نعم بالطبع لن أمانع يا رغدة . بل إعتراضك قرأته مرتين . و قبل كل ذلك تحياتي أولا. نحن نتعرض في حياتنا العملية للكثير من المواقف و يجب ان نعرف كيف نتعامل معها بهدوء و بدون حماس زائد. أنا أدعو أن الوظف يعمل بإجتهاد و يعلم بأن المدير ربما يراه بطريقة ما و لكن هو أصبح مديرا يستطيع أن يدير و يقود لسبب ما. و في جميع الأحوال، يمكن للشخص ترك الشركة و الرحيل إلى الأفضل إن كانت له رؤية
1
سؤال رائع يا أديب. 1- الخبرة السابقة للمستشار في العمل المراد إنجازه. من المهم أن يمتلك خبرة لا تقل عن 10 سنوات في إحدى المؤسسات أو الشركات المرموقة التي تعمل في نفس مجالك بالإضافة إلى خبرة في الإدارة . ( هذ يوضح مدى الخبرة و الإحتكاك العملي ) 2- إيجاد المشكلة . أهم خطوة و هنا أتكلم عن المشكلة و ليست الأعراض. 3- خطة العمل: تكون واضحة ولها أهداف و جدول زمني و مدى لقياس النجاح و الخطة البديلة. 4-
موضوع الساعة يا علي. الحل كما أشار العلماء هو التقليل من إستخدام الإنبعاث الكربوني و التقليل من أضرار الصناعات و إنبعاث الغازات. و الإتجاه إلى الطاقة المتجددة و الطاقة الخضراء. أي محاولة إستخدام ما هو صحي و طبيعي و الإبتعاد عن التلوث و محاوات التأثير على الطبيعة. أشارت الأخبار بأن هناك ذوبان غير مسبوق في جليد القطب الشمالي.
لا أتفق معك يا خالد. الشخصية المزاجية ليست مرضية . بل إن الشخص إختار بأن يتجه الطريق طبقا لمزاجه أو أهوائه أو حالته النفسية. و لكن إن وضع في إطار يقوم بتهذيب نفسه و بتدريب نفسه على فصل الأهواء عن الإلتزامات و العلاقات ستتغير شخصيته. الكثير من الأحيان نعاني من الإرهاق و التفكير و المشاكل الشخصية ، و لكم نقابل عملائنا بإبتسامة و نضحك و نقوم بعملنا الخاص بكل نشاط. أما الشخصية المزاجية لا يفعل ذلك، يقوم بتصرفات تناسب أهوائه
قصة خيالية رمزية. أرى بأنه أخطأ عندما خالف التعليمات و الإتفاق و قام بالخيانة ، ربما ترى بأن نيته طيبة ، لا إنه خان العهد . ربما إن كان وضع الخطوط العريضة من البداية و تم الإتفاق على إستخدام النار و لكن في حدود معينة ماتم إستغلالها بهذا الشر. تحذير المسؤولين من الذكاء الإصطناعي يأتي لعدم التنظيم و التحكم في ألية العمل، و بالتالي ربما تنتج خطوات قائمة على أسس خاطئة تؤدي في نهاية الأمر إلى مأساة.
موضوع إجتماعي مثير يا رغدة. الكثير من الأباء هم السبب الرئيسي في تدهور أحوال أبنائهم و إحباطهم و إكتئابهم. بل إن كثيرا من الأبناء ينجح عند الإبتعاد عن تلك الطاقات السلبية. وتظل دائرة الحيرة ما بين صلة الرحم و إجتناب الطاقة السلبية. برأي . الموضوع نسبي، الأهم السعي وراء الهدف و حياتك و لا تنسى بأنهم أبائك و صلة رحمك. الموضوع يحتاج الكثير و الكثير من ضبط الأداء النفسي و التحكم في الإنفعالات. لكي لا نغفل حق الأباء ، بأنهم