عامر عماد

كاتب محتوى تسويقي وإبداعي ، قاريء شغوف ، فضولي المعرفة ، أعمل في المجال الطبي والتثقيف الصحي ، ومهتم في عالم التسويق الرقمي.. تابعني على تويتر من فضلك ..

http://twitter.com

86 نقاط السمعة
26 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
يعتبر التعليم عملية مستمرة يجب أن تستمر مدى الحياة ، وبناءً على التطورات التي تواجهنا في حياتنا ، يجب أن نواكب العلم والتطور ، ولكن بناءً على سؤالك فإن الإجابة تكمن في طبيعة عملك وطبيعة الضغط فيه ،فمثلاً عند تنظيمك للوقت بين الدراسة وبين مهاراتك الأخرى لا يمنعك من التوقف عن أي شيء . صحيح أن الإنسان يحب أن يرتاح ويوزع وقته بين تعبه وراحته ، لكن أحياناً يتحتم علينا أن نتعلم لنعبر محطات معينة . وفي تجربتي الشخصية ،
لقد وضعت يدك على الجرح ، كان على أحدنا أن يتكلم عن هذه القضية الغير عادلة ، ولقد تعرضت لها وشعرت بالظلم الشديد حقاً ، في بدايتي على مستقل عملت مع أحد أصحاب المشاريع ، كان هذا الشخص قمة في اللذوق والاستغلال ، عملت معه وبدون أي سبب طلب مني ايقاف العمل ، تقدمت لإدارة الموقع ، فما كان من أحد الإداريين إلا أن وقف بصف صاحب المشروع ، كان بعد دقيقة من إرسالي الرسالة ، دقيقة لا تمكنه من
إن التطبيق العملي أو التدريب الفعلي أكبر معلم للأشخاص المستقلين ، ليس فقط في العمل الحر بل في جميع المهن ، من منا استفاد عملياً من الكتب النظرية في فترة الجامعة ؟ إلا بعد مزاولة المهنة والتدريب العملي . هذا ما حدث معي بالفعل خلال فترة تعلمي لمجالات العمل الحر ، بدأت بالتعلم النظري ومشاهدة الفيديوهات لمدة 6 شهور بجانب قراءة كتب متعلقة بالأعمال الحرة ، لكن والحقيقة أن عند التطبيق يختلف كل شي ، تشعر بأن كل شيء حقيقي
لا بد على كل من يعمل في مجالات العمل الحر أن يدير عمله بدقة ، ولا يعني أننا في مجال العمل الحر فإننا نشعر بالراحة المفرطة أو الصحة المثالية ، بس لا يختلف ضغط العمل عن أي مهنة يمكن أن نمارسها ، لكن يختلف العمل الحر عن المهني ، بأننا نستطيع أن نتحكم بكل ما حول العمل ، بل وأن نكون مدراء أعمالنا .. فأنا خلال دواماتي في العمل الحر أعمل في بيئة هادئة وغالباً ما أذهب لأماكن هادئة لا
أشكرك أستاذ مازن على القيمة في معلوماتك حول التوازن ، والتي سأستفيد منها بإذن الله في رحلتي في العمل الحر ، خصوصاً أنني مستقل مبتديء ، وأؤكد على نقطة أن حبنا بما نعمل يحسن جزء من نفسياتنا في الحياة فيجعلنا نحب الحياة كلها ، وإذا أحببنا الحياة سنفعل كل شيء لنحصل على أكبر قدر ممكن من جمالها، أشعر أن أجمل الأوقات هي أوقات الضغط ، وهي الأوقات الي يمكن أن أنجز فيها أشياء كثيرة ، فقد كنت أداوم على الدورات
سأجيبك على سؤالك ، لكن أدرت أن أنوه على فكرة أن الكتابة ربما يمارسها أي شخص من مهنة أو عمل مختلف عن العمل الحر ، طبعاً إذا التزموا في قواعد الكتابة السليمة من صحة اللغة وسلامة الإملاء و استخدام الترقيم . ولكي لا أبتعد عن محور النقاش ، فإنني سأجيبك بأني وددت أن أكون مصمماً أو منتجاً بل سأحاول أن أتعلم ذلك مستقبلاً ، لكن الظروف التي تهيأت لي من أفكار وسلامة لغة كما وأن جهازي الكمبيوتر ليس بالجودة التي
قبل بضعة أيام . كنت مكلفاً لتجهيز أحد الأعمال لأحد العملاء وهو عبارة عن كتابة محتوى ، لكن في نفس الفترة كنت أعاني من بعض الضغوط في العمل المهني التي عملت علي تشتيت ذهني وضياع أفكاري ، لدرجة أن العميل انتبه لذلك ، وبالعادة فإني عند بداية العمل في كتابة المحتوى ، فإني أجهز مكاناً هادئاً وأقوم بتشغيل موسيقى مونامور الهادئة ، ثم أجهز قهوتي وأبدأ بعملي في الكتابة ، لذلك سأجيبك بواقع تجربتي وهو أن التشتت لا يصنع إبداعاً
