لتصحيح معلوماتك اخي فان اكبر هزيمه في تاريخ المباراة الافتتاحية لكاس العالم كانت عام 1934 عندما فاز المنتخب الايطالي على المنتخب الامريكي بسبعه اهداف مقابل واحد
0
اخي الكريم صحيح اني لست ذو خبرة عاليه في مجال ريادة الأعمال ولكنني سأحاول ان اجيب على بعض اسئلتك التي قد املك لها الاجابه وانتم انت تفيدك وتستفيد منها... 1-اعتقد ان افضل شي بالنسبه الأرباح في بدايه التأسيس هي الاهتمام بتطوير الشركه وزيادة قدراتها والاستثمار فيها ... 2- لا املك اي فكرة حول هذا المصطلح 3- في بدايه شركتك حاول تطوير الشركه وصب كل تركيزك على رضا العميل وعلى تقديم اجود الخدمات او السلع مع سعر معقول فهذا مايحبه العميل
اولا: للاسف لايوجد للملحدون كلام غير انهم ينكرون اي شي لايرونه .. ثالثا: ان من ينكرون وجود الله جل وعلا, ويقولون: إن هذا الكون الفسيح وُجِد بالصدفة, وهو من صنع الطبيعة, ونحن لا نؤمن إلا بالمُشاهَد المحسوس, ولو كان الله موجوداً لأرانا نفسه كى نؤمن به. فنقول وبالله التوفيق: إن هذا السؤال لا يصح من عاقل, فهل يوجد أى شىء فى الكون بدون واجد؟ وهل المصادفة تصنع قانوناً محكماً؟ وإذا كانت الطبيعة هى التى خلقت هذا الكون, فمن أين جاءت
كل شيء في هذا الكون يجعل المسلم يقتنع بهذا الدين العظيم؛ لأنه الدين الوحيد الذي يعطي الطمأنينة للقلب، والسعادة للنفس، ويقنع العقل بصحته. فإن إيمان المسلم بدينه يجب أن يكون عن قناعة عقلية تامة لا يتطرق إليها شك؛ لأنه ليس عن تقليد أعمى كما في بعض الأديان التي تقول لأتباعها: اغمض عينيك واتبعني.. ؛ فقد أعطى الإسلام لأهله طمأنينة القلب، وسعادة النفس، وقناعة العقل بأنه دين الله الحق الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه.. وقناعة المسلم
اولا :برأي انه لايمكن لشخص واحد تغيير العالم وانما بمقدره هذا الشخص جمع اعوان واتباع لهم نفس الهدف و نفس الفكرة والعمل على تحقيقها وايجاد الحلول للمشكلات التي ستواجها. ثانيا:هنالك قوى عظمى خفيه تدير العالم وتتحكم به سياسيا واقتصاديا وعسكريا وهدفها هو تدمير المسلمين واغراقهم في الفتن وايظا قتل الشعوب الفقيرة واستعبادها واستخدام ثرواتهم لقتلهم . وبرأي ان المشكله ليست مشكله فقر او مجاعه المشكله اكبر من ذالك بكثيير فالشعوب العربيه والافريقيه تمتلك ثروة كبيرة جدا اودعها الله سبحانه وتعالى
اولا: صحيح ان الدوله الامويه كانت اكبر من الدوله العثمانيه مساحه ولكن الدوله العثمانيه كانت هي الاقواء والاوسع نفوذا خاصه ان الدوله العثمانيه كانت تسيطر على الكثير من الدول سيطرة سياسيه وليست عسكريه ولقد ثبت ان الولايات المتحدة الامريكيه في ذالك الحين كانت تدفع الجزيه بمايقارب 642 ألف دولار ذهبي او1200 ليرة عثمانية. ثانيا:هذه الامبراطوريات العظميه لم تنشى محل صدفه او ظروف خاصه وقعت بها وانما سوف تقوم هذه الدوله عند رجوع المسلمين الحقيقي الى كتاب الله وسنه نبيه فعندما
اخي في الختام لا مجال لإلغاء القصاص فهو ثابت بالكتاب والسنة وإجماع الأمة والأئمة بلا خلاف، وعليه إجماع الصحابة والتابعين وتابعي التابعين... لا يتغير بتغير الزمان والمكان فكتاب الله تعالى صالح لكل زمان ومكان.. وشريعة الإسلام إلهية المصدر لا يعتريها النقص ولا النسيان، على عكس القوانين الوضعية التي يضعها البشر لأنفسهم، والبشر من طبيعته النقص والنسيان. قال الله تعالى: (وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالسَّيِّئَةِ قَبْلَ الْحَسَنَةِ وَقَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِمُ الْـمَثُلٰتُ)(سورة الرعد: الآية 6) والمثلات من المثال بمعنى القصاص، أي العقوبات مماثلة للذنوب
قال تعالى (مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا) وقال ايظا (وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَمَنْ قُتِلَ مَظْلُومًا فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيِّهِ سُلْطَانًا فَلَا يُسْرِفْ فِي الْقَتْلِ إِنَّهُ كَانَ مَنْصُورًا) وقال ايظا (وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَوٰةٌ). ان الله تعالى شرع لنا ما ينفعنا في دنيانا وفي اخرتنا وإن جهلنا الحكمة من هذا التشريع
انصحك اخي الكريم بان تحاول كسب قلب الزبون ليس فقط بل الكلام الطيب بل ايظا بتقديم افضل المنتجات وعدم خداعه وايظا تقديم المنتجات بااسعار مناسبه وسعه الصدر واهم شي الابتسام دائما في وجهه المشتري او الزبون وهنالك مثل شعبي صيني يقول " اذا لم تستطع ان تبتسم فلا تفتح متجرا" وكما قال رسولنا الكريم عليه افضل الصلاة وازكى التسليم "تبسمك في وجهه اخيك صدقه" واعلم اخي ان اهم شي هو رضأ الزبون فأن أحبك الزبون اعدك بضمان تجارةمربحه باذن الله
اعتقد ان تنفيذ عقوبه الاعدام في حق اي شخص يستحق هذه العقوبه هو اتم العدل . ولو كان هذه العقوبه ليست عادله لكان الله سبحانه وتعالى ماشرعهاقال سبحانه:*وَتَمَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ صِدْقًا وَعَدْلاً لاَّ مُبَدِّلِ لِكَلِمَاتِهِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ {الأنعام:115}*. ولكن تعطيل هذا الحد وما يترتب عليه من هرج وفوضى لعلمت أن مقتضى الحكمة والرحمة هي قتل القاتل, ذلك أن أولياء المقتول لن يرضوا إلا بقتل القاتل ولن ترضى نفوسهم بدون هذا, وسيقودهم ترك القصاص إلى السعي إلى قتل القاتل، أو