أحببت فتاة من غير مجتمعي ولغتي


التعليقات

رغم انني أكن لها المشاعر وصادق معها ولكنها لا تعطيني فرصة لأثبات ذلك.

بدايةً أعتقد أن لا دخل للحب والمشاعر فيما قمت بوصفه

ربما انجذبت إليها لتجربة التحدث مع جنسية أخرى؛ مختلفة الطباع والأفكار.

أما وصول الأمر للحب والزواج منها فهو أمر مستبعد، لا أحد يحب وبعد عدة أشهر يصف حبيبته بالباردة!

هل فكرت من قبل أنك تبحث فقط عن الزواج دون الوضع في الإعتبار الأمور المتعلقة به من تفاهم ومشاركة وغيرها؟

ربما انجذبت إليها لتجربة التحدث مع جنسية أخرى؛ مختلفة الطباع والأفكار.

اخالفك الرأي تماماً, فلدي صديقات من مختلف البلدان واتكلم معهن بشكل طبيعي, ولكن هذه الفتاة جذبتني بطريقة لا اعرف وصفه!

أما وصول الأمر للحب والزواج منها فهو أمر مستبعد، لا أحد يحب وبعد عدة أشهر يصف حبيبته بالباردة!

طبعاً وصفتها بالباردة لانها هي اخبرتني ذلك, ربما قالت ذلك لكي اكف عن المحاولة معها

لم نتحدث مع بعضنا لشهور , اي كلما حاولت مراسلتها اجدها ترد علي بعد ساعات او يوم كامل

هل فكرت من قبل أنك تبحث فقط عن الزواج دون الوضع في الإعتبار الأمور المتعلقة به من تفاهم ومشاركة وغيرها؟

لا لا لم افكر بذلك ابداً , الامر لا يتعلق بالزواج المستعجل, انا اريد ان افهمها اكثر واعرف اهتماماتها وما يعجبها وما لا يعجبها

فانا اريد توطيد العلاقة ثم نفكر بالزواج

اولاً شكراً كثيراً لرأيك , افادني كثيراً

ولكن حالياً افكر هل من المعقول ان هنالك شاب في ذهنها ولا تستطيع نسيانه؟

ولماذا لا تقول ذلك؟

مبدئيًا هل أنت واثق أن هذه هي الشخصية التي تصلح كزوجة وأم لأطفالك؟ ولو كنت متأكدا ألن تأتي بعد ذلك تتأفف أنها ترفض الاندماج في مجتمعك والتطبع بطباعك؟ هل تدرك كيف هي تخطط لحياتها مستقبلًا وما هي رؤيتها لشريك حياتها؟

لو افترضت أنك تملك إجابات عن الأسئلة السابقة فالسؤال الأهم كيف تريدها أن تتفاعل معك يا رجل؟ ولماذا تصفها بالباردة؟

مبدئيًا هل أنت واثق أن هذه هي الشخصية التي تصلح كزوجة وأم لأطفالك؟ ولو كنت متأكدا ألن تأتي بعد ذلك تتأفف أنها ترفض الاندماج في مجتمعك والتطبع بطباعك؟ هل تدرك كيف هي تخطط لحياتها مستقبلًا وما هي رؤيتها لشريك حياتها؟

الصعوبة التي تتخوفين منها فاطمة حول الاندماج وخلافه، لم تعد عائقا اليوم، فأصبح ممكنا الارتباط من دول مختلفة وثقافات مختلفة والاندماج بسهولة، حتى النماذج كثرت حولنا المهم برأيي هو الدين الواحد أما الباقي يمكن التغلب عليه طالما الطرفان وصلوا لمستوى معين من التفاهم.

