أحب أنبهك انك عايش في وهم كبير, وفي جهل مركّب للأسف حول الدين وكذا واقع الدول والشعوب أتمنى لك الخروج منها بأقرب وقت ^_^
0
خالية تماماً؟ ج: لايمكن هل علينا الإهتمام بنقاء الهواء في المدن؟ ج: بلاشك, ويجب أن نحارب لأجل ذلك هل يجب علينا منع سيارات الوقود الاحفوري وما شابه ومنعها من دخول المدن وإلى آخره من الهرطقات؟ ج: يجب التوجيه نحو المحركات الهيدروجينية والهجينة لكن ليس الكهربائية, مع الأخذ في الحسبان أن نسبتها لاتشكل ذلك الأثر الكبير في التلويث العام ماهو أكبر ملوّث؟ ج: لاشكّ أن أكبر الملوّثات هي: المصانع, استخراج الفحم واستخدامه, البيتروكيماويات وتلوثياتها وعدم تحللها بشكل طبيعي وبالنسبة للبحار: عوادم
تأكيد لكلامك أننا بدأنا نواجه هنا في الخليج حالات مختلفة للظواهر الطبيعية بالنسبة للمعتاد لدينا(حالات مطرية تمتد لأكثر من 4-5 شهور بينما المعتاد أنها لاتتجاوز شهرين-هذا إذا نزل مطر أصلاّ-, حالات سيول وفيضانات في بعض المناطق لم يشاهد مثلها من قبل, حالات برد وبَرَد هي الأقوى منذ بدأ الرصد 70-75 عام, كذلك حالات الحر المتطرف بلا شك) كل هذا يُنبأ بوجه مُختلف للمنطقة لو أستمر على نفس المنوال 5-7 سنين على الأقل, فما بالك لو قابله مشاريع تشجير كبرى واهتمام
الإسلام شيء والعلمانية شيء آخر, إعتناقك للإسلام وإتباعك له يوجب عليك أشياء وأعتناقك للعلمانية واتباعك لها يوجب عليك أشياء أخرى مثلاً لايمكنك القول أنك دكتاتور وديموقراطي في نفس الوقت, لايمكن أبداً, فكونك دكتاتور يعني أنك تقوم بالأمر الذي تريده وتنفذ آراءك فقط(الأمر كله راجع لك), أما كونك ديموقراطي فهذا يعني أنك تلتزم بتطبيق ما تختاره الأغلبية, كون أنك تضع برلمان وتدع لهم أن يتكلموا بماء يشاؤون ويختارون مايشاؤون ولكن تنفّذ ماتريد فقط ولاتلقي لهم بالاً هذا يعني بأنك متسلط, وجود
سأعيد تنفيذ الأحكام الشرعية في الساحات, الآن القاتل يقتل, قاطع اليد او الرجل او خلافه مالم يتنازل عنه المجني عليه فأن يده او رجله تقطع, شارب الخمر يُجلد, وغير ذلك, وماعداها فإنه يسجن او يعاقب وفق جريمته لكن الإشكال أنه بسبب الضغوطات الغربية وهرطقات ونفاق الدول الغربية وإعلامها تضطر الدول إلى إبعاد ذلك عن أعين وسائل الإعلام إلى أبعد تقدير, وتنشره في زاوية صغيرة في الصحف, فيبدأ الناس بالنسيان وعدم الإتعاض, لكن لو كان الأمر كالسابق تقام الحدود والعقوبات المستحقة
بالتوفيق لك, لاأريد أوجهك وفق آرائي الشخصية, لكن بالنسبة لي لايمكنني العيش في الصين لو لأسبوع, كثير من السلبيات التي لديهم لا أطيقها أبداً ولايمكن تحمّلها الموضوع ليس استحقار او تعصب ضدها, لكن الصين الحالية شيء مختلف عن الصين التاريخية, الصين الحالية عبارة عن مجمّع للتخلف الفكري والإجتماعي وحقارة وخسّة إلى أبعد الحدود, مسختهم الشيوعية التي ترزح عليهم منذ 70 عام إبحث بالعربي او الإنجليزي عن إيجابيات او سلبيات العيش في الصين وستجد ما يفيدك بالنسبة لأندونيسيا بلد جميل وطبيعته
إبتداءً يعطيك العافية على هذه البادرة الجيّدة, ولك أجر بذلك إن شاءالله, بخصوص إطعام الطيور أنت تحتاج أمرين: الأول: لفت إنتباهها وإخبارها بأن هذا المكان هو مؤل للمأكل والمشرب (تسويق ههه) ثانياً: معرفة مالذي ستقدمه, ماء, حبوب, نوع الحبوب او الخبز او غيرها أما لجذبها أنت ذكرت تواجدها الغالب وهذا أمر جيّد تحتاج الآن لمعرفة مالذي ستطعمها, بالنسبة لي وجدت أنها تأنس لفتات الخبز المفرود (أطحنها بمطحنة الهيل), وكِسر الخبز, كذلك بقايا الرز أحياناًً, وبعض الحبوب المخصصة للطيور, واكتشفت أن
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. أُحيي طرحك, وذِكر تجربتك في الصين أثرى الموضوع بخصوص نظام "الإقامة المميزة" فدعنا نذكر المعلومات "المؤكدة "حتّى الآن: * أن النظام صدر رسمياً (نُشر في الجريدة الرسمية ويسري نفاذه بعد 180 يوم من النشر). * أن المميزات الممنوحة لحامل الإقامة المميزة تكون كالتالي(اقتباس من النظام): >1- يتمتع حامل الإقامة المميزة بالحقوق والمزايا الآتية ويلتزم بما يترتب عليها من واجبات: >أ- الإقامة في المملكة مع أسرته. > >ب- تأشيرات زيارة للأقارب، وفق ما تحدده اللائحة. >
