من الممكن أن تكون هناك اشياء لا يعرف من انزل القران أنه لا يعرفها وبالتالي لا يمكن أن يجزم أنه كلي العلم.
كيف من الممكن أن يجزم من أنزل القران أنه كلي العلم ؟
كل الأشياء التي في الكون بستعه وعظمته هي من صنعه.. هو محيط بها يرى كل شيء لأنه الخالق خالق كل شيء بما في ذلك الأشياء التي تظن أنه لا يعرف بوجودها.. من خلقها اذن؟
شكرا على ردك.
ردا على سؤالك من الممكن أن يكون هناك الاه اكثر قدرة وعلما من هذا الإله وراء هذه الاشياء.
اتفق معك أنه منطقيا يجب على التسلسل أن ينتهي ولكن كيف يمكن لأي الاه أن يتأكد أنه هو فعلا اخر التسلسل.
ولو كانت هذه الأشياء موجودة فمن خلقها؟ صدقني لو كانت هذه الأشياء موجودة فالله سيعلم بها لأنه خالقها، ولكن ستأتي وتخبرني "وكيف نعرف أن هذا الإله هو نهاية التسلسل وأنه خالق كل شئ"، والإجابة ببساطة هي أننا لا نهتم بحق الجحيم بشخصه، نحن نعبد الإله الذي ينتهي عنده التسلسل مهما كان اسمه، ونسميه الله، ولكن ان تأتي وتعيد نفس كلامك فأنت تريد أن تضعني في دور لا فائدة منه بتاتًا.
موضوع ضعيف، من اين تأتي بهذه الأفكار العجيبة؟ غير مصدرك فهو ملوث.
ولكن ستأتي وتخبرني "وكيف نعرف أن هذا الإله هو نهاية التسلسل وأنه خالق كل شئ"
لم يكن هذا سؤالي يا معاذ .. سؤالي كان
كيف يجزم الله نفسه أنه هو التسلسل النهائي. فمن الممكن أن تكون هناك الاه أعلم وأكثر قدرة منه.
موضوع ضعيف، من اين تأتي بهذه الأفكار العجيبة؟ غير مصدرك فهو ملوث.
المشكلة اني نادرا ما اقرأ في مواقع أو كتب اللادنيين ... هذا فقط ما يخطر ببالي فقط :) فإن كان بالي ملوث ... أسأل الله أن ينظفه.
كيف يجزم الله نفسه أنه هو التسلسل النهائي. فمن الممكن أن تكون هناك الاه أعلم وأكثر قدرة منه.
لو اتعبت نفسك واكملت باقي الكلام بعد الاقتباس، لما علقت هذا التعليق، كلامك مردود عليه.
اعتذر ان اسئت اليك عندما قلت ان مصدرك ملوث، ربما اعيد صياغة كلامي لتغفر لي، اعتقد ان مصدرك مشوش.
والإجابة ببساطة هي أننا لا نهتم بحق الجحيم بشخصه، نحن نعبد الإله الذي ينتهي عنده التسلسل مهما كان اسمه، ونسميه الله.
اظني انك لم تفهمني ... انا اعرف انك تعبد الله الواحد اخر التسلسل ...
ولكني سؤالي .. الله في القران يذكر أنه هو كلي القدرة والعلم ... فكيف يمكنه هو التأكد بذلك.
فمن الممكن أن يكون هناك اشياء هو لا يدرك أنه يدركها. ومن الممكن أن يكون هناك الهه اقوى واعلم منه.
اعتذر ان اسئت اليك عندما قلت ان مصدرك ملوث، ربما اعيد صياغة كلامي لتغفر لي، اعتقد ان مصدرك مشوش.
لا لم تسئ قط .... عادي ياخي ..
عزيزي فكر، انت تسال كيف يتاكد من معرفته بكل شئ، فرددت واخبرتك ان وجود هذه الاشياء يتطلب وجود خالق لها، وبالتالي فمهما كانت هذه الاشياء موجودة فمن المستحيل الا يدركها خالقها، ونحن نعبد هذا الخالق، هل اتضح الامر؟
انا اعتقد أنك لم تفهم قصدي فعلا ... ارجوك ركز في كلامي.
الله في القران يقول إنه الله الواحد واخر التسلسل.
من الممكن أن هناك اشياء لا يعرف الله في القران أنه لا يعرفها. فهو لا يراها ولا يعرف عنها وبالتالي هو لا يشعر أنه يفتقد شئ.
