على خير ومشكور لسعة صدرك ومبادرتك.
0
لدينا عدة مشاكل في مجال العلوم أحدهم، استخدام مصطلحات أجنبية كثيرة بدلاً من العربية التي لا نعرفها أصلا، والأمر واضح جداً في مجال العلوم، "للغة العلم هي الإنجليزية" ذلك على لسان كل باحث وكل دارس للعلوم الطبيعية، وأكنه يبرر لنفسه عدم معرفة المترادفات العربية للمصطلحات الإنجليزية. على كُلِ تصحيح ترجمة المطصلحات مهم ويتطلب جهد جماعي صحيح، لكن على كل فرد البدء بنفسه.
والله يا أخي أحمد لا أدري لماذا ويكيبيديا الأمريكية تقول أن لغته " اللهجة المصرية" مع أني أاعتقد أن الكاتب لا يجهل أنها العربية؟! كما قلت، قد يكون هذا جزء من مخطط كبير وأحسنت حين عملت على تعديلها. أشكرك وهذا دور بسيط في الإصلاح من الجميل أن يقوم به الجميع. جهد أفراد و مؤسسات بداية برأس الدولة في كل دولة عربية. بالفعل بدأت المياة الراكدة تتحرك، لاحظت مؤخرا وجود طرح في الساحة الثقافية والسياسية المصرية حول الهوية المصرية والعربية وطرق
كل محتوى أجنبي كان يقابله محتوى عربي مُمكنة، ولكن كيف نفعلها؟ قائمة الكتب الأجنبية التي أرجو أن أطالعها في القريب ما يزيد على الخمسين وهي متنوعة في مجالات شتى فلتشاركها معنا إن كان ذلك مسموح لعل أحد الكتب تروقنا. ما شغلني ويشغلني أن يماثل المحتوى العربي المحتوى الأجنبي في كثرته وتشعبه وهي فكرة تشغلني من قديم. يتطلب نشاط جهود فردية مع مجموعات في إطار خطة قوية قومية تٌصنف كخطة أمن قومي، حينها أوعِدك بأن ترى ذلك بأُم عينيك حيث يأتي
وتمنيت لو يتم كتب تربط بين التسويق وعلم النفس باللغة العربية. سلوكنا الذهني غير مستوعب لوجود شيء ما اسمه علم النفس بسبب وجود سلوك فكري يُدعى "الفهلوة" أو الإيجو أو الأنا الزائفة أو الكِبر سميها ما تشاءين، فهو عالي لدينا لدرجة تجعل عقولنا خطر علينا، فكيف سيذهبون لعلم النفس ودمجه مع التسويق والبيع والتجارة إلا بعد الوقوع في مشكلة عويصة يرون فيها أن علم النفس هو المُخلِص! أيضاً الباحثين العرب يؤلفون بالإنجليزية لوجود تقدير أكثر بالرغم من وجود احتياج أكبر
قد عجّلت بسؤالك طرح كنت أبني له العُدة 😃. نريد حلول عملية جزرية وفرعية يا خالد، حلول قوية أراها قد بدأت تُشرِق، ولكن طالما أن هناك تواجد لمثل ما بالصورة ونتجاهله بدلاً من وضع حدود له فلن يتغير الأمر كثيراً. تلك ويكيبديا أثناء التجول حول أحد علماء الحفريات المصرين البارزين في العالم، ماذا وجدت؟ وجدت ويكبيديا (الأمريكية) تقول بأن للغة ذلك العالِم هي اللهجة المصرية، على أساس أنها للغة وأن العربية باذنجان! وبالتعمق في الأمن الدولي والسياسة تفهم ما التدرج
سمعت أن هناك تأملات كثيرة جداً وجميعها تشترك في المشاهدة الداخلية للتفكير والمشاعر دون أي مقاومة لها أو توجيه فقط نتركها كورقة تسبح من أمامك أثناء التبحلق في ماء النهر، وأعتقد أن أي تأمل بداياته تعتمد على ذلك لأجل الدخول في حالة استرخاء للدخول بعدها في حالة صفاء وتفكر أعمق حيثما نريد. كتاب لماذا نتأمل، بل لما لا نتأمل لأوشوا قد يفيدك كمدخل مناسب وقوي في ذلك الباب، مع العلم أننا لا نريد التخلص من الضغط والتوتر، بل نريد تعلم