على منصات البث المرئي، يظهر لي أن أشهر اسمين بوصفهما معلمين في التسويق الرقمي وريادة الأعمال، ليس إدارة الأعمال بل ريادة الأعمال، هما صلاح أبو المجد، مثله مثل كثير على شاكلته لا يقدمون سوى معلومات قيمة، دون قدرة على التوجيه إلى توجيهاتها، صلاح أبو المجد، وليس عمر أبو المجد (الأخير ناقد سينمائي مخضرم). على الناحية الأخرى، أنا أميل قليلا، مع الاحتفاظ بتحفظاتي، لكفة محمد الشافعي، وأفضل كلمة سمعتها منه في هذا المقطع هي
نحن نتائج خلواتنا
مع إصراره على نتيجتين أو صفتين يلزم التحلي بهما
الإنضباط / الإصرار
السعي / المضي
وكلاهما مؤثران أو مكونان للسعي، وكلاهما هما عمودي التفكير الإيجابي وكفتي ميزانه.
ما مقدار إتفاقك أو إختلافك حول العبارة عنوان المساهمة وما يتبعها، وما رأيك في كلام محمد الشافعي
الأهم، كيف نعرف أن هذه الأشياء صحيحة أو خاطئة، ما وصفه شافعي بـ (الأسلاك)، أنا مثلا أتمنع بالمضي والإصرار، ولكن كيف أعرف أن ما أفعله صحيح أو خطأ حتى أستمر فيه أو أحيد عنه أو أضيف تعديلات معينة، أسأل عن وسيلة غير أكثر ثلاث وسائل معروفة
تحليل البيانات، لأنها تستلزم أن نتعلم ما يجعلنا نعيد كرة السؤال
التجربة والخطأ، لأنه لا شك طبعا أن الخبرة وهي نتاج التجربة والخطأ هي فيصل في تحديد المسار المهني لأي شخص، ولكن بعد لما يكون دب في الدنيا ودبت فيه.
الفريق: لأننا حتى الآن، نعاني من أن الشراكة، غير تنظيم الشراكة، لا نجد الشريك المناسب، أنت قد تكون كفؤ في أ، وتحتاج إلى شخص آخر يكون كفؤ في ب وليس في أ. عثورك على الشريك المناسب هو حل سحري لتأسيس أي شركة وانحلت المشكلة.
هل هناك وسيلة أخرى يمكن أن تقترحوها؟
التعليقات