من لم تتفجّر مواهبه، وتنهض قواه الكامنة، ويتوهّج استعداده للإبداع، وقد أدرك عصر الذكاء الاصطناعي فمعدنه فاتر، ونبضه متردّد، لا يسير في الصيرورة بل يُساق خارجها.

الذكاء الاصطناعي ليس عدوًا .. بل مرآة.

إما أن تنظر فيها فترى وجهك الحقيقي،

أو تُغمض عينيك .. فتذهب ريحك.