مر عام وعدة ايام على رحيلك من هذه الدنيا ما زلت اظنه الامس ومازالت تفاصيل ذاك اليوم في مخيلتي ، الايام مشت سريعا وكم تمنيت خلالها ان تفتحي الباب وتدخلي علي كالساابق حدث الكثير وتغير الاكثر صدقا افتقدت وجودك بيننا .
طيفك لا يفارقني هذه الايام ترى اتعلمين ما حصل لي ام ان شوقي لوجودك هو ماجعلني ارى طيفك حولي ؟؟
ادركت الكثير برحيلك ومنها ان الحياة تستمر ونسير في هذه القافله الى ان يحين موعدنا نحن ايضا فأسال الله الرحمه لك وحسن الخاتمه لنا .
التعليقات