فينا بقايا طفل يشفق على اللعبه
ما نقدر نْرد نفسه عن مشاهيها
والطفل لا حب له شي و تولع به
يشوفه اغلا من الدنيا و ما فيها
نخلق عذر قبل لا نخطي و نقنع به
ما نعترف بالخطايا .. لين نخطيها
شعور جداً خطير و مرحلة صعبه
تتعب من أشياء ، ما تقدر تخليها
ليست بقايا طفل يهفو إلى اللعبة
بل ذا هَوَى النفس يُشقيها ويُردِيها
والنفس لا تُرجَى استقامتها
إلا إذا كنت على الصبر مُربِّيها
أما الخطايا... فما بيننا معصوم
لكن يَفُز مَن عن تَمَادي النفس يُثنِيها
شعر رائع ذكرني بهذا البيت للإمام البوصيري
والنفس كالطفل ان تهمله شب على حب الرضاع وان تفطمه ينفطم
المجتمع مفتوح لكل رابط/موضوع ترى أنه قد يحرك الإلهام داخل العروق!
التعليقات