في ظل انشغالات العمل المستمرة وضغوطاته، قد نجد أنفسنا غارقين في المهام اليومية وننسى أهمية تخصيص وقت لحياتنا الشخصية. أحياناً نعتقد أن تحقيق النجاح في العمل يتطلب منا التضحية بحياتنا الخاصة، لكن مع مرور الوقت ندرك أن هذا يؤثر على صحتنا النفسية والجسدية. كيف يمكننا إيجاد التوازن بين التزاماتنا المهنية واحتياجاتنا الشخصية دون أن نغفل عن أي منهما؟