في البداية أتفق مع كلامك بفكرة أن التقييم ربما يكون ليس شيئاً مرعباً أو مخيفاً ، لكن هناك حالا تستدعي أن يكون التقييم جيداً ، فمثلاً أنا مستقل مبتديء أعمل على بناء عملي وصفحتي وتقييماتي ، وبالحقيقة أحاول أن أصل لأعلى تقييم مع العملاء الحاليين ، وللحصول على عدة أعمال أخرى . ولو وضعنا أنفسنا مكان العميل فعلاً ، فأعتقد أنني سأبحث عن أصحاب التقييم العالي لكن يهمني أيضاً معرفة رأي العميل المكتوب . يحدثني صديقي أنه تعامل مع عميل
وعليكم السلام ،، بالرغم من عدم قانيونية الحديث بعيداً عن صناديق الرسائل في منصات مستقل وخمسات ، إلا أن التواصل المباشر يعطي العميل والمستقل مساحة أكبر لاتخاذ القرارات وفهم العملاء والمستقلين لبعضهم البعض ، وأعلم ان الكثير من الأشخاص يقومون بالتواصل خارج المنصات ، لكن ينعكس عليهم فيما بعد لعدم وجود أدلة واضحة في حال حدوث أي مشكلة . لكن أتمنى يوماً ما أن تتوفر هذه كميزة ، للتواصل المباشر الفعّال في منصات العمل الحر كمستقل وخمسات ، وذلك لحفظ
اعتقدت مثلك بالبداية بأنها اسماً أدبياً ، نعم هناك لها اسماء أخرى كاعتلال القلب الإجهادي ، و اعتلال تاكوتسيبو لعضلة القلب لكن الاسم الأساسي الأول لهذه الحاله هو broken heart syndrom ، في أثناء دراستنا لعلوم الأمراض هناك أسباب مباشرة هناك عوامل خطرة ، أما الأسباب المباشرة فهي الاستخدام المفرط للأدوية المضادة للقلق والاكتئاب بجانب أدوية الطوايء وبعض المخدرات كالكوكايين والهرويين ، أما هناك عوامل خطرة غير مباشرة تعمل على تطور هذه الحالة كمن أعمارهم فوق الخمسين وأيضاً الجنس كما
تمعنت في كلامك فتذكرت المقطع الموجود في فيلم the wolf in wall street عندما عرض المدير على أحد الأشخاص بيع قلم له فقال له انه قلم جميل ورخيص ومواصفات عالية ، فقال له ليس كذلك تباع المنتجات ، فأعطاه لخبير من موظفيه فقال له بعني القلم فقال الخبير للمدير اكتب اسمي على المنديل فقال له ليس لدي قلم فسرعان ما قال له الخبير ( الطلب والعرض) ثم ناوله القلم . إن أهم ما يحتاجه العميل أو الزبون في الوقت الذي
يقول وليام جيمس " اعظم اكتشاف لجيلي هو ان الانسان يمكن ان يغير حياته ائا ما استطاع ان يغير اتجاهه العقلية " ، نعم ما هي معايير نجاح الكاتب أو معايير فشله ، لو فكرنا قليلاً فإن الكتابة هي مهارة أكثر من كونها عملاً ، وكما تعلمين بأن أعظم الكُتاب الذين عرفهم التاريخ هم الذين لم يكونوا يبحثون عن الشهرة أو سلم النجاح ، فبعضهم كانت الكتابة له مجرد راحة نفسية وآخرين يكتبون رسائل وغيرهم من المذكرات ، فيصبح لها
صحيح أنني بدأت بهذه المنصة مؤخراً ، لكنني لن أغادر هذه المجتمع يوما ما ، بل وسأعتبره مكاني المناسب ، فكرة المناقشات أضافت لي الكثير من المعرفة وجعلتني أنظر للأشياء بظرة معرفية وموسعة في أدق التفاصيل ، كما وأن للأشخاص هنا سعة من العلم ورحابة من المعرفة ، لا يكلون في الافادة والاستفادة
تعتبر منصة حسوب من أجمل الإضافات في حياتي شخصياً ، نظراً لما قدمته من أشخاص مثقفين ومجتمعات علمية وثقافية تشمل جميع المعارف كأنها مكتبة مفعمة بكل أنواع الكتب ، وجدتني أكتب بلا ملل ، وأناقش بكل شغف وأنشر كتاباتي بكل فخر ، لقد وجدت المنصة التي من الممكن أن تكون دليلاً قوياُ على كتاباتي ، بل ذاتها المنصة التي وجدتني أناقش أشخاصاً يبرعون في مجالاتهم وتخصصاتهم ، وأتمني أن تعتبر هذه المنصة مرجعاً لكل الأشخاص في المستقبل في جميع تخصصاتهم
أجل ، أنا لن أخرج من البلاد إلا للعمل بمهنتي الجامعية ، وبمجالي الذي أبرع به . كما وأنني أفكر بالسفر لأحدى الدول العربية التي استعدت لاستقبال زملائي من المهنة ، كما وأنني أخذت باستشارة ممن سافروا قبلي ، وسأتأكد من جاهزية كل الظروف ، وسأحجز التذكرة .
