كيف تكون خسران ومبسوط في نفس الوقت؟


التعليقات

من ناحية دينية,

ان تتيقن ان لن يصيبك الى ما كتب الله لك . قولة تعالى (قل لن يصيبنا إلا ماكتب الله لنا) لذلك لا تقلق لن يحدث الى ما اختارة الله لك ويعلم الله ما طاقتك وما تستطيع تحملة ومالا تستطيع .

من ناحية نفسية,

ان تتفادى الوقوع في نفس الخسارة والعمل على تعويض الخسائر بسعادة ويقين تام انك ستصلح الامور :) وفكر بأسوء الحالات ماذا يمكن ان يحصل .

أستفيد من الخسارة:

  • عندما أستفيد من التجربة..

لا يلدغ مؤمن من جحر مرتين

  • عندما تمنع الخسارة خسارة أكبر منها

ربما الحالة الوحيدة لذلك هو خسارة بعض الوزن .. :)

بالنسبة لي ان تكون خاسرا و مبسوطا في ان واحد يعني انك لم تعط للأمر الكثير من الأهمية

لا أعرف .. ربما اعتياد الخسارة هو الأمر الوحيد الذي يجعل شخص سعيدًا إذا خسر، لأن ليس هناك ما يخسره لذا لما الضيق والغضب :) ..

أعتقد أن تتقبلها، وتستفاد منها، وبالنهاية أن لا تكرهه لكونها أساس لما ستكون

اجعلها منعرج ايجابي

ليس المهم الفوز، وانما المشاركة

ببساطة :

"توقّع الخسارة قبل أن تقع بك"

اذا اعتبرتها تجربة وستحاول ان تستفيد منها في المستقبل


قصص وتجارب شخصية

شارك كل ما يحدث معك من قصص وتجارب حياتية مفيدة، واقعية، وغير منقولة. مشاركتك هذه قد تلهم الآخرين، وتنقذ حياة شخص ما.

76.9 ألف متابع