فكيف لأي الاه أن يتأكد أنه لا يوجد ما هو اقوى أو أعلم منه.
هل فقط لأنه لم يرى ما هو اقوى منه لا يوجد ما هو اقوى منه.
فهو لا يراها ولا يعرف عنها وبالتالي هو لا يشعر أنه يفتقد شئ.
لا يراها ولا يعرف عنها شيئًا فهل لديك دليل على وجودها؟ ام أننا سنركض وراء إحتمالات لا دليل يدعمها هكذا فقط؟ لو كان لديك دليل على ذلك فحينها يمكنني القول أنها أقدم منه وأنه لا تأثير له عليها وننفي عنه صفة الألوهية من أساسه.
فكيف لأي الاه أن يتأكد أنه لا يوجد ما هو اقوى أو أعلم منه.
هل فقط لأنه لم يرى ما هو اقوى منه لا يوجد ما هو اقوى منه.
الآن بعد أن أدركت معنى كلامك أحب أن أنوه أن هذا الكلام لا يتخطى عتبة السفسطة، شئ لا نعرف ولا يعرف هو عنه شئ ولا نراه ولا يراه وبالتالي هو غير موجود، طالما لا دليل على وجود هذا الشئ من تأثيراته أو رؤيته فلماذا نفترض أصلًا أنه موجود، نعم هنالك إحتمالية أن تكون هنالك أمور موجودة ونحن لا نعرف عنها شيئًا، ولكن عندما نتكلم عن اله يدعي أنه يعرف كل شئ لا يمكننا تطبيق نفس القاعدة، نحن نقول بإحتمالية جهلنا بالأشياء لأننا لا ندعي معرفتنا لكل شئ ونعرف هذا حق اليقين، ولكن الإله "يدعي أنه يعرف كل شئ" وبالتالي لا فائدة أصلًا من وجود هذه الإحتمالية الا في الدماغ البشري وعند تطبيقها على بشر، ولكن اذا طبقتها على اله هو الأخير في السلسلة فيجب بالتأكيد ألا يكون هنالك شئ لا يعرفه ولو وضعت هذا الإحتمال وقلت ممكن تقع في الدور والإستحالة إلى ما لا نهاية، ولذلك هذه سفسطة.
لا يحتاج الإله أن يتأمد من أنه لا يوجد أقوى ولا أعلم منه، لو وجد من هو أقوى وأعلم وأفضل من الله الحالي في كل الصفات فسأخبرك ببساطة أن هذا أصلًا إلهي من الأول وأنني فقط أسئت فهمه، هذا هو منهجنا، ولذلك نحن دائمًا نعبد الله كلي العلم ولا يمكن ألا يكون كلي العلم لأنه لو وجد من هو أكثر منه علمًا فأنا أعبده لأنني اصلًا أعبد الأكثر علمًا -أعرف أن الكلام معقد أعد قراءة الجملة مجددًا-، أعتقد أن مشكلتك أنك بالغت في تشخيص الإله حتى جعلته شخص بشري فعلًا، بينما الإله في حالة بين التشخيص وعدم التشخيص فهو "ليس كمثله شئ وهو العليم البصير"، وتشخيصه تمامًا خطأ، والتعامل مع الله وكأنه شخص له اسم معين وصفات وكأنك تتعامل مع مواطن في دولة خطأ، انت تتعامل مع الالهة على أنهم أشخاص تمامًا، بينما أنا كمسلم لا أتعامل مع الهي وكأنه شخص تمامًا، بل هو لغز محير بين التشخيص والتجريد، وبالتالي فلو قلت لي أنه هناك إحتمال أن الهي لا يعرف كل شئ، فسأخبرك ومن يعرف هذه الأشياء؟ فإن أخبرتني لا أحد فسأخبرك انها غير موجودة، وإن أخبرتني أن هناك إله أعلم من إلهي سأخبرك أن هذا الإله الأعلم من إلهي هو إلهي ولكنك أسئت فهمي، لأنني أعبد أصلًا "كلي العلم" وهو ما يجب أن تنتهي السلسلة عنده، ولكن لو لم يعجبك كلامي فأنت تريد أن نكمل إلى ما لا نهاية وهذا مستحيل.
هل فقط لأنه لم يرى ما هو اقوى منه لا يوجد ما هو اقوى منه.