كانت أول مقابلة لي في السنة الأولى من الجامعة عندما تقدمت لأحد دورات الTOT المكثفة في أحد المؤسسات اليسارية ، وبالحقيقة لم أكن أمتلك إلا بضع شهادات كنت قد أخذتها من وزارة الأوقاف وهي شهادات في القرآن والأحكام ، لم يقبلوني ؟ أجل وقعت في الفخ ، كان جهلاً مني للأسف ، أن لا أقرأ عم فلسفة ورؤية ورسالة المؤسسة ، ولم أكن اعرف متطلباتهم ومن هم ، قدمت لهم شهادات دينية وهم لا يؤمنون بأي دين ، أنا افخر
بعدما تخرجت من أرقى الجامعات في بلادنا من أحد تخصصات المهن الصحية ، كنت أحد الضحايا من الخريجين الذين يعملون بدوامٍ جزئي بل ويعملون ساعاتٍ إضافية ، عملت في العديد من المهن لأجل أن أجمع مبلغاً أفعل به شيئاً مصيرياً ، تعلمت العديد من المهارات ، لكن بقي السؤال يراودني ما الذي يمنعني من العمل في في تخصصي بل وبمرتب محترم وساعات عمل مريحة وأيضاً اجرب السفر ، و أنا امتلك لغة إنجليزية ممتازة وأكثر من 25 دورة في التخصص
طبعا السعر سيختلف باختلاف الخدمة المقدمة ، وحسب الشخص المستقل والعميل ، لكن أعتقد انو الطرق التسعير ممكن يكون حسب عدد ساعات العمل ، أو ممكن يكون دخل ثابت بعدد ساعات معينة ويكون راتباً شهرياً أو اسبوعياً ، أو حسب المشروع أو الخدمة للمقدمة ، كنت في أحد المؤتمرات مؤخراً حيث كان أحد المسوقين يخبرنا بأسعاره في مكالمات الإستشارة والذي يحسبها بالدقيقة ، لأنه شخص له اسمه في التخصص ، إذن فقوة المستقل تعتبر عاملاً للتسعير .
ربما يصدمك ما أقول لكن البطالة والفقر المنتشر في بلدي ، يشجع الطلبة للدخول تخصصات تكنولوجية أو العمل الحر ، كما وأن الخريجين أيضاً يمارسون العمل الحر ، أخوك من غزة فلسطين .
شكراً على النصيحة والإرشاد أخي علي ، سأقوم بتفعيل هذه البرامج وسأستمر بالمحاولة .
شكراً على ثناءك أستاذ مازن ، أما عن أفضل كتاب ممكن أن تقرأه من المذكور فهو كتاب أسبوع الأربع ساعات عمل ، يوجهك مباشرة مع أهم ما يجب أن تعرفه . وبشكل غير مباشر فكتاب الأب الغني والكتاب الفقير هو أحد الكتب التي جعلتني أستثمر قدراتي في العمل الحر.
في الحقيقة ، نعم ، بل وأن الحكومة أصبحت تشجع على العمل الحر ، يقول أحد أستاذة الجامعات أن مدينتنا وحدها في عام 2021 ـأدخلت ما يقارب نحو 1.2 مليار دولار ، يوجد شركات عمل حر وؤسسات وحاضنات ، بل وهناك جامعات توفر للمستقل بيئة مناسبة للعمل
بالفعل ، فإن الكتب هي الطريق لنجاح أي مجال ، فالقراءة تثري العقل وهي كنز المعرفة ، كما وأنصحك بالقراءة عن الكاتب قبل الكتاب لأن هناك بعض الهواء الذين يسترزقون من الكتب ، ذكرت أنك شاهدت فيديوهات ، هل تشيرين علي أياً منها .
سأقوم بقراءة اقتراحاتك بإذن الله ، أما عن كتاب أسبوع الأربع ساعات عمل فأود أن أقرأه للمرة الثانية من شدة ما أضاف لي حقاً ، فهو يبرز ما الحواجز التي نمر بها والدوافع التي تجعلنا مستمرين كما ويضيف لنا كيفية تنظيم الوقت والعلاقات وحياتنا بعيداً عن العمل الحر والنجاح في الأعمال الأخرى
مشكور جداً على إضافتك الجميلة ، لكن في الفترات الأخيرة بدأت لا أقتنع بكتب التنمية البشرية وابتعدت عنها وارتأيت أنها تسبب الاحباط والاكتئاب لي بعد قرائته ، أعر عندما أقرأها بالفشل والتراجع لأن أغلب الكاتبين لا يكتبون كتبهم إلا لنشر تجاربهم التي ربما تكون مختلفة تماما عن تجاربي وبيئتي وحياتي ، فأميل لقراء الكتب العلمية العملية التي أستفاد منها في حياتي الواقعية ، هل ترشح كتباً أخرى غير التي ذكرت ؟