كيف حوّل الغامدي شغفه بالبرمجة إلى 3 مشاريع ناجحة؟

مستقل وفر لي المستقلين الذين أحتاجهم لضمان سير العمل اليومي. لستُ في حاجة إلى إبرام عقود مع موظفين، أو إلى نظام محاسبة الرواتب.

صرّح الأستاذ عاطف الغمدي بهذه الجملة فيما يخص القصة، وأرى أنها لخصت عليّ الكثير مما رغبتُ في وقله، حيث أنني بالرغم من ظني المستمر بأنني أتفهّم كم الإمكانيات التي نمتلكها عبر المنصة، فإنني لا أدرك بالتحديد كل ميزة إلا بهذا التطبيق المباشر بمثال حي، وخير نموذج لذلك هوقصة الغمدي، وما تحتويه من نموذج حقيقي لإمكانية العمل على أكثر من مشروع أو اثنين خلال رحلتنا كأصحاب مشاريع عبر مستقل، حيث أن عملية الاختيار الدقيقة والأدوات الانتقائية التي تتحسّن ويتم تحديثها باستمرار تساعدنا على العمل على كل مشروع على حدة، مع المستقلين الخاصين به من المختصين والمحترفين.

الرقمنة بالفعل تقلل الوقت والجهد وترفع من مستوى الانجاز وفكرة اللجوء الى مشاريع عبر منصات العمل الحر من مستقل هي فكرة رائدة تمنح المستقلين فرصة العمل والكسب المشروع وفي نفس الوقت فان المشغلين يحصلون على اداء وانتاج ذو جودة ويتحكمون فيه وبالتالي يمكنهم استثمارة في مجال المقالات والكتب والتصاميم وكثير من الاعمال.

هذه فكرة عظيمة وقد استمعت الى احد رواد التدريب وهو يستعرض كتبه وقال وبكل بفخر انه لم يعد لدي الوقت لاستمر شهورا في الكتابة وانا لدي مشاريع عمل ودورات مفتوحة لذلك الجا لطريقة منصات التواصل الاجتماعي والعمل الحر لجذب الرواد الذين يمتلكون الخبرات والمهارات والامكانيات بحيث اوظفهم في مشاريع اشرف عليها ومنها كتابة الكتب وتفريغ المحاضرات وحتى المساعدة في التسويق الالكتروني.