المشكلة هي أنه حتى إن توفرت قاعدة بيانات لكلمات السب والشتم فقد لاتصلح لصد رسائل التنمر أو التهديد.
فمثلا لن تستطيع منع رسائل من قبيل:
أنت شخص بليد
يالك من بدين لايستطيع تحقيق شيء في حياته.
وأجد أن المشكل ليس في المنصة حيث أنها مجرد وسيلة بل في المستعملين.
أجل يمكن تمرين برنامج يحسب اجابية و سلبية الكلمة، او ما يسمي بال toxic و يتم ارسل الكلمة للتدقيق او الحذف
صد 30 بالمئة من المشكلة مثلا لا يعني ان المشكلة ككل انحلت هذا صحيح.
لكن وضع خورازميات عامة يمكن ان يساعد الأمر -قاعدة البيانات المذكورة هي ضرورة تقنية لمنتجات مختلفة ووجودها ضروري فعلا بغض النظر عن نسبة المئوية لفائدتها لان تلك النسبة وجودها خير من عدمها.
قاعدة البيانات التي اتخيلها ليست بسيطة ومبنية اساسا على علوم الذكاء الصناعي. فكلمة بليد وبدين لها ثقل ما (وزن معين) في القائمة وهي ليست مثل (غير مسؤول) أو (مستهتر) أو (كسول). من هنا لا يمكن ببساطة تكليف اخواننا في خمسات لانجازها. لانها اكبر من ذلك.
رسائل التنمر والتهديد قد لا تكون بقوة الشتم ولا تكون بقوة الرسائل الانتحارية. مع ذلك يمكن ادراج قاعدة بيانات اخرى للتنمر ايضا مع خاصية الابلاغ.
مشكلة رسائل التنمر هي لما توجه لشخص غير محصن نفسيا ومن هناك يأتي خطرها. للاسف لا يوجد اي محتوى تعليمي جاد لمنصة صراحة لتثقيف المستخدمين حوله.
اظن ان هناك الكثير من الشركات تملكها مثلا
ولكن لا اظن ان هناك شركه انها اعلنتها صراحه لكن هل تملك الاجابه نعم
_________
اما بالنسبه لصراحه لا اعرف حقا كيف استمر الي الان .
هل يملكها سمسمي للغة العربية؟
يعني هل سيمنعك فورا لما تكتب كلمات خارجة او يبدلها ؟ ام يعتمد على نظام الابلاغ العادي؟ لاني جربت من قبل سمسمي ولم اجد اي نظام متطور لمنع الألفاظ الخارجة. الان جربته مجددا للتأكد ولا نظام منع جيد. حتى لما تضبطه على عدم استخدام الألفاظ الجارحة.
جربته بدون استخدام الفاظ جارحه ولكن استخدامه لها قليل ويكاد يكوم معدوم
اما ان اخبرته انك تستخدم الفاظ جارحه تزداد جدا الي حد انك لو تحدثت معه كلام مسئ يمكنه انا يجاريك
التطبيق ككل أداة عبثية مؤقتة للمستخدم العادي ولن تجد شخص يستخدمه يومياً إلا إذا كان غريب الأطوار بحق ، الشركات لديها ما تحتاجه وعن تجربة شخصية صدمت المرة الأولى التي عرفت بها أن شركة عريقة في قطاع الاتصالات عام 2008 تحديدا كانت تطلع بشكل ثابت على رسائل المحادثات بين الموظفين وللصدق كان ذلك في قطاع محدد ولكني بعدها بعامين اكتشفت أن شركة أخرى اكبر من الاولي لا تطلع على رسائل موظفيها بل صممت خصيصا تطبيق محادثة للموظفين يبحث عن كلمات معينة وإن وجدت يبلغ بها الشركة اوتوماتيكياً ولم يكن مبرمج لدواعي اخلاقية فقط بل لأكثر من ذلك بكثير ولك أن تتخيل كم الكوارث ، بالاضافة إلي التجاوزات التي كانت تتم من قبل الموظفين المشرفين على التطبيق بخلاف الشركات ، هل تجد فعلاً أن المجتمع الغربي مجمع على عدم السباب أو تقييد حرية التعبير ؟ صراحة سبب مشاكل عربيا غيره شيزلونج منصة للاستشارات النفسية استمرت لفترة طويلة جداً بدون حماية وتمكن البعض من الاطلاع على رسائل كاملة للاعضاء ولم يحدث شئ يذكر ، لذا أظن ما يتحدث عنه صراحه هنا هو قيمة مستخدم معين لا الجميع وبطبيعة الأحوال أي تسوية ترضى الطرف المعني " العميل الغربي " قد ينصاع لها .. كنت اتمنى لصراحة أن يطور من درجات التخصيص ويطرح سبل متنوعة لاستخدام التطبيق كأداة تدير نشاطات لفرق الموارد البشرية أو للعصف الذهني مثلا ..