بالطبع الدين هو الأساس لأنك حتمًا ستعتمد عليها في جانب كبير من التربية ولكن معظم الرجال العرب يولون نقطة الاندماج أهمية كبيرة فتجده يطلب منها الانقياد للعادات والتقاليد التي تخصه حتى لو كانت الفتاة غير معتادة على ذلك في ثقافتها، هل تفهم قصدي؟

لو افترضت أنك تملك إجابات عن الأسئلة السابقة فالسؤال الأهم كيف تريدها أن تتفاعل معك يا رجل؟ ولماذا تصفها بالباردة؟

هذا هجوم رسمي ههه

لا اقصد الاهانة, لم اكن اعلم ان هذه الكلمة تجرح البعض

فالسؤال الأهم كيف تريدها أن تتفاعل معك يا رجل؟

لتعطني مساحة صغيرة من الوقت لكي استطيع اخبارها بما بداخلي ومايميزني عن الاخرين

اليس من حق الانسان ان يحصل على بعض الاجوبة وخاصة اذا كان هذا الانسان يريد الارتباط بشريكة حياته التي ستبقى معه للابد!

هل علي القيام بشيء ما، أم علي التوقف عن المحاولة؟

لم احصل على اجابة؟

لماذا قد أهاجمك؟ لكن كذلك كلمة باردة هل تعتقد أنك تمدحها؟

إذا أردت رأيي فلو كنت واثقًا من اختيارك تمام الثقة حاول مجددًا ولكن كن واضحًا معها بدون تلميحات، تكلم بشكل مباشر وبالطبع ستراعي اللباقة والذوق بينما تخبرها بذلك.

ربما هي تظنك تلهو معها وأنك لست جاد.

من تفاصيل المساهمة معرفتكم ليست بالطويلة، بمعنى كل ما مضى عليها شهرين حسب ما فهمت، فليس الجميع متشابهون في تفاعلهم في العلاقات هناك المتزن بالعلاقة والذي لا يسبق الأحداث أو يقفز بالسلم والخطوات، وبرأيي هذه الفتاة من هذا النوع، ولكن ردها عليك عندما أهديتها كان مبشرا وجيدا كبداية.

رغم انني أكن لها المشاعر وصادق معها ولكنها لا تعطيني فرصة لأثبات ذلك.

ما الفرصة التي تقصدها؟

هي متجاوبة معك ولكن بطريقتها وليست بطريقتك، لذا من المفترض أن تعرف رأيها مباشرة بفكرة الارتباط من شخص من غير مجتمعها، هذه أول خطوة حتى لا تبني آمال في الهواء، ثانيا حقق لها الاهتمام التي تريده وبمجرد أن تشعر بالأمان وتكسب ثقتها يمكنك أخذ خطوة جدية تجاه الارتباط منها.

كنا نلتقي بشكل عفوي خلال الدروس والدورة

ولكن مضى على معرفتنا ببعضنا اكثر من 7 شهور

ما الفرصة التي تقصدها؟

الرد القصير في الرسائل من طرفها

تأخير الرد علي بشكل كبير

عدم سؤالي اي سؤال

الخروج المفاجئ من المحادثة

هذه كلها ادلة على عدم اعطاء الفرصة للطرف الثاني بان يتحدث

هي متجاوبة معك ولكن بطريقتها وليست بطريقتك

بمجرد أن تشعر بالأمان وتكسب ثقتها يمكنك أخذ خطوة جدية تجاه الارتباط منها.

كلامك صحيح , يجب ان اشعرها بالامان واكسب ثقتها

لا أفهم حقيقة المشكلة!

هل المشكلة في اللغة والثقافة المختلفة!

فإن كانت كذلك فهناك الكثير من التجارب التي تؤكد أن اختلاف اللغة والثقافات لا يضر العلاقة الزوجية، اتذكر في إحدى حلقات برنامج ابلة فاهيتا، استضافت أزواج من لفات وثقافات مختلفة، تمكنوا من إنجاح علاقتهما.

ولكن إذا كانت المشكلة هنا في البرود العاطفي، فهذه مشكلة فعلًا، أنت تظلم نفسك إن تزوجت من شخص لا يتبادل معك الحب والعاطفة.

