يعد للفشل الدراسي كثير من الاسباب ومنها اسباب بيد الطالب واسباب متعلقه بمشاكل في حياته الشخصيه وليس كل طالب فشل في دراسته كان يريد ذلك ويوجد فئه يفشلون بأيديهم ايضا..
لذلك يجب التفرقه ودراسه اسباب فشل كل طالب ..
بالنسبة لكيفية تخطي هذه العقبة اتبع الاتي:
المواظبة على الدراسة أولًا بأوَّل وعدم التأجيل، لأن ذلك يؤدي إلى تراكم المواد الدراسية.
متابعة الأسرة للطلاب من الناحية التعليمية
استخدام الوسائل التعليمية المناسبة في الوقت المناسب
مراعاة وضع الجوائز والشهادات للطلاب المتفوقين
دعينا نتفق على أن الفشل هو بداية النجاح أي الخطوة الأولى للنجاح وهذا ما نلاحظه في رواد الأعمال مثل ؛ اينشتاين، ايدسون وبيل جيتس وغيره الكثير الكثير
يعد للفشل الدراسي كثير من الاسباب ومنها اسباب بيد الطالب واسباب متعلقه بمشاكل في حياته الشخصيه
تانيًا ، أتفق معكِ بان الفشل له أسباب متعددة سواء كانت بيد الطالب أو من خلال ظروف حياته ، لكن الموضوع هنا هل سيواجه الطالب تلك الظروف بتحدي وعزيمة ، أما أنه سيستلم لتلك الظروف
نجد هناك الكثير ممن تفوق رغم الظروف القاسية ويصنعون من اللاشيء النجاح فلا مستحيل أمام الغرادة والعزيمة .
الظروف التي يمر بها الشخص أي كانت نوعها قد تمنعه من الدراسة في صغره، لكن لن تمنعه في كبره إذا كان يملك الإصرار والإرادة للدراسة سيقوم بذلك حتى إذا لم يوفق في المدرسة.
لهذا لا داعى لوضعها كحجة لعدم التعلم فأماكن التعلم في وقتنا الحالي متنوعة ومتعددة، بنقرة واحدة تحصل على معلومات كثيرة جدا قد تتعلمها أفضل من الذين تعلموها في المدارس، هذا إضافة للدورات والمعاهد أو المدارس الخاصة المتوفرة في كل مكان الآن...
الفشل هو ليس نهاية بل إنه مرحلة من المراحل التي يمر بها الشخص أثناء خوضه تجربة ما ساعيًا للوصول إلى النجاح !
أما بخصوص أسباب الفشل فمعرفتها أمر ضروري جدًا، فبداية حل أي مشكلة يلزم أن نعرف أسبابها، سواء كانت مُتعلقة بالشخص نفسه أو البيئة المُحيطة به .
وفي كل الأحوال مهما تعددت واختلفت الأسباب فلن تمنعك من النجاح طالما استطعت تخطي العقبات التي أدت إليها .
أحيانا يكون المقرر التعليمي نفسه سببا في فشل التلاميذ , فيهدم من حيث أراد أن يبني.... عندنا مثلا في الجزائر مقرر تعليمي إقصائي من الناحية الثقافية , فالجزائر قارة من ناحية الجغرافيا والثقافة الااعراق ....لكن المقرر يفصل على مقاس سكان العاصمة وضواحيها , لهذا دااائما ما يشعر أبناء المناطق التي تقع في دائرة الهامش الثقافي بالاغتراب عن ذواتهم وهم يرون صورة الانسان الجزائري النموذجي المصور في الكتاب المدرسي تختلف عن صورته شكلا و لونا ولغة ...فيحدث نوع من تقزم الذات ونقص الثقة في النفس و أزمة على مستوى الهوية وكلها أسبااب مباشرة لتدني نتائج المناطق الصحراوية وغيرها التي تعيش في دائرة الهامش الثقافي ...
التعليقات