنك العمل برسم اللوحات وبيعها . _إذا كان لديك مهارات صوتية يمكنك العمل بالتعليق الصوتي وهكذا ، وهناك مجالات كثيرة
بإمكانك رؤية ملخص له هكذا ستحرق الأحداث على نفسك وتفقد شغفك بمتابعته
الحديث إلى البطة المطاطية ! بدل أن تخبر أحداً بمشكلتك ، أخبر بطة مطاطية ، إن هذا مفهوم شائع في مجال تطوير البرمجيات وأحياناً يعرف بمصطلح "تشخيص أخطاء البطة المطاطية" وهو أن تكون لديك بطة مطاطية بجوار حاسوبك وعندما تكون لديك مشكلة لا تستطيع حلها تشرحها لبطتك المطاطية . فوائد الحديث مع البط المطاطي : _ أنه لا يقول لك أنه مشغول جداً وليس لديه وقت لسماعك. _لا يقاطعك . _لا يتثاءب . يمكنك أيضاً أن تكتب مشكلتك في رسالة
لفترة طويلة من حياتي كنت أُجيب عن هذا السؤال بثقة كبيرة بإجابة نعم الحياة عادلة ، لكن من فترة قرأت مقال جعلني أُعيد النظر في الأمر سأضع رابطه https://www.facebook.com/100004107782569/posts/2755190771294489/?app=fbl
في الواقع أنا أتذكر الكثير من الأمور التي مرت في حياتي وتفاصيلها ليس لدرجة المتلازمة التي ذكرتيها كأن أتذكر درجة الحرارة والملابس و هذه التفاصيل فأنا بالأساس شخص لا يهتم بالتفاصيل كثيراً ، ولكن أتذكر الحدث الأساسي سواءً كان مؤلماً أو مفرحاً . ولكن الجيد في الأمر أنني أتذكر الأحداث فقط ولا أسترجع المشاعر مثلاً أتذكر حادثة مرض والدي التي كانت مؤلمة جداً في وقتها ولكن الآن أصبحت لا تحرك في داخلي أي مشاعر. أما بخصوص محو الذكريات الذي تحدثت
شكراً إلك يا علي
ماذا تنصحني كشخص يريد احتراف كتابة القصص مثلاً كتب أو كورسات مفيدة ، علماً أني لدي موهبة الكتابة
برأيي أنها طريقة ذكية وأغلب الصفحات بل كلها تعتمد عليها على الفيس لأنه إذا تم ذكر السعر لن يعلق أحد على المنشور وبالتالي لن يصل المنشور سوا إلى عدد قليل جداً من الناس
تماماً
ليست الفكرة أن نحصر أنفسنا بهدف واحد فقط ، فمثلاً لم تتح لي الفرصة بأن أكون مهندس أو طبيب فيجب أن لا أتوقف وأجد ألف طريق آخر يحقق لي النجاح والسعادة
لا أؤمن بالحظ ففي رأيي إذا ولد الإنسان في قرية وواجه مصاعب وقمع في طفولته فسيعوضه الله في جانب أخر في حياته ، الحياة عادلة وتعطينا فرص متساوية حتى ولو لم ندرك ذلك ، المثابرة فقط هي ما يحدث فرقاً في حياتنا.
برأيي ليس المقصود بهذه الدراسة أن الحظ هو سبب نجاح هؤلاء ، بل المثابرة هي من تحدث فرقاً فإذا كنت ذكي وتستسلم من أول أو ثاني أو عاشر مرة حتى فلن تحدث فرق في حياتك ، أما بالنسبة لقصة بيل غيتس فالدراسة ليست مقياساً للذكاء أو النجاح ، فأديسون غير العالم باختراعه و مدرسته كانت تظنه غبي ، أما السعادة فلا علاقة لها بالنجاح بل بالرضا والقناعة فقط .