هل أكثر مجال تربح منه هو أكثر مجال تعبت عليه؟
اجب بنعم أو لا
دعني أقول بأنه القليل قد يربح من مجال لم يتعب عليه أو بذل جهدًا فيه، حتى من يحقق أرباحًا ضخمة في مجال لم يعمل به، ربما هذا كانت نتيجة الحظ، فأنا أؤمن تمامًا بأن الحظ يلعب دورًا أحيانًا مع الشخص أكثر مع من موهبة الشخص ولكن هذا يحدث نادرًا ومع القليلين.
فالفكرة تكمن هل هذا الشخص يحقق أرباحًا نتيجة بذله مزيد من الجهد أم لأنه حقًا يعمل بذكاء؟! فهناك فرقٌ بين الإثنين تمامًا، فأشعر أن من يعمل بذكاء قد يحقق المزيد من الأرباح.
لكن أتعلم يوسف أن الأمر لا يتعلق في الحصول عل أرباحًا كثيرًة أم لا! فالفكرة في رأيي هل أنا مرتاحة في عملي أم لا، حتى لو كانت الأرباح ليست بالكبيرة، فأفضل أن أعمل في وظيفةأ شعر تجاهها بالراحة وأن تكون بعائد مالي مناسب أو حتى قليل على أن أعمل في وظيفة مجبرًة عليها كون العائد المالي كبير.
بالتأكيد هناك من يختلف معي، ولكن لكل شخص له وجه نظر تختص به.
لا، لدي خدمة لكتابة الشعر العربي الفصيح؛ البيت بسعر دولار.
لدي موهبة جيدة جدًا في تأليف الشعر؛ ولكن قبلها درست العروض (والعروض هو علم الأوزان والتفاعيل والعلل والقوافي، كل ما يخص البيت الشعري يعني) درستها كثيرًا قبل 6 أو 5 سنوات تقريبًا؛ وعلم العروض حتى في الجامعات علم قليل من يهتم به؛ أؤكد لك أنني كنت أعلم من أستاذي بخباياه؛ لا لشيء إلا حبًا في الشعر وشغفًا به؛ واليوم هو أكثر شيء أجني منه مالًا.
بدأت تعلمه قبل أيام
لأني أفكر في إنشاء برنامج يساعد على كتابة الشعر بدون تعلم علم العروض
لكن القوالب (العلل) كثيرة والأوزان الغير قياسية (الزحافات) أكثر من أن يحصى
هي مشكلة بالفعل، في معلقة طويلة مشهورة كمعلقة عنترة بن شداد مثلًا: لا يوجد إلا بيت تام التفاعيل
وإذا صحوت فما أقصر عن ندًى ... وكما علمت شمائلي وتكرمي .
البحر الكامل
جرب دراسة التقطيع العروضي وإرجاع النص وحركاته إلى /0/0//0 حركات وسكنات، ولكن من وجهة نظري أفضل ما يمكن تحقيقه في هذا المجال هو معرفة ما إذا كان النص موزونًا أم لا كون استخدام الحركات والسكنات أسهل بكثير من طرق التقطيع التقليدية.
ولكن في الغالب أشهر البحور الشعرية مثل (الطويل والكامل والبسيط) تقترن بزحاف واحد في الحشو وزحاف جاري مجرى العلة في الضرب وعلة في العروض.
ربما من الأفضل التخلي عن الفكرة، جربت في بداية تعلمي برنامج للتأكد من صحة الوزن، وكان لزامًا عليّ تشكيل جميع الكلمات في النص، ولكن أشكر لك فكرتك هذه، بالتوفيق في جميع أمورك.
لا ليس شرطًا.
التعب غير متعلق بالرزق، هو مرتبط بالسعي أكثر من التعب، فممكن أن يكون أنسان غيري لديه مؤهلات غير موجودة عندي اؤهله من كسب الرزق من مهنة ما بسهولة لكن يجب علي العمل على نفسي وذاتي أكثر كي أصل لمقدار مؤهلاته.
فالتعب ليس له علاقة، ممكن أن تتعب كثيرًا في مهنة ولا تُرزَق منها ويمكن أن يكون لدبك صفة استثنائية تؤهلك لوظيفة او مهنة أخرى ولا تتعب كثيرًا بها.
التعليقات