وما اتخيله بخصوص منع البشر من التعبير .. البشر سوف يخترعون عبارات جديدة لتعبر عن تنمرهم اليس من هنا جاء الفرانكو مثلاً ؟!
البشر سوف يخترعون عبارات جديدة لتعبر عن تنمرهم
هذا صحيح تماما لكن لا يمكن اختراع عبارة جديدة كل يوم. (وما تراه من عبارات جديدة تدخل كل يوم في القاموس مثلا ذلك لان كل عبارة على حدا عمر كامل اخذ وقته ليدخل المجال كالكلمات التي اخترعها المغني ايمنيام مثلا) ولان العبارة كي تأخذ تأثيرها لا بد لها من امرين: ان تنتشر ويتعارف الناس عليها. ان يعرفها الطرف المستهدف.
اليس من هنا جاء الفرانكو مثلاً ؟!
لا لان الفرانكو اتى لسبب تقني هو ان الاجهزة لم تكن توفر المحارف العربية بشكل ميسر وكامل.
صراحة أخي أنا لا آرى أهمية من منع الناس بقدر ما أرى اهمية في تدبر تطوراتهم ومحاولة احتوائها و الأمة التي تعنيني بحق هي أمتنا العربية لا الغرب ، وعندما يتفشى الظلم والجهل وتصبح النعرات القبلية هي المؤثرة لا يهمنى كثيراً منع الحوار بقدر ما يهمني تأصيل حدود له بمعنى من يريد السب لنخلق له مجتمع مصغر بشرط أن يكتفي به ، على ذكر امينم ينقصنا الكثير كعرب في هذا الشق ، ثقافات الغناء وحياة الطرف والاستمتاع هذا لوحده سلاح ليس لدينا ما يقابله بنفس الفاعلية وآرى هذا جليا مثلاً في قطاع الإعلام والسينما والتسويق الجميع أصبح يصيغ رسائلة التسويقية وثقافة ما يروج له تحت غطاء ثقافة البوب وغيرها من التابوهات التي صنعت خصيصاً بهوليود و اكتسحت العالم ، تعرف جاري فاينرشك ؟ يهودي صميم مكافح من الصغر ، لديه عشيرة يعتمد عليها ، مال وفير ، بيزنس قائم ومزدهر ومع ذلك يعلم الآخرين وينتشر كانتشار النار في الهشيم من خلال شيئان بيع تصور ومحاكاة لنمط حياة عصري متسارع بالإضافة إلي دعمه المباشر والغير مباشر للغناء والموسيقي الشبابية وفي النهاية لما كل ذلك ؟ لكي يشتري نادي رياضي اينعم هو واحد من أكبر النوادي بأمريكا ولكن لماذا كل هذا ؟ لأن الرياضة والكرة تحديدا " قوة " لدى من يمتلكها تدعى الـ Bargaining Power من خلالها تؤثر بحق على المجتمعات والأسواق وهذا هو المطلوب.
قد تشعر أني شردت بعيدا عن الموضوع الاساسي لكن الامر متشابك كثيرا وجزء من نجاح جارى جاء من البذاءة كتجسيد لصوت الشارع لكسب ثقة المتلقي أسرع.
