الظروف ومرافقة السيئين يقيسان القلب باعتقادي عفاف،
صحيح بأنه يبقى في داخل كلّ شخص ذلك الجزء الحيّ الذي يرفض الانسياق خلف الشرّ، لكن طالما المحيط بأكمله يزيّن للشرّ ستبقى نقاط الخير والطيبة خجولاً مقارنة بالأفعال والتصرفات القائمة على العمل السئ.
ما أعنيه، بأنه لا يكفي أن يكون داخلنا الخير والطيبة والمضير، إن لم يكن هنالك في الخيارج من يساعد على تعزيز دور ذلك الجزء فينا.
التعليقات