أنا شاب في الصف الثالث الجامعي. رسبت في السنة الثانية، ورسبت في السنة الثالثة- تخصصي أربع سنوات. أفكر بالدراسة في الخارج، و لا أريد أن أكمل في جامعتي(مستوى أقل مما يجب و الدراسة كريهة كحال التعليم بشكل عام في بلاد العرب) ماذا افعل؟ هل أسافر و أبدأ الدراسة من جديد لمدة أربع سنوات - يعتبر سنتين فقط؛ لأني لو قررت المكوث سيتبقى أمامي سنتين - و كأن الأربع سنوات التي قضيتها في جامعتي الحالية ضاعوا من عمري، أم أظل في

ما الذي ندمت على عدم فعله في سن العشرين- تعلم لغة مثلا ؟ ومالذي فعلته في العشرين واثر عليك ايجابيا في الثلاثين ولو عاد بك الزمن مرة اخرى لكررته ؟

منذ مدة قررت أن أنتقل من القراءة الورقية إلي القراءة الالكترونية للأسباب الأتية: ١-توفير الأموال ٢-مواكبة التطور ٣-توفير مساحات الكتب ٤-سهولة العثور على الكتب في زمن قليل ٥-الحصول على الكتب النادرة و العديد من الأسباب الأخرى.. ولكن هذا القرار جعلني اكتشف مدى عشقي للكتب الورقية. ملمس الورق.صوت تقلب الصفحات.رائحتها القديمة.النظر إلى الغلاف من حين لآخر اثناء القراءة. لون الورق الأصفر تحت الضوء الخافت .. كان القرار كارثي و لم أستطع الحفاظ عليه تاركا اياه بعد كتابين فقط!!. اكتشفت أن الأموال

البعض يحصل على أعلى الدرجات في الثانوية، هذه الدرجات من وجهة نظر المجتمع يجب أن تنفق في كليات القمة: هندسة، طب، صيدلة!!.. إذا أنفقت خارج هذه الكليات سيظنوا أنك مجنون. بدون أن نشعر تمت برمجة عقولنا على أن نختار تخصاصتنا على أساس الدرجات!! إذا حصلنا على ١٠٠٪ نختار الطب، ٩٧٪ نذهب إلي صيدلة، ٩٥٪ نلجأ إلى هندسة... في الحقيقة نحن نتعامل مع الدرجات بثقافة الاستخسار. هل تظن أن أحدهم حصل على درجات عالية ثم قال: على الرغم من ذلك سأدرس:

منذ مدة شاهدت فيلمين سنيمائيين عن حياة "ستيف جوبز"، وفيلمين وثائقيين كذلك. بعد فترة ليست بالكثيرة قرأت كتابا تروى فيه قصة حياته "لوالتر ايزاكسون" -أنصحكم بقراءته- لأجد كما من التفاصيل المذهلة تجعلك تظن أن ستيف جوبز المجسد في الأفلام ليس هو نفس الشخص الذي يتحدث عنه الكتاب!!... الأفلام قتلت الشخصية و أفقدتها جاذبيتها بوقاحة

ماهي الطرق - من واقع تجاربك أو بناء على نصائح الخبراء- لكي تعرف ماهو المجال الذي تريد ان تتخصص فيه ؟

ماذا افعل لكي ازيد من تحصيلي العلمي في اقل وقت

أنا أعمل كرجل مبيعات في شركة تكيفات. ماهي النصائح التي تستطيع توجيهها إلي ؟