كيف نستخدم الطاقة الحرارية الأرضية في شحن بطاريات الأجهزة الإلكترونية؟

طاقة الرياح: تستخدم هذه الطاقة حركة الهواء لإنتاج كهرباء أو حركة ميكانيكية. يمكن استخدام عنفات ريحية لتحويل طاقة الرياح إلى كهرباء، أو استخدام طواحين هوائية لضخ الماء أو طحن الحبوب. تعتبر هذه الطاقة نظيفة ومتجددة وغير ملوثة، ولكنها تعتمد على مدى قوة واتجاه وثبات سرعة الرياح، وقد تسبب ضجيجًا أو اضطرابًا بصريًا.

رغم أن لدينا مساحات كبيرة من الطواحين الهوائية لكن ما زال لدينا مشكلة بالكهرباء، وظهرت بشدة هذا العام، لكن الدولة عملت على إنشاء مشروع فريد من نوعه من خلال تنفيذ أكبر محطة طاقة رياح في العالم بقدرة 10 غيغاواط لتوليد 42% من إجمالي إنتاج الكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة بحلول 2030، ومن المتوقع أن تصدر الكهرباء لبعض الدول، لذا أراه حل مثالي إن صحت الدراسات والتنفيذ

يضيق صدري حينما أجد أن أكثر من ثلثي بلدي مساحته صحراء والشمس فيها على مدار فصول موجودة وكيف لا يتم إستغلال تلك الطاقة في الصناعات وغيرها من المجالات.

قد يتم سجنك فيها يا رجل.

لكني أقصد المؤسسات والمستثمرين الإقتصاديين الذين لديهم الإمكانيات والقدرة لاستخراج تلك الطاقات وإستثمارها مع الدولة، أما الحصول على الترخيص والشروط فهي تختلف من دولة لأخرى وتعتمد أساسا على رغبة وتوجه تلك الدولة فحينما تكون متفهمة ومتفتحة نحو هذ المجال فسوف تسهل بيئة العمل للمستثمرين.

لا يمكنني تجاوز هذا التعليق الذي أحسست بأنه مليء بالمغالطات مع كامل إحتراماتي لشخصك..

أول مغالطة؛ حينما قلت بأن الأفراد العاديين لن يمكنهم فهم محتوى المساهمة وهذا أمر خاطئ فالمساهمة حسب ما رأيت منشورة في مجتمع تقنية، حسنا شخصيا أحب المساهمات الغامضة فهي تحرك في نفسي الفضول للبحث أكثر وحتى تصفح التعليقات لفهم محتوى المساهمة بشكل أعمق فأستفيد.

لكن تعليقك لم يكن كما أردت، فهو ينتقد الفكرة (التي لست أرى فيها أية شائبة) فما قاله الأخ ياسر منطقي ومعروف للقاصي والداني. وكنت أنتظر أن تشرحي أو تضيفي معلومة مفيدة للنقاش.

ومسألة إستخدام الطاقة الباطنية بكل تأكيد ممنوع إستخدامها بشكل فردي وأتمنى منه توضيح ذلك.. فحسب ما قرأته وفهمته فهو يقصد إستخدامها عن طريق مصانع محلية أو مستثمرين وليس أفراد، وبالتأكيد سيكون ذلك مشروطا بترخيص وهذا متعارف عليه في جميع الدول وليس دولنا العربية فقط.

وشكرا مع تحياتي

افتحوا قوانين بلادكم العربية، جميع البلاد العربية تحظر على مواطنيها توليد الكهرباء من مصادر غير المصادر الرسمية للدولة المتمثلة في شركة الكهرباء وشركة المياه، وأي محاولة لهذا ستؤدي بالدولة لمصادرة الأدوات التي تنتجون بها الكهربا

كيف ذلك؟ منذ ظهرت الطاقة الشمسية وأنا ارى تجارب لأشخاص يستخدمونها لتوليد الكهرباء، وموجودة على أسطح المنازل، طبعا لكل دولة قوانينها لكن هناك ما يسمى بترخيص توليد الكهرباء حيث كان يتطلب من الأفراد والشركات الحصول على ترخيص من الجهات المختصة لتوليد الكهرباء من مصادر غير رسمية.

كذلك في العديد من الحالات، كان يتعين على الأفراد أو الكيانات الخاصة توجيه الكهرباء التي يولدونها إلى شبكة الكهرباء الوطنية.

وطبعا هناك رسوم وضرائب مطبقة على توليد الكهرباء الخاصة.

” هناك علم اسمه "تاريخ الأفكار"

ومن نتائجه أن من يطرح أفكاراً جديدة سيرفضها أهل زمانه ويتبناها الجيل اللاحق! ولا عزاء للرافضين “

منقول

هل حقًا تتكلمون بجدية؟....لن يفهموا مسألة توليد الكهرباء من باطن الأرض هذه...تعالوا سأشرح لكم..افتحوا قوانين بلادكم....

صديقتي لماذا خطاب التعالي في شيء لا تفقهين فيه شيئا؟ لو طرحت فكرتك بطريقة عادية لكان هناك نقاش قيم.

كما قال الأخ المجهول, في بلدي إطار قانوني مستمد من القانون الأوربي يخص توليد الطاقة الكهربائية ذاتيا من أي مصدر من مصادر الطاقات المتجددة سواء طاقة شمسية أو غير ذلك, وضخ الفائض منها في شبكة الكهرباء الوطنية, حيث تقوم الجهة الرسمية المولدة للكهرباء بالبلاد بمد المنشآت التي ترغب في توليد الطاقة ذاتيا بعدادات خاصة وأجهزة لهذا الغرض. وأنا ذات نفسي أخطط لتوليد الطاقة الكهربائية ذاتيا وأدرس المسألة.

افتحوا قوانين بلادكم العربية، جميع البلاد العربية تحظر على مواطنيها توليد الكهرباء من مصادر غير المصادر الرسمية للدولة المتمثلة في شركة الكهرباء وشركة المياه

عزيزتي إيمان، لماذا ومن أين افترضتِ أنه يقصد توليدها بواسطة الأفراد؟! هو لم يتطرق إلى شيء كهذا.

وراح يسرد العشرات من القوانين العجيبة التي تحكم حرية الفرد في إنتاج غذائه ودوائه وسلاحه وطاقة بيته وسيارته بنفسه.

لم أقرأ الكتاب، ولا أعرف عما يدور في الحقيقة. ولكني أرى أن تلك التحكمات في العالم أجمع وليست في بلادنا العربية فقط. بل إن جانبًا من التحكمات قد يكون في صالح المجتمع ككل. فلنفترض أن الدولة أعطت حرية وفتحت المجال أمام الأشخاص لإنتاج سلاحهم وطاقاتهم وسياراتهم، فما الذي يمنع في ذلك الوقت من وجود طرقًا غير مشروعة للإنتاج؟!

الإنسان بطبعه انتهازي ومستغل للفرصة، وبعض القوانين وُجدت لتحكم انتهازيتنا، والبعض الآخر موجود للتضييق وحسب. لكني لا أعتقد أبدًا أن قوانين فُرضت على إنتاج السلاح الشخصي قد تكون فرضت لأجل التضييق.

أشكر أخي @mohamedaoun على رده وصراحة هذا رأيي في الموضوع، لكن أعتقد بأن الأخت @Eman_Talebi قصدت الإستخدام الفردي لمصادر أخرى للطاقة بينما نحن نتحدث عن إعتماد المستثمرين وحتى الشركات الخاصة والعمومية لمصادر بديلة وهنا لا أظن أن الدولة سترفض ذلك بل ستشجعه.