هذه الأسئلة مجردة و بسيطة لكنها معقدة أيضا
- ما هو الحب ؟
- ما هو الكره ؟
- ما هي الصداقة ؟
- ما هي العداوة ؟
- ما هو الخاطئ ؟
- و ما هو الصحيح ؟
- لذلك اعطيني اجابتك على هذه الأسئلة من وجهة نظرك الخاصة
ما هو الحب ؟
هو أن نحمل مشاعر ايجابية تجاه بعض الأشخاص سواء كانوا من الأهل أو الأصدقاء وغيرهم، فقد تجدنا نشعر بالدفء والحنان عندما نكون معهم وبالتأكيد نتعاطف معه في المواقف التي تتطلب التعاطف، وبالطبع هناك تنوع في علاقات الحب.
ما هو الكره ؟
هو أن نحمل مشاعر سلبية تجاه بعض الأشخاص، لا نتقبلهم كما نشعر تجاهم بعدم الراحة والطمأنينة، فلربما نرغب دائمًا في الابتعاد عنهم و النفور منهم.
ما هي الصداقة ؟
علاقة جميلة بين شخصين أو أكثر، فهي كنز غير ملموس بالنسبة لي.
ما هي العداوة ؟
هي أشد من الكره، فأن يحمل الشخص العدواة والحقد تجاه شخص ما، يكون هنا العداوة.
ما هو الخاطئ ؟
هو أي فعل أقوم به قد يكون غير منطقيًا منافيًا للأخلاق، للدين و لعادات وتقاليد المجتمع
و ما هو الصحيح ؟
هو أي شيء منطقي وعقلاني أقوم به في حياتي وفي نفس الوقت يتوافق مع الدين والاخلاق والعادات.
أعلم أن هناك من سيقول أن عادات المجتمع ليست معيارًا للحكم على أفعالنا، ولكن بالنسبة لي الأمر مختلف تمامًا.
حسناً ، الحب هو شعور سامي جداً إلى أبعد مما تتخيل و لكى تعرف الحب يجب ان تعرف التضحية فلن تضحى بشيئ فى حياتك إلا لشخص جدير بحبك و ما بالك إذا كان ما تضحى به هو حياتك إذاً لابد من حبك الشديد لذلك الشخص، لأعطيك معلومة فقط إن الحب نابع من الله و إذا أردت النقاش فى تلك النقطة ما عليك سوى السؤال .
الكره و العداوه هما شعوران يأتيان من عدم الشعور بالسلام و الكمال بأنك دائماً ينقصك شيئ فتبدأ بالكره الحقد العداوه و ربما تصل الى حد يصل بك الى النتقام
الصداقة هى شعور غالباً بين أشخاص من نفس العمر ، يتفهمون بعضهم البعض أكثر من غيرهم ، الصديق الحقيقى هو الوحيد القادر على تخفيف آلامك عندما لا يفهمك الجميع ، لذا فتش على تلك المشاعر جيداً
خذها قاعدها ما يعتبره أنت صحيحاً يعتبره الطرف الأخر خاظئ لذلك تنشأ الحروب و المعارك نتيجة لاختلاف وجهات النظر فيما هو الخطأ و ما هو الصواب ، لكن هناك بعض الأشياء المسلم بها تعتبر صحيحة أو خاطئة بديهياً
لا يوجد ما انقش به لأني أوفقك الراي لكن لدي سؤال هل من الطبيعي كوني لا استطيع ان احب ومع ذلك فانا لا اكره احد ايضا اعني اني لست على استعداد للتضحية لأي احد و اضع راحتي فوق كل شيء لكني قد اضحي لمحتاج غريب
حسناً ، أظن أنه شيئ طبيعى ، لكن أتريد أقناعى أنك لا تحب عائلتك ، أصدقائك و لن تضحى لأجلهم ؟
إذا كنت تقصد شريك الحياة ، أنك يوماً ما ستطيع أن تحب فتضحى بكل شيئ لكن آمل أن يكون حباً صادقاً حقيقياً
اجل لا اصدقاء او عائلة في الحقيقة هم لا يعنون لي اي شيء ولكني اعاملهم بطريقة حسنه لكني لست على استعداد للتضحية من اجلهم وانا عازب ولا املك شريك حياة
التعليقات