مبادرة لا للتعصب (حلقة اولي) الزمالكوية ما بين نبذ التعصب و نظرية المؤامرة بعد خسارة بطولة افريقيا ٢٠٢٠ ازداد الجرح عمق عند المشجع الزملكاوي ما بين مبادرة نبذ التعصب التي اطلقها السيد وزير الشباب والرياضة / اشرف صبحي و نظرية المؤامرة . خاصة مع اعتقاد كل مشجع الزمالكاوي ان البطولة حسمت قبل ان تلعب و ذلك لعدة اسباب منها ؛ الاطاحة برئيس نادي الزمالك مرتضي منصور بدعوي فساد مالي . تأجيل المبارة مع النادي الاهلي ثلاث اسابيع بدعوي وجود انتخابات
مصر من اعلي المعدلات العالمية للطلاق
معدلات ارتفاع الطلاق في مصر مع الالفيه الجديدة و مع انتشار السوشيال مديا ، كدبيب النمل .. ومع ظهور الفيس بوك ، اللي كل الناس فيه فرحانين وكان لا هناك للحزن او قسوة الحياة و اصبحت مزانية العائلة و الفرد مثقله بشئ جديد اسمه الانترنت و شحن الباقه و فتح باب جديد للتواصل .. كله بيطلع علي احوال كله ، و موضوعات تم فتحها في حين انها داخليه و جعلها علي المشاع سوف يرسب و يزيد الشروخ بين افراد الاسرة
تكتيك صرف راتبك الشهري(المرحلة الاولي)
تكتيك صرف راتبك الشهري و تحمل صدمات الغلاء (المرحلة الاولي) المرتب طار !!!! كثيرا ما سمعنا تلك العبارة .. و لنكن واقعين الجنيه هو الجنيه ولكن الاختلاف في اوجه الصرف .. بمعني اخر تنظيم و توزيع الراتب الشهري .. و سوف نتحدث عن عائلة من اربع افراد زوج و زوجه وطفلين بالمدارس مبدائيا لعائلة اقل من متوسطة اولا الاولويات يجب كتابتها وتقسيمها حسب اهميتها اولا ١- فواتير و دروس. يجب ان تعرف المبالغ الثابته التي تدفعها كل شهر وتحصرها و
الحرية بقلمي وعقل ديستوفيسكي
الحرية .. بقلمي و بعقل دويستويفسكي مذكرات من البيت الميت اكثر ما كان يزعجني ، مفهوم الحرية فلقد اندثرت تمام ، لم تكن متاحة داخل السجن ، وقضيت الف يوم اعدها كل يوم الف مرة ، ليذهب يوم من الالف ، وقد كان يشاركني الجميع في كل شئ ، بداية من الاستيقاظ صباحا لنستخدم دلو واحد ونقف في طابور لنغسل وجوهنا و قد ينقلب الوضع اذا تعدي احدهم الطابور وقد يتدخل الجنود ويكون هناك عقاب ، ناكل سويا ، نعمل
الفيس بوك نعمة او نقمة
الفيس بوك نعمة او نقمة !!! لم تكن نية مارك زوكربرغ ورفاقه في أول الأمر سوى إطلاق شبكة اجتماعية خاصة بتبادل المعلومات والصور والآراء بين طلاب جامعتهم هارفارد. أطلقوا على تلك الشبكة اسم: فيسبوك. وفي الرابع من فبراير 2004 تم تأسيس الشبكة رسمياً، ليتوافد عليها طلبة من جامعات أخرى وتلقى رواجاً ونجاحاً مهمين. هذا النجاح دفع مؤسسي "فيسبوك" إلى فتح باب العضوية للجميع، ابتداءً من نهاية عام 2006 و لكن مع تهافت العملاء للاشتراك بالموقع بداءت عمليات قرصنة علي اعلي
مبادرة نبذ التعصب (حلقة الثانية) الاتوبيس التائه
افكارمبادرة نبذ التعصب (الحلقة الثانية ) الاتوبيس التائه مع بداية ٢٠٢٠ يوجد شهر يلقب بفبراير الابيض لدا الزمالكويه و ذلك نظرا لحصد نادي الزمالك بطولتي السوبر المصري والافريقي و الاطاحة بالترجي التونسي من دوري ابطال افريقيا ولهذا قصة و لكنه اسود داخل مصر . بدات القصة بتحديد الاتحاد الافريقي مبارة السوبر الافريقي بين نادي الزمالك و نادي الترجي التونسي يوم ١٤فبراير بدولة قطر . والاتحاد المصري كان مبدائيا محدد مبارة السوبر المصري بين الاهلي والزمالك يوم ٢٣فبراير مع تأجيل مبارة
و مضت ايامي !!
