مع أم ضد هذه المناقشة لتأسيس الشركات .. تهمنى رؤيتك
انشاء شركة لكل مشروع قد يكون مجرد اضاعة للوقت
الاستفادة من المستقلين لبناء المشروع لا يجب ان يحدك
الهدف الاساسي هو اطلاق النموذج الأولي بأقصى سرعة و أكبر كفائة و التفرغ لقياس مستوى الأداء
ثم الانتقال للمرحلة اللاحقة
و الوارد جدا اعادة البناء من الصفر كما جرى في العديد من المشاريع
حتى العربية كخمسات
المشكلة فى الفريلانس انه لا يهمه المشروع أو الشركة لا يهمة إلا المال وفقط .. هذا فى حالة الكفاءة
أكثرهم مشتتين بسبب كثرة الأعمال التى يقومون بها من أجل التسويق لأنفسهم
أرى انه يمكن ان نعتمد عليهم فى مرحلة (MVP), فأغلب المستقلين ليسوا رواد أعمال ولا أظنه سيأخذ فكرتك فى صورتها البسيطة ليؤسس مشروعه الخاص
المشكلة فى الفريلانس انه لا يهمه المشروع أو الشركة لا يهمة إلا المال وفقط
و لماذا ستفكر أصلا انه يمكن ان يهتم للشركة ؟
لهذا وجد الوسطاء و المختبرون و مدراء المشاريع ... الخ
في حال طلبت مشروع و لم تحصل على النتيجة المطلوبة فهناك 80% أن الخطأ خطأك لأنك لم تختر المستقل المناسب او الشركة المناسبة
حتى ان لم يكن لديك خبرة يمكن توظيف شخص متخصص ليدير المشروع و يبحث عن المستقل المناسب و يوضح له الفكرة و يتابع معه
أكثرهم مشتتين بسبب كثرة الأعمال التى يقومون بها من أجل التسويق لأنفسهم
تعميم خاطئ جملة و تفصيلا
ولا أظنه سيأخذ فكرتك فى صورتها البسيطة ليؤسس مشروعه الخاص
لا اظن ان مارك زوكربرغ فعل ذلك تماما (¬‿¬)
و لماذا ستفكر أصلا انه يمكن ان يهتم للشركة ؟
ﻷنها هى التى ستدفع له راتبه ولولاها ماكان لنا حاجة فيه أصلا
في معظم الشركات معظم الموظفين مجرد مسننات صغيرة في آلة عملاقة يمكن استبدالهم في أي وقت
عندما تقوم شركة بتوظيف شخص تحدد له مهام بحيث تحصل على أعظم فائدة ممكنة
في هذه الحالة من الصعب على الموظف بذل المزيد من الجهد اصلا
لذا يهتم باتمام واجباته بصورة أفضل بحيث يحصل على راتبه في نهاية الشهر
اذا عملت في شركة مثل غوغل هل ستهتم حقا للشركة ؟ و تعمل واجبات أكثر من المطلوبة منك ؟
أم ستقول الأمور أصلا لا تتوقف علي
فشل الشركات و اغلاقها لا يتحدد دائما بنشاط او عدم نشاط الموظفين
معظم الشركات تفشل بسبب ظروف خارجية أو بسبب توجهات ادارية فاشلة
المشكلة فى الفريلانس انه لا يهمه المشروع أو الشركة لا يهمة إلا المال وفقط .. هذا فى حالة الكفاءة
و كذلك الموضفين داخل الشركة، المال هو السبب الرئسي لوجودهم داخل الشركة.
التعليقات