كان يوم من أيام إلياس المزحومه بالعمل من رآه تسائل متي يجد هذا الشخص وقت لنفسه!؟

اليوم مهم لإلياس إنه اجتماع مع المديرين عن مصير العمل في الوقت الراهن في ظل ارتفاع الأسعار كان عليهم التفكير في المستقبل للشركه ..

تقدم إلياس للإجتماع و كذلك زملاؤه ..( حسناً اظن الجميع حاضر الآن أحب ان أعلمكم ان هناك تعاون جديد بين شركتنا و شركه أخري ..تحدث المدير)

حسناً إنها بدايه اللعنه بالنسبه لنا إلياس معلقاً ، ليدخل فوج من الشباب و الشابات و شابان في أبهي حله قد تراها قط..

عرف المدير الموظفين علي بعضهم البعض اوووف انتم تعلمون النهايه قابل أحدهم و لكنها أحبت غيره و عاد لحياته مشتت لا قادر علي الرجوع لحياته القديمه و لا قادر علي معاداه أحد اخر ...

فات قطار أحدهم في منتصف الطريق لا هو قادر علي اللحاق به و لا العوده لمدينته

و لكن لحظه ! ألم يكن إلياس قاتل؟!! أتلك نهايه القصه ام ماذا ؟!! إلياس شاب فقد حياته و حب حياته لغطرسته لذاك الكبرياء المندس تحت جلده لم يكتسبه مع الزمن إنما كونه علي مر الزمان

كل خطوه كلمه كل خطوه قصه..