والله لو في من هو أقوى منه وهو لم يره، فأنا سأخبرك انه ليس إلهي بل الإلهي هو ذلك الأقوى، الأمر هكذا ببساطة.
وبالتالي فلو قلت لي أنه هناك إحتمال أن الهي لا يعرف كل شئ، فسأخبرك ومن يعرف هذه الأشياء؟ فإن أخبرتني لا أحد فسأخبرك انها غير موجودة.
لم اقل لا احد ... قلت انه من الممكن أن يعرفها الاه اكثر علما منه.
لأنني أعبد أصلًا "كلي العلم" وهو ما يجب أن تنتهي السلسلة عنده
هذا ليس صحيحا .. انت تؤمن بالله في القران وتتبع تعاليمه. فانت اخترت الاه معين واعتبرته كلي العلم. ولكنك لا يمكنك أن تدرك فعلا اذا كان فعلا هو كلي العلم ام لا.
قلت انه من الممكن أن يعرفها الاه اكثر علما منه.
اذًا هذا الإله إلهي، وأنت فقط من أسئت فهمه وظننته شيئًا آخر، هل أتضحت الفكرة الآن؟
انت تؤمن بالله في القران وتتبع تعاليمه. فانت اخترت الاه معين واعتبرته كلي العلم
حسنًا وما المشكلة؟ هل إله القرآن له تاريخ وسيرة معينة وبطاقة تعريف لكي يكون على هذه الدرجة من التشخيص؟ يا أخي إله القرآن ليس شخصًا بالكامل فنحن لا نعرف عنه سوى صفاته وبعض أفعاله، ومنها أنه كلي العلم، لذا نعتبر من كلامه هذا أنه لا يوجد شئ لا يعرفه، ووجود من هو أكثر منه علمًا هو مجرد سوء فهم، فسأخبرك أن هذا الأكثر علمًا إلهي، ستخبرني كيف؟ سأخبرك أنا اعبد من لديه صفة كلي العلم مهما كان اسمه، فهل ستستطيع الرد؟، ولا يمكنني إدراك اذا ما كان كذلك أم لا، لأنني لا أعرف أكثر منه ولا أعرف ما يعرفه، ولا يمكنني ذلك أصلًا، وعدم قدرتي على إدراك كلية علمه هي عدم استطاعة مفهومة، لأنني لو أدركتها لصرت كلي العلم مثله، وماذا سيحدث؟ سنبدأ بالتناقضات المنطقية، وعدم يقيني من كلية علمه فهذا شئ نختلف فيه، من يصدق الإله فسيكون لديه هذا اليقين، ومن لا يصدقه بالتأكيد لن يكون لديه هذا اليقين، أما إدراك اذا ما كان "هو" هذا الكلي العلم فأنا أخبرك أنني لا أتعامل معه على أنه "هو" بل على أنه فقط كلي العلم ومجموعة من الصفات الأخرى، فأنا لا أعرف ما هذا ال "هو" لأتعامل معه كذلك، لذا أنا أدرك أنه كلي العلم لأنني لا أعبد سوى كلي العلم وأنا مؤمن ان كلي العلم هذا لديه صفات أخرى معه، والله لو أثبتلي بمنطق يقنعني كمسلم أن هناك كلي علم آخر لا يملك هذه الصفات، فببساطة لن تقدر، ولكن حتى لو قدرت فلن يفيدني بشئ، فأنا لا اعبد الله فقط لأنه كلي العلم، مهما كان هذا الكائن الخارق للطبيعي الأكثر علمًا من الآلهة فأنا لا أهتم له، لا يمكنني إدراكه ولا يمكن لخالقي إدراكه فما دخلي أنا؟ فليذهب هو وقدراته فوق الخارقة للجحيم لا أهتم له، فهو لا يملك صفات إلهي كلها.
لا يمكنني إدراكه ولا يمكن لخالقي إدراكه فما دخلي أنا؟ فليذهب هو وقدراته فوق الخارقة للجحيم لا أهتم له، فهو لا يملك صفات إلهي كلها.
انت فعلا تدور في دوائر يا معاذ ولا تجاوبني بوضوح.
ربك ملحد يؤمن انه اخر التسلسل ولا يوجد من خلقه.
ولكن في نفس الوقت لا يمكنه أن يثبت لنا ذلك. لانه من الممكن أن يوجد من هو أعلم منه.
