أتفق معك أنا أيضا أتسامح في الأمر إذا كان زلة ولكن ما أتحدث عنه هو أن بعض الأشخاص يتأرجحون دائما بين شدة اللطف وبين القسوة الشديدة وقت الخلاف ذلك هو الأسلوب الذي يتعاملون به مع من يختلفون معه لذلك أنا لا أتسامح مع هذا الأسلوب
0
على الرغم من إختزالك المقال كله في نقطة ليس لها أي قيمة ولكن إسمح لي بالرد على تلك النقطة التي سببت لك الإنزعاج الشهوة ليست مجرد """"حاجة بيولوجية """"كما وصفتها أنت أرى أنك بسطت التعريف أكثر من اللازم لدرجة إختزاله في صور نمطية معروفة إن الشهوة حالة مركبة ومعقدة للغاية تشمل دافعا جنسيًا وانفعالا واستثارة فسيولوجية معا وهذا ما يميزها عن الجوع والعطش. فعلم النفس مثلا يصنّفها ك إنفعال بدائي قادر على دفع الإنسان لسلوكيات اندفاعية، وهذا دليل أنها ليست
لقد كتبت هذه القصيدة في وقت صعب في حياتي كانت إنسايتي تشكل عبئا وقتها ولكنني في المجمل أقدر نعمة الحياة التي منحت إياها، ونعمة أن أكون بشرية ولكنني وقتها كنت أفكر في أنه من الجميل أن أكون شخصا يمنح الحب والأمان من دون أن يكون في حاجة اليهم احب كوني بشرية ولكنني لا أتصالح مع الضعف الكامن في هذه البشرية أحيانا
مع إحترامي التام لحضرتك ولرأيك ولكنني قد لا أتفق معك في نقطة معينة أنتِ منحتِ الشخص المسيء سبباً مباشراً لمهاجمتكِ تحت ذريعة الدفاع عن النفس. هي لم تمنحه سببا، عقلية الشخص المعتدي بذيئ اللسان يفسر أي فعل تجاهه على أنه إعتداء ويبدأ بالدفاع عن نفسه بأكثر طريقة متطرفة ممكنة، يحاول اظهار القوة ولكن داخله هش للغاية، وهذه ليست أبدا مشكلتنا، بل مشكلته وأرى شخصيا أنه لو تكاتف باقي الحضور أو المشاهدين الحياديين مع الأستاذة سهام ضد ذلك الشخص لردعوه لا
جميل ولكن ما رأيك في قانون الجذب؟ حيث أن التشائم يجذب الاحداث السلبيه الي حياتنا بالفعل كما أن عقلنا لا يعرف المزاح ولا يعرف التفائل من التشائم فقط ما تفكر به ويقتنع عقلك به يصبح حقيقه فيما بعد انا ايضا احيانا اكون متشائمه ك اليه دفاع او خطه باء افكر دائما في ماذا لو لم تسر الأمور علي ما يرام؟ ويتصاعد قلقي للسماء من ثم اقوم بالعمل بجد اكثر حتي اكون في مواجهه اي خطأ قد يفسد الأمور لذلك ف