من أعمالي قصص اطفال
جربت حظي مرتين باللغه العربيه الفصحي و لكن استصعبها الأطفال خصوصاً و أني وضعتها بمكتبه بالفعل
البعض اندهش بالصور فقط القليل حاول قراءة المكتوب مع النظر للصور
في كل الأحوال نحن أمام أصعب جمهور و هم الأطفال
و أعتقد أني لن أقبل بقصتين باللغه العربيه الفصحي و أُحب بل أرغب بعودتها مره أُخرى ففي الأخير إنها هويتنا كمسلمين أولاً و كمصريين ثانياً
التعليقات