لا يمكنك أن تقدم عرضا على هذا المشروع لأنك تجاوزت عدد العروض النشطة المسموح بها.

العيب ليس في الموقع بحد ذاته بقدر ما هو في أصحاب المشاريع.

صاحب المشروع يضع مشروعه ويفتح الباب أمام المستقلين لتقديم عروضهم، ثم يتبخّر!

لا أدري بالتحديد هل يتواصل مع مستقلين آخرين أو ما الذي يفعله بالتحديد لكن ينسى العرض تمامًا ولا يتم مواصلة خطة العمل باختيار أحد المستقلين وبالتالي تحرير باقي العروض من هذا الحجز.

أما بالنسبة للموقع، فهو يمنح وقتًا قدره 15 يومًا كي يتسنّى لأكبر عدد ممكن من المستقلين الاطلاع على المشروع والتقديم عليه.

كما يمنح الفرصة لصاحب المشروع أن يُعاين أكبر عدد ممكن من العروض ليختار منها ما يُناسبه والأفضل بالنسبة له.

وبعد نفاذ مدة 15 يومًا، يتم إغلاق المشروع من قبل الموقع إن لم يتّخذ صاحبه أي خطوة للأمام.

للأسف هناك مشاريع قمت بالتقديم عليها عفى عليها زمن لشهور وليس ايام أو اسابيع ولا يتم حذف المشروع او إختيار المستقل المنُاسب

حسب إعتقادي بأن 15 يومًا من الموافقة يتم إغلاق المشروق تلقائيًا في حال عدم إختيار العميل لمستقل لتفيذ خدمته ، وهذا ما قرأته من خلال الأسئلة الشائعة لموقع مستقل .

خلال 15 يوما من الموافقة على مشروعك سيتم إغلاقه بشكل تلقائي، علما أنه يمكنك التواصل مع المستقلين فيه وتوظيفهم حتى مرور 45 يوما من تاريخ الموافقة على المشروع، كذلك يمكنك في أي وقت إعادة فتح المشروع والتواصل وتوظيف المستقلين بعد ذلك.

موضوع كنت أعاني منه سابقاً، ولكن من فترة ليست بالطويلة، أصبح لكل مشروع أيام معدودة لاختيار المستقل المناسب، وإذا مرّت هذه الأيام، يصبح لدى المستقل فراغ من المشاريع ليستطيع تقديم طلب عليها.

سأخبرك بسرٍ وإن فهمته جيداً وتتبعته سيتحسن وضعك في الموقع، لا تعلق على مشروع قبل أن تفتح حسابه وتنظر إلى نسبة نجاح مشاريعه واكتمالها، إن كانت النسبة فوق 50٪ فاترك لمشروعه عرضاً جاذباً، وإن كان أقل من 50٪ فاتركه وشأنه، حتى وإن ناسب مهاراتك

تواجهنا جميعا هذه المشكلة كمستقلين، خصوصا ان بعض أصحاب المشاريع يفتحون المشاريع وينسونها، والحل في هذا هو أن تقوم ادارة الموقع بإغلاق المشاريع بعد فترة وجيزة او اتاحة خيار حذف المشروع

هذه إحدى المشاكل التي أواجهها حقاً على مستقل

يكون مشروعاً ذهبياً بالنسبة لي، فأجد أن باب الفرصة مغلق بوجهي بسبب عدد العروض المسموح بها ما يغيظ أكثر هو أن تلك المشاريع لم يؤخذ فيها رأي منذ أسابيع وعلى دكة الانتظار فقط!

نرجو من مستقل تحسين هذا الأمر وأن يكون كريماً معنا ونحن لسنا بهذه الأنانية ولكنها الفرص الذهبية لا تأتي كل مرة.