أخيرا تعقيباً على الفرانكو ، ظهر في مصر لسببين الاثنين أضل من بعض " الاول كنوع من التمييز بأنك تعرف الانجليزية وفي نفس الوقت هروب من أن تكون تجيدها حقاًُ ، السبب الثاني كنوع تشفير بدائي لأحاديث الشباب لتخطي الرقابة الاسرية . متخيل ؟! بسبب هذان السببان الاتفه من بعض دمر جيل بالكامل لغوياً.
جاري فاينرشك؟
لحسن الحظ أني قرأت كتابه الأخير Crushing It! وهو ممتاز فعلا . لكن الا ترى ان الكثير يعرف المعلومات هنا ولا يشاركها وهذا ما لم افهمه حتى الآن. مشاركة المعلومات قليلةكي لا نظلم جهود البعض المكافح لكنها غير كافية بالطبع.
تحليلك لظهور الفرانكو في مصر ممتاز جدا. لمن يقرأ التعليقات ويود الاستزادة (ببحوث علمية) تفضل هذا الرابط:
وهذا
أثر ضعف المشاركات الفعالة يرجع لعدة اسباب اهمها هو التصور الخاطئ عن أسباب ازدهار المجتمع سابقاً ، الأمر يتطلب روح جماعية بناءة واحترام للاختلاف وأظن خاصية المجهول سوف تدعم السيطرة على السلبيات ولا تنسى أخي التطورات العامة التي نمر بها جميعاً فهي كفيلة بتحزيب البعض وصمت آخرين.
واشكرك بشدة على المصادر واتمنى أن نتلاقى فكريا في موضوعات أخرى أكثر مما سبق
جميل التفكير في الموضوع من منظورٍ رياديّ، لكن كيف ستقدم لشركةٍ شيئًا لا يريدونه؟
ملاحظة ارجو من احدهم ان يعلمني وضع الايموجي هنا (for God sake)
نتمنى أن ترأف حسوب بحالنا وتوفّر هذه الإيموجيز اللعينة!
من قال أنهم لا يريدونه؟ مثل هذه الحوادث مهمة جدا لتسويقه. لاحظ اني قلت انه يصلح منتجا موجها للشركات B2B والفئات المستهدفة التي تخطر ببالي الان هي:
مقدمو برمجيات المنتديات.
اصحاب المنتديات الكبرى حالياً.
الشبكات الاجتماعية.
يوتيوب للأطفال (ومنتجات غوغل الاخرى)
تطبيقات الأطفال المختلفة بأنواعها
منصات ادارة المحتوى جوملا ووردبرس وغيرهما...الخ
الموضوع أكبر بكثير من قاعدة بيانات وقائمة كلمات، تحتاج إلى سنين من البحث والدراسة لصناعة شيء عملي حيث أن معظم السب سيكون مكتوبًا بالعامية التي كلماتها النابية في العادة لا تكون ذات معنى سيء في العربية، كلمة مرأة إهانة بالغة بالمصرية، بعض المنتديات كانت تضع قائمة بالكلمات الممنوعة التي تحول إلى *** فور كتابتها ذلك لم يكن يمنع معظم الشتائم، ومن ناحية ربحية لا أراه ذي فائدة من يهتم بهكذا رفاهية عربيًا؟
لا يمكن ان تعرف ربحية شيء دون تجربة. فمع ان الجميع يرى المنتديات ماتت مع ذلك لا زالت مطورو المنتديات يبيعون المنتجات. وكم من فكرة بدت غير مربحة ونجحت تجاريا فيما بعد. اضافة الى انه في عصرنا الان قد تنتج منتجا ليس ربحيا بالاساس لكنه مفيد واحتمالية شرائه ان كان جيدا تقنيا عالية.
الامر ليس متعلقا بالشتائم فقط بل بمجال منع الانتحار وحماية الاطفال (المجال له تطبيقات واسعة فعلا)
ملاحظة ارجو من احدهم ان يعلمني وضع الايموجي هنا (for God sake)
شكرا لك لكن حسب تعليقات الأخوة هناك بعض الرموز لا تظهر ما السبب؟ وما هي قائمة الرموز التي تظهر فقط؟
بكل بساطة تحدث الى شخص وقم بسؤاله عن الكلمات السيئة في لغته العامية
قم بجمع كل هذه البيانات وضعها في قاعدة بيانات تتاح للشركات لكن برايك من مستعد لفعل ذلك ؟
الأمر سيستغرق وقتا وتصنيفا وجهدا وليس بذلك البساطة.