و مضت ايامي !! سنوات مضت .. لم يعرف طعما للأي شئ .. كانت احلامه ذكريات .. لم يعرف لها عنوان .. اسم .. شكل .. هيئة .. لون بشرة .. كانت بالنسبة له غموض .. كل الغموض .. امراة اقتربت من الثلاثين وكانت تئن .. تبكي .. تتألم .. و لم تجد ما تعبر به عن المها .. تواصلت معه لمجرد ان راءت صورته علي احدي مواقع التواصل الاجتماعي لمجرد انه يشبه زوجها .. كانت تنعي حظها .. تصرخ
بالرغم من !!
بالرغم من !!!! كنت انتوي لقائها .. خاطبتها لكي اراها ..فلقد مضي فترة طويلة منذ اخر مرة شاهدتها ..فترات بعيدة.. او تراني اعتقد هذا او تُخيل لي نفسي اشياء في شكل واقع ..اشعر انه قريب وحقيقة ولكن الحقيقة الوحيدة انني اريد ان اراكي ..و ارسلت رسالتي باكوادي واسراري واعتقدت انك سوف تردي بأنك اتية.. ولكن ردك كان قاطع لن تأتي مما اوقفني بالرد.. ككلمة تقف في حلقك تقاتل لكي تخرج من حلقك.. وغصة تأبي ان ترحل لحال سبيلها ..ومنذ اجبتي
قهوتي تزداد مرارة
قهوتي تزداد مرارة منذ حدث ما حدث ..و قهوتي تزداد مرارة . انتي تعلمي ان اشربها بدون سكر ..ولكن كنت لا اشعر بهذا ..واعتادتها هكذا .. ولكن منذ ان ابتعدنا.. و انا اشعر كل يوم انها تزداد مرارة . اتري ما السبب ؟أهناك تأثير نفسي علي مجسات التذوق علي سطح لساني ..وكأن نفسي تحدثني وتقول: لي لقد مررت حياتي و ايامي ، وانا كنت السعيدة في قربها ، وكانها ترسل لي رسالة ولكن اهذا ينبئني بمزيد من تمرد جسدي الذي
عاشق يهذب
عاشق يهذي من الطبيعي أن ابداء يومي استيقظ و اعد قهوتي و ابداء قصتي ، افتح روتري الواي فاي ، افتح مٰستقبل هاتفي ، ادخل دورة المياة، اغتسل اتوضاء ، اخرج ، ابحث علي هاتفي رسائل مهمة عن عملي عن اتجهات يومي او كما خططت له ، و ارسل اليكي صورة، بقهوتي بفنجاني بالحان الصمت و ذكريات النوم ، اليوم من الطبيعي ان اذهب اليكي ، صليت و اعددت نفسي واخرجت قمصاني اهذا الافضل انه ضيق ، أهذا افضل انه
حبيبتي
حبيبتي تعرفت علي شابة اسمها مادلين ، كانت في عمر ١٩عام ، كانت جميلة .. و تملك شعر اسود لامع ، و يهيج في ضؤ الشمس .. وكانت تملك سمرة جميلة و عيون تميل الي الاسيوين .. و كانت دائما صامته ، هادئ و وحيدة مثلي ..تعشق نفسها و وجدتها وقد احبت صديق لها اسمة مايكل وكان احدي زملائها بالمدرسة.. كانت تنتظر كل يوم تلك اللحظات لكي تراه.. وتختلس اليه نظرات هاربة وغير مرئية بالمدرسة وكونها دائما وحيدة جعل منها
تواصل
تواصل بدت الزوجة مكتئبة.. و بدا الزوج حزين .. اتري السنوات التي مضت علي زواجهم قد جففت نبع الحنين .. قرر الزوج ان يهجر مقر الزوجيه غرفة نومه مكتفي بسرير من اسرت الاولاد .. و استغل الاولاد الفرصة ليحتلوا غرفته .. كانت الزوجه تمر امامه دون كلمة .. وكان يشيح بوجهه عندما يراها .. و كل منهما يسأل نفسه لماذا ذهبت ايام الحنين ؟ و يوم مضي والوضع كما هو .. هو منفرد بوحدته بغرفة الاولاد .. حتي جاء اليوم