لو قلت لي انك تعبد الله كلي العلم والقدرة فقط ( ربوبي ) .. سأقول أنا أتفق معك.
ولكن إذا قلت لي انك تؤمن بالله الذي أنزل القران فسأقول كيف يمكنك أن تتبع تعاليم الاه أن لا يمكنك أن تتأكد أنه هو فعلا اخر التسلسل.
انت فعلا تدور في دوائر يا معاذ ولا تجاوبني بوضوح.
أعطني سؤالك بوضوح اجاوبك بوضوح، وتوقف عن التعليق بجملة "يبدو أنك لا تفهمني" وأبدأ بالإقتباس من كلامي وعلق عليه حتى أفهمك.
ولكن في نفس الوقت لا يمكنه أن يثبت لنا ذلك. لانه من الممكن أن يوجد من هو أعلم منه.
بحق الجحيم ليس لديك ادنى دليل على إحتمالية هذا الوجود!! ولو وجد هذا لقلت لك انه إلهي، ولكنك ببساطة شديدة ترفض قولي هذا، أنت من يدور في دوائر، لا تقبل برأيي أصلًا وتتخطاه كل تعليق، أخبرك أن هذا الكلي العلم أكثر من الله الحالي هو إلهي، فتخبرني كيف، فأخبرك أنني أعبد كلي العلم ولو لم يكن الله الحالي كلي العلم فأنا أسئت فهمه وأن الأكثر علمًا هو إلهي، فتأتي أنت وتقول أنني أدور في دوائر وتتهرب من التعليق على هذه الجزئية وتعيد نفس كلامك، ولو قبلنا برأي آخر وهو وجود هذا الإحتمال -بوجود من هو أعلم منه- دائمًا لن نصل لآخر التسلسل وهذا مستحيل، هذه الدائرة الفعلية.
لو قلت لي انك تعبد الله كلي العلم والقدرة فقط ( ربوبي ) .. سأقول أنا أتفق معك.
لا أهتم اذا تتفق معي أم لا دون حجج، أنت ستتفق معي لان الامر يناسب أهوائك.
ولكن إذا قلت لي انك تؤمن بالله الذي أنزل القران فسأقول كيف يمكنك أن تتبع تعاليم الاه أن لا يمكنك أن تتأكد أنه هو فعلا اخر التسلسل.
لأنه بحق الجحيم وضحت لك الأمر في عدة تعليقات كل تعليق تعيد نفس كلامك ولا تعلق على ما وضعته من حجج، هل تود أن أشير إليها أم ستعود وتقرأ التعليقات مجددًا؟
بحق الجحيم ليس لديك ادنى دليل على إحتمالية هذا الوجود!!
the absence of evidence is not the evidence of absence
هل إله القرآن له تاريخ وسيرة معينة وبطاقة تعريف لكي يكون على هذه الدرجة من التشخيص؟
انت تؤمن أن القرآن كلام الله ... بالتالي هذا الكلام يأتي من ذات معينه.
كيف تدرك أن هذه الذات التي تتحدث اليك هي اخر التسلسل.
سأخبرك أنا اعبد من لديه صفة كلي العلم مهما كان اسمه، فهل ستستطيع الرد؟
انت هنا تصف الخالق الاحد فقط وليس بالشرط الله الذي أنزل القرآن.
ببساطة حتى أوضح الفكرة:
خالق X يعلم عن كل شئ حوله وامن بأنه هو آخر التسلسل.
خالق X انزل القران لهداية مخلوقاته.
خالق Y يعلم اشياء لا يعلم X أنه لا يعلمها.
بالتالي خالق Y هو الله الواحد.
بالتالي من انزل القرآن ليس الله.
the absence of evidence is not the evidence of absence
كلمني بالعربية وكفى هراءًا إنجليزيًا، هل رددت هكذا على كلامي؟
كيف تدرك أن هذه الذات التي تتحدث اليك هي اخر التسلسل.
