هناك فترات استراحة نأخذها أحيانا بين الوظائف، أو حتى الخريجين الجدد، قد لا يمكنهم الحصول على وظيفة مباشرة، ويكون هناك فترات دون عمل، وهذا التوقف قد يعطي انطباعا سلبيا خصوصا لو طال، لذا من خلال خبراتكم كيف يمكننا التعامل معها عند التقدم لوظيفة في السيرة الذاتية وأثناء المقابلة؟
كيف نتعامل مع فترات الاستراحة المهنية؟
لو كانت تلك الفترة قد حدث بالفعل فيمكن عند تقديم سيرة ذاتية ذكر تلك المدة كمدة تدريب أو كتابة أنك كنت تعمل بعمل خاص وتذكر ماتدربت عليه, وإذا كانت فترة لم تحدث بعد وتنوي فعلها فيجب شغلها بشئ بناء كتدريب أو عمل تطوعي بحيث يصلح للتحدث عنه في المقابلة الشخصية
وقعت فيها عدة مرات لأنني بدلت الكثير من الأعمال والمشاريع مؤخراً، بالحقيقة أتعامل مع الأمر بذات تعاملي مع العمل التقليدي، أضع وقت للبحث عن الفرص، وقت محدد أحدده بنفسي وكأنه دوام رسمي لا أتأخر عنه ولا دقيقة واحدة وعند نهايته أيضاً أقوم بدون تأخر، فترة البحث عن العمل قد تطول ولا يجب أن أرهق نفسي كثيراً فيها ثم أنتقل للعمل الذي هو بالأصل مرهق بدون أن يكون في حياتي هدوء وريثم معيّن، لا هو توقّف كامل ولا هو اشتغال مستمر، يعني فقط كما بقولون أحافظ على الريتم والايقاع لكي لا أنفصل عن العمل ولا أىهق به ريثما أجد الفرصة المناسبة
التعليقات