"Soraya Bdh"

لا شيء، فقط دعْنا نبصرُ البسمةَ بشكلٍ أجمل و لنخلق أبسط سبب لنبتهج....حينها سنجدُ الحياةَ تُقيمُ مراسمَ السّعادةِ معنا........

37 نقاط السمعة
51.7 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
الحياة رواية جميلة,,,,,,,
شكرا على تعليقك ,,,لم أكن أدري أنه مكروه ,,,,عذراً حاولت أجرب الخطوة السادسة فحسب,,,,,شكرا على التنبيه,,,,
ممكن تعليقاتكم ,,,,,كتاباتي في موقع Arabia Io,,,,, https://arabia.io/go/17233 https://arabia.io/go/19799 https://arabia.io/go/16558
سبحان الله,,,
تابع للخاطرة,,,,.... ويبقى الحب وحده في القلب ينبع ,,,ولكن قلبي انجلى ,,فليت نفعت بقلبي وحده ,,,ولم تنفع بما يجول به ,,,فليس القلب بيت الداء إنما العقل كل المصائب يفعل. ولقلت للقمر دعك وشأنك,,,ما للحنك والعزف منزل,,,رد قلبي فإن قلبي دون قلب ينزف ,,,حال بينهما المتمرد,,,عن الطاعة والصلاة أعمى ويعمد ,,,,أم أن نفسه أبت لكن قلبه لم يشأ فقال : آية للمقام هل تنفع؟؟؟ ردت الواو إنما :,,,لا أدري لم أسمع جوابها ,,,لكن كل ما تنوي به الواو أنوي وأعمل ,,,وأنوي
https://arabia.io/go/17233
سأحاول كتابة خاطرة...
عيد ميلاد سعيد باللغة العربية
الإنسان من طبيعته لا يعترف بخطئه رغم أنه يدركه ..فهو لا يلوم نفسه على أي شيء صغيرا كان أم كبيرا. ....فأغلب الناس يضعون أنفسهم في صورة المصلحين الواعين المدركين لحال المجتمع ...إلاأنه لا يوجد من يبادر بنفسه و عائلته و دائرة مسؤولياته.....لأننا تبنينا فكرة الماديات و المصلحة الشخصية ولم نعد نراعي مصلحة الغير أو المجتمع الذي لا نتجزأ منه ...وكأن لكل شخص عالمه الخاص فيستطيع الاستغناء عن الآخرين.......
ربما النصائح التي قدمتها قد أفادت من نصحتهم ولكن دون أن تعلم ....و لربما يأخذون بها لاحقا........لا خير فينا إن لم نقلها ولا خير فيهم إن لم يقبلوها تلك هي النصيحة. النصيحة تشمل ماأنت مقتنع به و ملتزم به ...فمن البديهي أن لا تكون في شيء لا تعرفه .............المهم هو أن تفيد رغم كل شيء....
اظن أن الإنسان يصلح نفسه طيلة حياته ....لأنه يتعلم في مدرسة الحياة .....فإن رأينا في وجهة نظرك نستنتج أنه لا يساهم في تغيير مجتمعه إطلاقا ..لأنه بطبيعة الحال لا يوجد إنسان يصلح نفسه إلى الأفضل في فترة معينة ثم يتفرغ للآخرين ...........حياتنا نتعلم فيها ونعلم .......لأنها ليست هي نفسها التي عشناها ولا التي نعيشها ولا التي سنعيشها..... ألا تتألم إن رأيت موقفا أخل بمنظومة الحياة و سمعة المجتمع على مرأى الناس .......ألا تساهم على الأقل بالنصح ؟؟؟
لأنهم يحملون على عاتقهم هموم غيرهم............و فقط
لدي الإشكال نفسه.......
أصبح من عادتي البوح بما يدور في نفسي و الإفصاح عن ردة فعلي إزاء أي موقف قد لا يعجبني ....ولا ألتزم بالصمت لأنني مجبرة على الوقوف مع الحق ......مهما كانت النتائج.............فهل هناك من يشاركني ؟؟؟
أظن أن هناك سوء تفاهم فقط.....فالمفصود من الكلام ليس الشيخ المنجد أو تكذيب للحديث الشريف حاشا لله....إنما المقصود منه هو الناس الذين فهموه فهما سطحيا .....وهذا ماهو شائع في مجتمعاتنا ....فالموضوع الذي نتناقش عنه لا يتناول الموسيقى و المعازف بحد ذاتها وإنما يتعلق بما تتصوره الأذهان عند مشاهدة إعلان عن موضوع إسلامي .......أظن أن جميع البرامج و كل ما يعرض على التلفاز و غيره من وسائل الإعلام ترفق بألحان أليس كذلك؟؟؟؟ .....هذا مجرد تعليق و لم نتقصد استحلال المعازف كما
بالرغم من كل شيء نبتسم و نجدد الأمل في الحياة لتستمر .....فإدا كان وقوعنا في مشكلة ما أو الانشغال بحال المجتمع و إلقاء المسؤولية على العاتق معناه الحزن و الانكباب في الهموم.....فلن تستمر الحياة..........حاله وحال الفشل في طريق النجاح ......حس التفاؤل يساهم في إيجاد الحلول
أوافقك الرأي ....عندما أصبح الجميع يفتي ...فيستبيح ويحرم...أصبح الشك يقتل عقولنا .....فكل واحد يفصل الدين على شاكلته ...كما أن السبب الأول في ركود الأمة هو الفهم الخاطىء للدين.....
نحن نتحدث عن الألحان التي ترافق البرامج الدينية و الإعلانات المتعلقة بالإسلام...التي ترسم في أذهاننا صورة منفرة إن صح القول عن الإسلام بالرغم من أنه أجمل مما نتصور و هو المنبع الوحيد للسعادة والأمل والتفاؤل في الحياة و دعوة للفرح.......لا عن الموسيقى التي تتحدث عنها و استحلال المعازف...فالأولى أن يلتزم بتحريمها المشايخ و الدعاة و مقدمو هذه البرامج حسب قولك يا أخي ...ربما لم تحسن فهم الموضوع...
الإسلام قدس المرأة وكرمها ودعا إلى المحافظة عل حقوقها منذ 14ق خلت......فلم الإلحاح والجدال حول حقوق المرأة !!!....إذا كانت (في مجتمعاتنا) مسؤولية التربية على عاتقها وحدها....التعليم والتعلم وحب العمل.....فمن البديهي أن تقود سيارة ولا تنتظر حتى يأتي من يقود بها إن أراد أن يفعل..... المشكلة ليست في قيادة المراة السيارة ...بل المشكلة في عقول هؤلاء الذين لم يحسنوا قيادة فكرهم حسب ما يقوله الدين .....ففهمهم السطحي له كان سبب تشويه صورته وهو ماتعاني منه أمتنا للأسف.....
جبران خليل جبران مصطفى صادق الرافعي