ما هي اكثر المهن التي تحتاج الي ان يكون لها تطبيقات هاتف هي الاولويه وليس الموقع الالكتروني ولماذا ؟
ما هي أكثر المهن التي تحتاج إلى أن يكون لها تطبيقات إلكترونية؟
هناك العديد من المشاريع التي يمكن أن تحتاج تطبيق هاتف كأولوية بدلاً من موقع إلكتروني. من بين هذه المشاريع:
- منصات التجارة الإلكترونية حيث يعتبر تطبيق الهاتف هو الوسيلة الأكثر راحة لعملاء المتاجر الإلكترونية لتصفح وشراء المنتجات.
- تطبيقات التوصيل والخدمات
- تطبيقات الصحة واللياقة البدنية
- تطبيقات السفر والسياحة
- تطبيقات التعليم والتعلم عن بُعد
- تطبيقات الترفيه والألعاب
- تطبيقات إدارة وتنظيم الوقت
التجارة الإلكترونية و المتاجر تحتاج إلى تطبيقات الكترونية
من يعمل في النشرات الاخبارية يحتاجون إلى تطبيقات إلكترونية
البنوك والمؤسسات الخدمية أيضًا تحتاج إلى تطبيق إلكتروني
من يعمل في صالنوات التجميل يحتاج أيضًا لتطبيق إلكتروني
الشركات السياحية أيضًا هي الأخرى تحتاج إلى تطبيق إلكتروني ، أيضًا من يعمل في إعادة التدوير قد يحتاج أيضًا للتطبيقات الالكترونية
ما هي اكثر المهن التي تحتاج الي ان يكون لها تطبيقات هاتف هي الاولويه وليس الموقع الالكتروني ولماذا ؟
من وجهة نظري أرى التطبيقات يجب أن تكون أولوية في المجالات والمهن التالية :
- المجال الصحي أو الطبي، وبالأخص التطبيقات المتعلقة بالصحة النفسية والتي أصبحت الآن تثبت حضورها وضرورتها.
- المجالات الأمنية، أعتقد أنه أصبح من الضروري والأساسي في الوقت الحالي تواجد التطبيقات التابعة للجهات الأمنية والشرطة في هاتف كل مواطن.
- المجالات المصرفية، تطبيقات المصارف والمعاملات البنكية أيضاً مهمة ويجب أن تتمتع بقدر عالي من الأمان والخصوصية.
- التجارة الإلكترونية، نظراً للإقبال الشديد عليها.
هنالك عدد لا يحصى من المهن التي يمكن استخدام خدمات التطبيقات الخاصة بالهواتف الذكية في سياقها. منها على سبيل المثال:
- تطبيقات التلاقي بين أصحاب الحرف والعملاء باحترافيّة.
- تطبيقات خدمات النقل، وأعني هنا نثل الأشياء، لا التنقّل.
- تطبيقات الخدمات التقنيّة المتعلّقة بصيانة الإلكترونيّات وإيصال المختصّين بالعملاء.
- تطبيقات الخدمات الإلكترونيّة عن بُعد، مثل خدمات الـSoftware وخدمات التسويق الإلكتروني مثلًا.
منذ مدة قصيرة، انضممت لأحد المخيمات التي تساعدنا في إنشاء مشاريع ابتكارية تخدم تطور البلد، لقد اخترت مشروعاً سياحياً، وكان الهدف من مشروعي هو إطلاق منصة تساعد السياح في الوصول للأماكن السياحية والخدمات في أسهل طريقة ممكنة.
بالطبع، يتضمن المخيم جلسات غرشادية من مختصين، وكان الأغلب ينصحني بأن أغير فكرتي من موقع إلكتروني إلى تطبيق نظراً لسهولة الاستخدام والتثبيت، واستخدامه مباشرة عبر الهاتف.
وبعد البحث وجدت أن أغلب أصحاب المشاريع الخدمية، يتوجهون إلى استبدال المواقع الإلكترونية بتطبيقات مثبتة عبر الهاتف، لتسهيل وصول العملاء واستخدام الخدمات.
ولكنني في نفس الوقت لا أنكر أهمية المواقع الإلكترونية، وبالأخص المواقع التي تعتمد على وجود مدونة خاصة بها، تعتبرني طريقة عرص مدونة خاصة بموقع ايهيرب العالمي، فهم لا يقدمون منتجات عالمية ذات جودة، بل يقدمون نصائح شرائية من خلال مقالات معتمدة بدراسات من مختصين.
أظن أن التطبيق والموقع لا يقل أهمية كلاها عن الآخر، ولكن يعتمد ذلك على المدة الزمنية للمشروع، وعدد زواره.
التعليقات