نعم وهناك شئ أغفلناه في النقاش هو نوعية المحتوى المتواجد الآن في الآونة الأخيرة رأيت إتجاها منتشرا لمواضيع ومحتوى يكون هدفة الأساسي الحصول على ترتيبات في جوجل وأيضا الاتجاه السائد في التسويق بالمحتوى وهذا لا غبار عليه ولكن أن يكون هدف الكاتب في المجالات الفكرية والثقافية هو كتابة ما يشد القارئ ويكون ذلك هو المقياس فهذا خطأ . ما رأيك في هذا ؟
0
يا سيدي المشكلة ليست في صحة الإحصائية من عدمها فعلى الأرجح أنها ليست صحيحة أو دقيقة لكن ما ترمز إليه صحيح وكما ذكرت > هذا بغض النظر عن أن الدول التي تحتل المراتب الأولى في ساعات القراءة تقرأ شيئا مفيدا أو علميا فقد تكون قراءتهم أغلبها روايات وكتب لا تسمن وتغني من جوع ولا تنسى أخي أن مجال الطباعة والنشر مجال تجاري كغيره من المجالات فهو يقدم للقارئ ما يطلبه مهما كان غير مفيداً . ولا أظن ان النقاش هنا
بسم الله الرحمن الرحيم هل كلمة مبرمج كلمة عربية أم أعجمية وتم تعريبها بحثت ولم أجد مصدرها في لسان العرب أو القاموس المحيط أو مقاييس اللغة إن كانت عربية فالمرافات جميلة وقد نستخدمها وإن كانت أعجمية فالأفضل أن نستعمل مرمز لكن بغض النظر عن الكلمة ... الفكرة بحد ذاتها جميلة جدا وهي البحث عن مرادفات عربية للمصطلحات الغربية التي نستخدمها غالبا أحييك وانتظر منك إتحافنا بالمزيد من المصطلحات التي لها بدائل عربية وأنا واثق في ثراء اللغة العربية دمت بخير
السلام عليكم موضوع جيد لكن لماذا دائما ما نناقش فكرة وفرة المحتوى أو غيابه إعتمادا على المحتوى العربي على "الانترنت" هذه مقاربة خاطئة في رأيي فمحتوى الإنترنت ما هو إلا انعكاس للمحتوى الواقعي . لكن على كل حال مادام النقاش حول تلك الفكرة فلا بأس # أولا : ذكرت أن الفكرة قائمة على تأخر وصول الانترنت لنا مما حدث عندهم وإن شئت الدقة فليس هذا هو العامل الوحيد ولا أعتقد حتى أنه عامل أساسي فهناك عوامل أخرى هي الأهم مثلاً :
يمكنك أخي استعمال العملة الإلكترونية bitcoin فهي وجدت أساسا من أجل حل تلك المشكلة والخروج من سيطرة النطام البنكي على التعاملات النقدية أتمنى أن تبدأ المتاجر والشركات في عالمنا العربي بقبول تلك العملة كما في كثير من دول العالم وأيضا يمكن عمل نظام دفع وشراء تبادلي بحيث تبيع سلعتك بنقاط ثم تستخدم هذه النقاط في شراء ما تريد
السلام عليكم أخي محمد لقد واجهت نفس المشكلة عندما كنت في مثل عمرك وكان سبب الخلاف مشابه لسببك حيث بدأت بعملي الخاص وأنا في سنتي الجامعية الأولى وكانت المشكلة أن الأهل يريدون الإهتمام بالتعليم ثم البحث عن وظيفة ثم الزواج وهكذا .... طريق الاستاذ عادي الذي دخل جامعة عادية وتخرج بشهادة عادية وعمل بوظيفة عادية وتزوج امرأة عادية وأنجب أطفالا عاديين ومات ميتة عادية ... وهذا لم أرضه لنفس أبداً وكان الحل للمشكلة هو المواجهة فعدما جاء تنسيقي بكلية من
أسبابها من وجهة نظري هي : 1- سيطرة البحث على المال والجشع وحب الدنيا على قلوب المتنافسين . 2- غياب نموذج المنافسة الشريفة في النظام التربوي الخاص بالمجتمعات العربية (الرسمية وغير الرسمية) . 3- غياب القانون الذي يعاقب من يسلك الطريق الخاطئ في الإضرار بغيره من المتنافسين . 4- وبالتالي غياب ثقافة التنافس الشريف لأن من يعمل وفقها سيبتلعه المتنافس الفاسد . 5- احتكار الموارد من قبل مجموعة معينة وبالتالي تشتد المنافسة على ما تبقى من فتات فيصبح الصراع صراع
السلام عليكم لا يوجد في العلوم قاعدة كأن تقول أن العلوم الطبيعية قائمة على التجربة وهكذا فهناك أبحاث تمت في العلوم الطبيعية دون تجربة وهناك نظريات وُضعت وتم العمل بها ثم بعد ذلك أثبتت التجربة صحتها مثال ذلك "نظرية الكم" في الفزياء وهكذا فإنه لا وجود للعبارات القطعية في العلوم الطبيعية وحتى الإنسانية أنبهك إلى شئ مهم ... من وجهة نظري فإن التقسيم الصحيح للعلوم يكون هكذا علوم عقلية وعلوم نقلية العلوم العقلية .. هي كل ما يمكن تجربته وإختباره
بالنسبة للأخوة الذين يتحدثون عن أن الدومينات المجانية مثل dot.tk وغيره يطلبون تجديد مدفوع والبعض الأخر يتحدث عن تجربه بأنه جدد دون دفع من تجربتي الشخصية كان عندي قديما نطاقين على dot.tk وهذا قبل مشكلة .tk مع جوجل وكان أحد النطاقين يتلقى زيارات مرتفعة جدا والآخر يتلقى زيارات ضعيفة ... وما حدث أنه عند التجديد طلب مني الدفع للدومين صاحب الزيارات المرتفعة وجددت مجانا للدومين الآخر فأعتقد أنه حسب ترتيب الدومين الخاص بك في عدد الزيارات أو غيره
نصيحتك جميلة ولكن لي تعقيب التصدر قبل التعلم مفسدة عظيمة للشخص نفسه ولمجتمعه > وقد قيل: "من تصدر قبل أوانه فقد تصدى لهوانه". ولكن .. لو انتظر كل من يحاول التعلم في مجال حتى يظن بنفسه حصول الخبرة فلن يعمل إلا أقل القليل وهذا ليس بالتوجيه السليم فعن تجربتي الشخصية .. أنا بدأت تعلم البرمجة منذ عمر 11 سنة وظللت أتطور فيها ومازلت حتى الآن أتعلم كل يوم جديد *التعلم لا ينتهي أبداً ولا حتى يقترب من النهاية* ... وعندما