لأنني أعبد الذات التي هي في آخر التسلسل وأسميها إله القرآن، لذا أؤمن دائمًا أنه آخر التسلسل، وما قصدته أنك تتعامل مع الله وكأنه "شرحبيل ابن بلحة" وهو ليس كذلك فليس له ذات مثل "شرحبيل" نتعامل معه على اساسها، بل هذه الذات معروفة بصفاتها "كلي العلم القدر الخير...."أرأيت الفرق؟ وكأنك تعرف "شرحبيل" على أنه "شرحبيل بن بلحة من بيت فلان تبعًا لقبيلة فلان" بينما نحن نعرف الله "الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم له ملك السموات والأرض وهو على كل شئ قدير، كلي العلم، كلي الخير....إلخ"، أرأيت الفرق بين التعريفين؟ انت تتعامل مع الله على أنه شرحبيل، بينما نحن نتعامل معه على أنه الذات الموجودة دائمًا في آخر التسلسل ولا يمكن بحق الجحيم ألا تكن موجودة فيه لأننا نعبد فقط الموجود فيه، وأرجوك لا تجعل أعصابي تنفجر وتوقف عن تجاهل كلامي وحججي!!
انت هنا تصف الخالق الاحد فقط وليس بالشرط الله الذي أنزل القرآن.
أنا أصف الله الذي لديه الكمال في كل الصفات، هذا إلهي، وذكرت كلي العلم لأنني أتحدث مع ربوبي لا يؤمن بباقي الصفات!!
خالق Y يعلم اشياء لا يعلم X أنه لا يعلمها.
هل لديك دليل على وجود هذا الخالق؟ ولو كان موجودًا حسنًا سأخبرك "إذان خالق X= خالق Y في وجهة نظرنا نحن المؤمنين" فهل ستستطيع الرد؟ أم أنك ستتعامل مع خالق X على أنه شرحبيل؟
فكر إما أن تلتفت لحججي اللعينة، او سأنهي هذا النقاش الآن.
وأرجوك لا تجعل أعصابي تنفجر وتوقف عن تجاهل كلامي وحججي!!
أهدى يا حبيبي ... كله الا اعصابك.
لم اتجاهل اي شئ من كلامك. لست افهم كيف انت لا تعتبر الله ذات بعينها. لان ببساطة اذا كان هناك كلام ( القران ) فهنالك متكلم.
إذان خالق X= خالق Y في وجهة نظرنا نحن المؤمنين"
نعم أنا أعرف ذلك .. فانت تؤمن أن المتكلم في القران هو اخر تسلسل. ولكن ماذا لو كانوا ذاتين مختلفين.
لان ببساطة اذا كان هناك كلام ( القران ) فهنالك متكلم.
لأن الله قال "ليس كمثله شيئ وهو العليم البصير"، فهو ليس مجرد ذات مثلنا أبدًا.
ولكن ماذا لو كانوا ذاتين مختلفين.
ماذا؟ من المستحيل ان يكونوا ذاتين مختلفتين، لو كان لديك دليل على هذه الإمكانية ولديك حجة تقول ذلك سأوافقك، أخبرتك أنني سأعتبرهما ذاتُا واحدة، أخبرتني "وماذا لو كانوا ذاتين مختلفتين" سأخبرك بحق الجحيم أنهما بالنسبة لي ذات واحدة بينما بالنسبة لك ذاتين مختلفتين، والله أنت تريد إعتبارهما هكذا أفعل ما تريد، لا دخل لي بما تصدقه.
نعم أنا لا املك دليل على أنهم ذاتين مختلفتين.
ولكنك انت ايضا لا تملك دليل على أنهم ذات واحدة.
دليلك الوحيد هو لان الاه القران قال عن نفسه هكذا، ولكن ماذا لو كان مخطأ ؟
خلاص، هلا توقفنا عن الكلام في هذه الإفتراضات؟ وتعترف أنك جعلتنا نتناقش أكثر من ساعة في هراء لتثبت هراء؟
بحق الجحيم، أنت بدأت كلامك بمحاولة اثبات أنه يمكن أن يكون هناك ذات أخرى أعلم من الله لتفني إلوهية الله، صحيح؟ واثبتنا أن كلامك كله افتراضات وبالتالي لا يمكن التحدث عنه على أنه حجة، وأنه حجة فاسدة، وبالتالي أنت لم تنفي الألوهية عن إلهي، اذًا ما المشكلة؟
أفترض كما تريد، ولكن لا تناقشني بافتراضاتك لتنفي إلهي.
دليلي هو إعجاز القرآن، ولو صدق القرآن فهذا يعني أن محتواه صادق، ولا يوجد أدنى مانع لأصدق قول الله بعد ان أثبت إعجازه بأنه كلي العلم.
