مررتُ بهذا المنشور على إنستقرام، و تبادر إلى ذهني السؤال أعلاه في عنوان المساهمة.
مصدر الصورة:
See this Instagram photo by @introvertdoodles
كيف تكون إنطوائيا وفي ذات الوقت صديقا لإنطوائيين *
بالمناسبة، ولنكسر هذه الصورة النمطية. السيناريو المحكي في القصة يحدث معي دائماً بالجهتين، فأكون المكتئب مرة.. وأكون المواسي مرة أخرى.
أنا لا أعتبر نفسيا إنطوائيا، كما أن لا أحد من أصدقائي إنطوائي.
أنا لا أعتبر نفسيا إنطوائيا، كما أن لا أحد من أصدقائي إنطوائي
أريد توضيحاً...؟!
ماذا حصل ل The power of introverts أعتقدت الأمر شخصياً...هل أنت double agent؟؟
:O
الفتاة التي في الصورة مكتئبة، والشخص الذي معها يحاول مواساتها ويقترح عليها عدة أمور لتخرج مما هي فيه. فتارةً يقترح عليها مشاهدة شيء كوميدي، أو المشي قليلًا، وهي ترفض. وتارةً يقترح خروجها مع أصحابها في ليلة ما، فترفض. فيقول لها: طيب أطبخ لكِ عشاءً؟ فتقول: لا، لست جائعة. وعندما ييأس منها يسألها: طيب ما الذي تريدينه؟ فتقول: أن تسمح لي بأن أكون حزينة. أو بما معناه دعني وشأني.
الفكرة -حسبما أفهمها- أن التعامل مع الشخص المكتئب صعب. نحاول مساعدته وإخراجه مما هو فيه بلا فائدة، وهذا الأمر صحيح عن تجربة :/
التعليقات