أعتقد أنا وافتك بالجواب عندما قالت أنها لا تثق في أحد، وهذا يترجم لك لماذا هي باردة هكذا، فهناك حالة منتشرة جدًا وهي "الخوف من الدخول في العلاقات العاطفية"، فالكثير من الناس لديهم تخوفات من هذه الأشياء، ولي صديقة تسرع إلى إغلاق الموضوع وتحويل دفة الحوار ما أن يفتح أمامها أحدهم موضوع العلاقات العاطفية.

من وجهة نظر شخصية يمكنك أن تمنح نفسك مزيدًا من الوقت كي تتعرف عليها أكثر وتعلم ما إذا كانت مناسبة لك كزوجة، وفي هذه الأثناء لا تبدي لها الكثير من مشاعر حبك لها لأني أعتقد أنه سبب قوي في هذا البرود - طالما أنها ليست بعد جاهزة للعلاقة - فعليك أن تتوقف مؤقتًا عن هذا وأن تعاملها في إطار الصداقة حتى تستين الأمور.

كلامك صحيح و يشرح الصدر

فعليك أن تتوقف مؤقتًا عن هذا وأن تعاملها في إطار الصداقة حتى تستين الأمور.

سامنحها بعض الوقت لنكون اصدقاء

شكراً .

عنوان الموضوع جذبني فعلًا لقراءته وتمعنت إلى حد كبير بقراءة التفاصيل وقراءة التعليقات وردودك عليها. ولا أظن أنهم بخلوا عليك بآرائهم، ولكن لماذا لا تقوم بخطوة جدية؟ والتقدم لها ربما هذه الخطوة ستساعدك في كسب ثقتها أولا وهو المهم، وستساعدك بالتقرب منها بحدود شرعية وبعلم أهلها ودون أي إحساس بالذنب أو الخوف..

لقد دخلت و تجاوبت معك فقط لأن عنوان مشاركتك دفع سيل من الذكريات لي مع شخص كان بمثابة أبي : لقد أحب ذلك الرجل مثلك فتاة ليست من بلده و لا من مجتمعه ، و هو ما دفعه للزواج بها ، كان يعمل فى الخارج و عندما رأها انجذب لها ، كانوا متفاهمين جدا ، استقر هو فى بلدها بسبب عمله و هذا لم يسبب اية مشاكل تذكر ، إلى ان زرق منها بطفلتين كالملائكة .... بعض قليل من الوقت اضطر للنزول الى بلده و الاستقرار بها و كان هذا صعب بالنسبة لها جدا فالعلاقة بين الدولتين لم تكن على ما يرام لذا كانت من الوقت للأخر تأتى كزيارة فوجودها داخل البلد غير مرحب به و من ظلم بينهم كان الظفلتين هنا قليلا و هناك قليلا ، إلى أن جاء يوم طلبت ابنته الكبرى فى الخدمة عند بلد امها و بموجب ذلك رفعت دولة الرجل الجنسية عن الكبرى و كذلك الصغرى ستكون مثلها .... أصبحت العائلة مشردة : الام فى بلادها ليس لديها الحق بالبقاء مع زوجها و ابنتيها فى بلد زوجها و الزوج ستأخذ منه ابنتاه ..... كان الحل الوحيد للم شمل العائلة من جديد هو الهجرة .... و لكن منعت الكبرى من السفر و أخذت للخدمة فى بلدة أمها و الصغرى مع ابيها فى الغربة ..... ما زاد الطين بلة مرض الصغرى ... أصيبت بسرطان .... الان العائلة مشتتة : الاخت الكبرى بالخدمة و الأم بجانبها و الصغرى مريضة و الاب بجانبها

فقط أعيد النظر بما أنت داخل عليه لئلا يؤول موقفك لما آل اليه هذا الرجل


قصص وتجارب شخصية

مجتمع لمشاركة وتبادل القصص والتجارب الشخصية. ناقش وشارك قصصك الحياتية، تجاربك الملهمة، والدروس التي تعلمتها. شارك تجاربك مع الآخرين، واستفد من قصصهم لتوسيع آفاقك.

82.8 ألف متابع