حبيبي من قال تعدد الالاه ... انا افترضت أن المتكلم في القران مخلوق من الله الاكثر علما وقدرة. وانت ليس عندك دليل أن المتكلم في القران هو الاه اخر التسلسل.
لا أعتقد أنه لدينا دليل على أي شيئ في الكون، لذلك ليس لدي مانع من تصديق كلام هذا الكائن المعجز الذي وضع هذا الكتاب المعجز، ووالله لو كان هنالك إله أعلى ولم يطلب مني عبادته فأنا غير مطالب بعبادته، أي أنني لا أهتم بوجوده أصلًا وليس لدي دليل على وجوده.
اخيرا ... هذا ما كنت اود سماعه منك من زمان.
النتيجة: الكائن المعجز الذي كتب القرآن لا يمكن أن يثبت لنا اذا هو حقا الله.
أعتذر عن قولي: دائمًا لا أحب التحاور معك يا @Fekr لأنك لا تقتنع لا بدليل ولا منطق. أنت (كذبت كذبة وصدقتها) - بمعنى أنك افترضت أنه يوجد إله آخر أكثر علمًا من الله وحينها لا يجب أن يكون الله كاتب القرآن كلي العلم.
أثبت لنا أولًا صدق افتراضك وبعدها اسأل سؤالك.
أما الله الذي أرسل القرآن أكد أنه الله الأعلى في أكثر من موضع وذكر أنه لم يكن مع إله ووضع حجة لن تستطيع الرد عليها إلا بافتراضاتك التي تأتي من مخيلتك -
الله قال: مَا اتَّخَذَ اللَّهُ مِن وَلَدٍ وَمَا كَانَ مَعَهُ مِنْ إِلَٰهٍ ۚ إِذًا لَّذَهَبَ كُلُّ إِلَٰهٍ بِمَا خَلَقَ وَلَعَلَا بَعْضُهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ ۚ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ.
تأكدنا أنه الله كلي القدرة والعلم لأنه قال ذلك أنه ليس معه إله، وبرهن بالدليل المنطقي على عدم وجود آلهة معه إذ لو كان هناك إله غير الله لتنازع مع الله أو لذهب كل إله منهم بما خلق ولكانا تحاربا مع بعضهما وظهر القوي فيهم على الضعيف. ولكن لم يظهر لنا إلهك المفترض وكونه لم يظهر حتى الآن ولم يعلن عن نفسه بعد فكل حوارك ما هو إلا جدال من أجل الجدال.
أرجوك عندما تسأل سؤالًا يجب أن يكن هدفه أن تعلم الحقيقة وليس السفسطة وفقط.
أما الله الذي أرسل القرآن أكد أنه الله الأعلى
هل لأنه قال إنه الله الأعلى يصبح هو فعلا الله الاعلى. فالنفترض أن القرآن شئ معجز لا يقدر عليه بشر. ما دليلك على أنه لم يأتي من مجرد خالق للكون وليس الله الواحد.
كذبت كذبة وصدقتها
لم اكذب ولم اصدق أي فكرة.
كل ما قلته أنه لا يوجد دليل حتى وإن كان القرآن كاتبه غير بشري أنه حقا من الله.
على عدم وجود آلهة معه
انا لا اتحدث عن تعدد الآلهة ... انا اضع افتراض أن كاتب القران ليس هو الله الواحد الاعلى.
او كما وضعها معاذ:
ما الدليل على أن كاتب القرآن هو الإله الأعلى.
ما دليلك على أنه لم يأتي من مجرد خالق للكون وليس الله الواحد.
الدليل ببساطة أن خالق الكون لن يهتم بإرسال هذا الكتاب لديك، ولكن لو أهتم فهو إله.
يا فِكر ، أنت الان في المدرسة وقد تم طلب منك ان تقوم بمشروع دراسي ، حسناً
أنت الأن صنعت مشروعاً دراسيا كاملاً لوحدك ،.. أتيت في ثاني يوم لتقدمه لهم .
إذا أوليس انت تعرف كل شيء حول مشروعك الدراسي ،، إذا يمكنك ان تجزم بأنك كلي العلم بما قمت به بما انك لم تخش وتسرق الفكرة من شخص أخر .
الإجابة واضحة أمامك ، من صنع مشروع دراسي يستطيع ان يجزم بأنه كلي العلم بما صنعه وبالتالي من خلق الكون يستطيع أن يجزم بأنه كلي العلم بما خلقه .
التعليقات