الفعل Blurt هو أن يفشي الشخص شيئًا دون تفكير مسبق فيه، وهي بشهادة من يطبقونها واحدة من أفضل الطرق المُتبعة لتحقيق النتائج المرجوة من المذاكرة.

كيف يمكن تطبيق التقنية؟

يعتمد التطبيق على اختبار ذاكرة الشخص وقدر المعلومات الذي استطاع فهمه واستيعابه بشكل حقيقي خلال جلسة الدراسة؛ فبعد أن ينتهي الطالب من درس معين، يصبح كل ما عليه هو الإتيان بورقة بيضاء فارغة ومحاولة كتابة كل ما يتذكره عن الموضوع بشكل عام ودون أن يلقي بالًا للتفاصيل الدقيقة؛ وبهذا سيتمكن من:

  • تقييم نقاط القوة والضعف لديه في الموضوع الذي انتهى منه لتوه.
  • الشعور بالثقة فيما يتعلق بالجزء الذي تم استيعابه.
  • العودة للجزئيات المقعدة أو التي لم يتذكرها جيدًا ومحاولة فهمها مرة أخرى.

تقنية Blurting ليست الوحيدة أو الأخيرة، ففي نفس السياق توجد تقنيات أخرى مثل:

  • التكرار المتباعد.
  • رسم الخرائط الذهنية.
  • البطاقات التعليمية Flashcards.
  • الاستدعاء النشط Active Recall.

في ظل هذا العدد من تقنيات المذاكرة الحديثة، ما هي الطريقة التي تعتمد عليها كطريقة أساسية في مذاكرتك؟ أو تجد أنها تساعد على تحقيق أكبر قدر من الإنتاجية؟