أحمد مصطفى

كاتب محتوى - مستشار تسويق - محاضر معتمد

208 نقاط السمعة
13.5 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
نعم بالطبع لن أمانع يا رغدة . بل إعتراضك قرأته مرتين . و قبل كل ذلك تحياتي أولا. نحن نتعرض في حياتنا العملية للكثير من المواقف و يجب ان نعرف كيف نتعامل معها بهدوء و بدون حماس زائد. أنا أدعو أن الوظف يعمل بإجتهاد و يعلم بأن المدير ربما يراه بطريقة ما و لكن هو أصبح مديرا يستطيع أن يدير و يقود لسبب ما. و في جميع الأحوال، يمكن للشخص ترك الشركة و الرحيل إلى الأفضل إن كانت له رؤية
وجهة نظر سديدة يا عبدالله. بالفعل يجب أن يكون هناك حسن التصرف و ذكاء التعامل مع المواقف.
قرأت تجربتين يا فاطمة لهما أثر في الحياة العملية.
أتفق معك أستاذ محمد.
و لكن ما رأيك يا خلود الرحيل من الشركة و الذهاب إلى شركة أفضل بهل مدير ذكي و يستطيع إحتواء الموقف.
نعم يا أماني ، التعامل بحذر في تلك المواقف مهم .
أتفق معك جزئيا يا مهدي ، لأنه من المؤكد بعض الأعمال تحتاج معرفة مهنية و مهارة و ليست إدارة فقط. أظن أنه من الأفضل أن يكون للمدير معرفة بأساسيات الوظيفة المهنية و له خبرة. لا أقول بأنه الأفضل و لكن يجب أن يكون لديه إلمام بالضروريات و خبرة بها.
أتفق معك يا سماح
لا أتفق معك يا محمد . الإعلان عن الحوافز هو لرفع الإنتاجية. ثم من يقوم بتحقيق الأهداف الموضوعة هو من يستحق.
وجهة نظر قاسية يا عفيفة. أرى بأن التفسير العلمي سيحكم في تلك القضية. :-)
كل من تلك النقط لها عوامل و مسببات.
أعتقد أنه من الضروري أن يتمتع بالمهارة و الخبرة ، ليست من الضروري على أعلى مستوى و لكن من الضروري أن تكون موجودة بجانب مهارات الإدارة و القيادة. أعتقد بأن وزير الصحة دكتور و لكن يتمتع بمهارات و خبرات إدارية.
بالضبط يا ياسر و يعزز حماية المستهلك و المعلومات.
لا أتفق معك يا كريم . كان من الممكن الإتفاق مع زيوس كيف يمكن التحكم في الموضوع و السماح لهم في حدود ضيقة. الجرائم تبدأ بالخيانة.
نعم يا نبراس. التركيز . فعلا التركيز أهم عامل من عوامل إنجاز العمل بسرعة و بكفاءة .
الكثير من الشركات العالمية تلجأ إلى الإستشارات قبل الدخول في الأسواق الجديدة.
سؤال رائع يا أديب. 1- الخبرة السابقة للمستشار في العمل المراد إنجازه. من المهم أن يمتلك خبرة لا تقل عن 10 سنوات في إحدى المؤسسات أو الشركات المرموقة التي تعمل في نفس مجالك بالإضافة إلى خبرة في الإدارة . ( هذ يوضح مدى الخبرة و الإحتكاك العملي ) 2- إيجاد المشكلة . أهم خطوة و هنا أتكلم عن المشكلة و ليست الأعراض. 3- خطة العمل: تكون واضحة ولها أهداف و جدول زمني و مدى لقياس النجاح و الخطة البديلة. 4-
إنه الشغل الشاغل للمسوقين يا محمد. يجب متابعة شكاوي المحايدين و المنتقدين و حل تلك الشكاوي و بطبيعة الأمر بأن إنتقالهم إلى المروجين تأتي مع تحسين الخدمة . أما المروجين عليك بالحفاظ عليهم و على إشباع إحتياجاتهم و تشجيعهم من خلال روابط المكافأت و ال Affiliate .
موضوع الساعة يا علي. الحل كما أشار العلماء هو التقليل من إستخدام الإنبعاث الكربوني و التقليل من أضرار الصناعات و إنبعاث الغازات. و الإتجاه إلى الطاقة المتجددة و الطاقة الخضراء. أي محاولة إستخدام ما هو صحي و طبيعي و الإبتعاد عن التلوث و محاوات التأثير على الطبيعة. أشارت الأخبار بأن هناك ذوبان غير مسبوق في جليد القطب الشمالي.
لا أتفق معك يا خالد. الشخصية المزاجية ليست مرضية . بل إن الشخص إختار بأن يتجه الطريق طبقا لمزاجه أو أهوائه أو حالته النفسية. و لكن إن وضع في إطار يقوم بتهذيب نفسه و بتدريب نفسه على فصل الأهواء عن الإلتزامات و العلاقات ستتغير شخصيته. الكثير من الأحيان نعاني من الإرهاق و التفكير و المشاكل الشخصية ، و لكم نقابل عملائنا بإبتسامة و نضحك و نقوم بعملنا الخاص بكل نشاط. أما الشخصية المزاجية لا يفعل ذلك، يقوم بتصرفات تناسب أهوائه
أهم عادة هو الإستمرارية و إلزام الروتين في أدائي اليومي. كما أشرت في موضوعك يا نبراس أهمية الأهداف و التحفيز و التخطيط. أريد أن أضيف هو أهمية تقييم إمكانياتي و مهاراتي مع الهدف لأصل إليه في الوقت المحدد .
قصة خيالية رمزية. أرى بأنه أخطأ عندما خالف التعليمات و الإتفاق و قام بالخيانة ، ربما ترى بأن نيته طيبة ، لا إنه خان العهد . ربما إن كان وضع الخطوط العريضة من البداية و تم الإتفاق على إستخدام النار و لكن في حدود معينة ماتم إستغلالها بهذا الشر. تحذير المسؤولين من الذكاء الإصطناعي يأتي لعدم التنظيم و التحكم في ألية العمل، و بالتالي ربما تنتج خطوات قائمة على أسس خاطئة تؤدي في نهاية الأمر إلى مأساة.
موضوع إجتماعي مثير يا رغدة. الكثير من الأباء هم السبب الرئيسي في تدهور أحوال أبنائهم و إحباطهم و إكتئابهم. بل إن كثيرا من الأبناء ينجح عند الإبتعاد عن تلك الطاقات السلبية. وتظل دائرة الحيرة ما بين صلة الرحم و إجتناب الطاقة السلبية. برأي . الموضوع نسبي، الأهم السعي وراء الهدف و حياتك و لا تنسى بأنهم أبائك و صلة رحمك. الموضوع يحتاج الكثير و الكثير من ضبط الأداء النفسي و التحكم في الإنفعالات. لكي لا نغفل حق الأباء ، بأنهم
و يتخيل بأن له الحق في التدخل و عندما تصده بإحترام الغريب أنه يتفاجأ و يشعر بأنك قد إقترفت ذنبا بمجرد أنك لفت نظره بأن الأمور الشخصية ليس لها علاقة بالعمل. ولكن أقول لك نصيحة إن سألك سؤال شخصي ، رد له نفس السؤال و حدق بعينيه . لن يسألك مرة أخرى :-)
بالفعل يا ياسر الشركات العالمية تمتلك إحترافية إختيار الموظفين و التدريب و التطوير ، و العمل بها إضافة كبيرة في السيرة المهنية.