خذ هذه الشركة كمثال لديها قواعد بيانات عربية ومنتجات قوية حقا ويبدو أنها ناجحة بشكل ما. لكن لا يوجد لديها مثل ذلك النظام بعد.
برأيك كم سياخذ الامر من وقت ومال لانتاج قاعدة بيانات الالفاظ المسيئة ل22 دولة عربية لتوفيرها كمنتج برمجي للتطبيقات والبرمجيات الاخرى؟
صاحب الشركة اسمه حاتم ابراهيم يمكنك دعوته للناقش لو تهتم.
حسابه على منصة سودانيز:
فيسبوك (غير متأكد):
من الجيد ان نستضيفه هنا في قسم اسألني لاني معجب بمنتجاته حقا. ولدي اسئلة حول الموضوع.
سوف يستغرق سنين
وكما قلت من سيفعل ذلك؟
الجواب لا احد إلا اذا كان يملك مال كافي وقدرات كافية لهكذا امر
ان شاء الله خير
بالنسبة لي لا منع لدي من جمع الكلمات الخاصة ببلدي وكل كلمة اعرفها في قاعدة بيانات
سنين هل أنت جاد
إذهب إلى خمسات ستجد من كل شخص من بلد معين يقدم لك أكبر عدد ممكن من كلمات عاميته مقابل حخمسة دولار وتنجز المهمة في وقت قصير بمبلغ صغير
ألم تلاحظ انه يستخدم نظما متطورة (مبنية على قواعد بيانات انجليزية وخورزميات ذكية) لمنع ذلك للانجليز لانه ارسل نفس الرسالةفمنعتها نظمه المتطورة كما يقول.
اول عميل لك سيكون صراحة ببيع المنتج كوحدات استخدام api لمنتجك باشتراك شهري.
المنصات الحكومية ستشتريه. الشبكات الداخلية للشركات ذات العدد الكبير من الموظفين والعاملة على التراب العربي...الخ. (التسويق له مجاله).
ماذا سيستفيد؟
الكثير من المال والريادة في مجال تقني مغيب في العالم العربي.
اتفق معك في كلامك
لكن لا املك ما يكفي من المال لفعل ذلك
هناك طريقك غير مكلفة نطرح موضوع هنا ويبدا الجميع بطرح كلمات
لا اعتقد ان هناك طريقة غير مكلفة لهذا لانه فيما ستتطلب معالجة اللغة الطبيعية والذكاء الصناعي وخبرة برمجية كبيرة وهذا مكلف على اية حال. العملية الاولى -جمع قواعد البيانات- هي مرحلة فقط ضمن هذا المنتج.
المشكلة لا يمكنك معرفة المستخدم المرسل للرسالة لتقاضيه :|
صراحة سوف يعود لكن بعد أن يمل مستخدميه من انتظاره
في الحقيقة من الاعتراضات الامنية الاولى على صراحة هو انه بالفعل يعرف الفاعل -امكانية معرفته متاحة برمجيا- وهذا ما يؤدينا لمشكلة اعظم من جهة المنتج: انتهاك الخصوصية.
ربما معرقة الأيبي والدولة ممكن
لكن معلومات مثل الأسم والجنس وغيرها غير ممكنه
لان عندما تقوم بإرسال صراحة عن طريق الموقع فانت لا تكتب هذه البيانات
فكيف يمكن للتطبيق ان يجلبها
هو من قبل جمع ما يكفي من البيانات بمبرر واهي:
وقد اكتشف “زاكري جوليان” هذا الأمر بمراقبة النظام لمعرفة البيانات التي يُرسلها “صراحة” ويستقبلها من هاتفه الأندرويد، وكان من ضمن هذه البيانات جهات الاتصال بالهاتف والبريد الإلكتروني، وقد أوضح أن نفس الامر يحدث على أنظمة iOS. رابط:
حسب علمي لم نر بعد هذه الميزة التي بدأ يجمع بسببها بيانات مستخدميه ولا ندري ماذا يفعل بها الآن.