عنوان المرحلة-كما في القاعدة-: الدفع أولى من الرفع يجب الحرص على واقعية المُطالبات والتحركات, لايمكن تغيير الكون بين ليلة وضحاها, ما أُنجز وتمّ حتى الآن شيء عظيم, والحفاظ عليه أولوية قصوى, الأهم في المرحلة الحالية هو قطع الطريق على التلاعب في المرحلة الإنتقالية وتعطيل إقامة إنتخابات سليمة(سواءً بالتمديد, او التحرك العسكري لاقدّر الله, او التغييرات الخبيثة في هيكلة مؤسسات الحكم او الإنتخابات وغيرها) مايجب إلتزام المطالبة به هو التالي: 1- تحديد موعد جازم للإنتخابات وعدم تغييره لإي سبب-ولو حرب عالمية
مجرد تفكيرك في إختياراتك الشخصية, ودراسة احتمالاتها وماهو الأفضل لك-بعيداً عن الإنجرار التلقائي وراء القطيع- هو أمر ممتاز جداً, وحتى لو خرجت بأي نتيجة من وجهة نظري فلا أرى أي مقارنة بين الإنجليزية والفرنسية, الكفّة تميل للإنجليزية في كل النواحي(تواصل, مصادر تعلم, فتح آفاق, الوصول لثقافات متعددة, إلخ) وما ذكرته عن مستواك في الفرنسي يعني أنك لن تواجه أي مشاكل في المواقف الإضطرارية *مع ملاحظة أني أرفض وبشدة التحدث بأي لغة غير العربية في بلادنا, أيً كان الطرف الآخر, ولو
بخصوص *الصرخة* ولوحة *ساي تويمبلي* فالتحليل الأولي لن يتجاوز موضوع غسيل الأموال بل هي من أفضل المجالات لها, لأنك تجمع معها تحفة وسمعة فنية وصيت لدى جمهور نخبوي مختلف وأما إن اتجهنا لموضوع *الجمال* و*الذوق الفني*, والإقبال والإنتشار الغريب لبعض اللوحات فلا أجاوز هذا الطرح الرائع لحبيبنا "*بدر خليفة*" حول الموضوع https://youtu.be/x63IKNOYkVI
عني شخصياً لست في 2019(على الأقل ليس بشكل أساسي وكأنه العام الذي أعيش فيه) فأنا في عام 1440, وغالباً في منتصف العام الخامس, وأحياناً بين العام التاسع والعاشر, ولا اكون في العام التاسع عشر بعد الالفين إلا اذا ارتبطت ببعض الأمور المتعلقة بأشخاصٍ ما مايحدد في أي عام نحن, هو الموضوع الذي نتناوله, فعندما آتي لشخصي بصفتي طالب جامعي, فإنني في عامي الدراسي الخامس, ولايعني انني بدأت اعوامي الجامعية في تاريخ 1435 أنني بالضرورة في 1440, او بدأتها في 2014
سؤال جميل, سأبدأ من الأسهل: *القانون* في القوانين الوضعية بالطبع لايعتبر جريمة -وأقصى ماقد يحدث هو أن يحققوا معك للتأكد من صلتك بالحادثة وأطرافها, ثم يخلوا سبيلك-, لأن الجريمة لها ركنين: - ركن مادي(الفعل الإجرامي ذاته: الطعن, إطلاق الرصاص, دفع الشخص في البحر) - ركن معنوي(القصد الإجرامي: وهو نيّتك ورغبتك وإستقصادك للنتيجة) وأمر ثالث يعتبره البعض ركن والبعض الآخر لا, وهو: (التجريم), ويقصد به أن يكون ذلك الفعل مذكور في أنظمة او قوانين البلد بأنه جريمة, بالطبع في هذه الحالة
بالطّبع لا, ولكن موضوع جيّد للطرح لماذا لا؟ لأني لا أرضى أن اكون ترساً مثل بعض الغربيين, فحريتي في الوقت, والمجال الشخصي, والإجتماعي, أهم بكثير من مجرد إتاحة المال لي, أو أن أكون مقيّداً ومرشَّداً كالصينيين مثلاً, معظم مواقع الانترنت ومصادر المعرفة وبعض التصرفات والعادات والتقاليد وغيرها من المجالات مقيّدة من الحكومة والحزب! بالطبع هذه ليست مجرد أحلام وردية, بلهي أساسيات للعيش بكرامة
- *الدولتان* السلطة والمجتمع في الغرب وبلاد الإسلام، برتران بادي وفيه يتحدث المؤلف (وهو من اكثر من عرفت من الغربيين معرفة وفهم للمجتمعات المسلمة وما يحكمها) عن قضايا يحتاج الكثير إلى فهمها فيما يتعلق بالمقارنة والرؤية بين بلاد المسلمين والغرب، مثل: النظريات الحاكمة، التطور التاريخي لنشوء السلطة، التطور التاريخي لسلطة الدين والتشريع، مقومات الدولة لدى الطرفين، وجود الدولة الحديثة بشكلها الحالي بحث بعض العقضايا المتعلقة بذلك مثل: التمثيل السياسي، التشريع القانوني ومصادره لدى الطرفين، حركات التحديث والتجديد السياسي صدقني أنه