اتذكر القائمين على التطبيق قالوا بما معناه
"وقال زين العابدين مؤسس التطبيق أنه يتم تحميل جهات الإتصال لميزة سيتم إضافتها في المستقبل للتطبيق، والتي ستتيح العثور على الأصدقاء ولكنها تأخرت لأسباب تقنية، في حين أكد أنه سيتم إزالة سحب البيانات من أجهزة المستخدمين في التحديث القادم." الذي حدث فعلًا وقاموا بإيقاف الميزة لكن اتوقع لن تنفع في جلب بيانات المرسل
نظرا لان المستخدمين -معظمهم- لا يأبهون كثيرا للاذونات فالمحلل الامني سابق الذكر يقول انه من المرجح ان قواعد بياناتهم الان لديها ملايين المعلومات عن المستخدمين (بغض النظر عما يقوله القائمون على صراحة) ومثلما هو الحال مع تقنيات ترو كلر -ليس من الصعب على برمجيات الذكاء الصناعي ملء الفراغات بين المعلومات الناقصة. على العموم النقاش حوله في كيورا مفيد وقبل ذلك كان لديه ثغرات تم ترقيعها سريعا وهناك تحليل اخر للاسف غاب عني رابطه .. هناك الكثير من التحليلات الامنية الجادة حوله فعلا.
وما لاحظت هو ان المبرمج لا يهتم مطلقا بما يقال عنه عربيا -الا ان كان الموقع كبيرا لدرجة لا يمكن تجاهله- ويبدو انه يهتم جيدا جدا بما يقال عن تطبيقه خارجيا ويسارع بعمل تصحيحات وارسال الرسائل لهم. حتى لو كان الموقع الغربي صغيرا وليس مهما جدا.
اطلب منه حوارا لصالح موقع عربي ...ستسمع صفير الصراصير كرد.
ايبي و دولة كفيلان بتحديده من الجهات الامنية
لدلك "صراحة" اعتقد انه يجلس على هدا الخط و لن يخاطر
ايبي يتغير لاكن انت كنت تملك ايبي فلاني في الوقت الفلاني عند تسجيل الدخول لصراحة
مجرد معرفة ايبي و الوقت يمكن تحديدك انك الوحيد من كان يستعمل ذلك ايبي في تلك باللحظة
نعم vpn و بروكسي يخفي هويتك ، vpn احسن
لاكن يجب ان لا تسجل دخول مطلقاا بايبي الحقيقي ، لان مرة واحدة كفيلة برصدك لانو في سجل تسجيل الدخول في كل مرة
ايضاا احتمال تسليم شركة vpn لايبيك الحقيقي لو طلب منها وارد مع انه ضعيف
ايضاا احتمال تسليم شركة vpn لايبيك الحقيقي لو طلب منها وارد مع انه ضعيف
هذا صعب نوعا ما فلا اظن ان صراحة سوف تطلب من ال vpn فعل ذلك من اجل بعض الكلمات
كلمات مسيئه تبقى.
مشكلة صراحه انه تطبيق فشل من قبله عشرات التطبيقات.
والتي وصلت لنجاحات اكثر.
الحل تحذير للمستخدمين واخبارهم ان هويتهم معروفه واذا كان تهديد او اهانه الخ فانهم سيتعرضون للمسآئله القانونيه.
مع ان الاغلبيه اطفال الا انهم سيخافون قليلا. تهديد.
حذر الكلمات المسيئه عبر الذكاء الصناعي وتعلم اللهجات والتحديث المستمر. وزر تبليغ فوري.
توجد شركات هايتك تعتاش من هذا المجال.
مجال واسع التعرف عبر خوارزميات محدده تحلل المحادثه
كلها وليس البحث عن كلمات محدده.
تحليل عدة جمل تحليل ضغطات المتلقي على لوحة المفاتيح والخ من التحليلات
التعليقات