اريد آراء منكم لانها لربما تفيدني ، و حتما انها كذلك ، فانا لا اتحدث سوى عبر الإنترنت اما في الحياة اليومية فأنا دائما صامتة ليس من عدم وجود الناس بجواري لكن فقط افضل الصمت عن حكي مشاكلي التي لن تتغير ما دمت عاجزة عن تغييرها و جاهلة عن طريقة تغييرها ، و أرى ان هذه المشاكل من عدم مصادقتي لناس ايجابيين في المدرسة او خارجها ،فأسأل آلله العفو ، ولي ولكم التوفيق.
هل ممكن من فضلكم ان تدلوني عن طريقة لتغيير حياة روتينية فاشلة يسود فيها المماطلة و التاجيل ؟
الحل يكمن في التعود، عودي نفسك على فعل أشياء جديدة لكن مع شخص حتى تتشاركان التشجيع والمواظبة على هذه الاشياء الجديدة، مثلا ابدأي بقراءة كتاب مع صديقة ويحبذ أن يكون كتابا صغيرا، وداومي على القراءة كل يوم لمدة شهر، مثلا تستطيعين تعلم التصوير ومشاركة كل يوم على احد وسائل التواصل صورة لشيء، ومتابعة صفحات المصورين للتعلم منهم، مثلا جربي أن تكتبي يومياتك بطريقة جديدة مثلا ان تضعي كل شهر جداول ل: مواعيد الاستيقاظ والنوم، كم دقيقة تمارسين فيها الرياضة، كم صفحة قرأتي من الكتاب وهكذا... وبالتوفيق
تغيير العقلية يعني تغيير الحياة هنا يكمن الحل، كل الحلول التي قد تقترح عليكِ تدور حول تغيير العقلية، ابحثي عن طرق لتغيير العقلية تناسبكِ وامضي قدمًا.
لقد أجبتي على نفسك بالفعل عزيزتي سلمى. جدي لنفسك صديق أو صديقة جيدة
أرى ان هذه المشاكل من عدم مصادقتي لناس ايجابيين في المدرسة او خارجها
انا عانيت من تلك المشكلة، ومازلت اعاني منها، ولكن في تلك المعاناة وجدت ان المشكلة ليست في شخصي بل في نفسي؛ أعني ان شخصي متحمس دائما ولكن نفسي عكس ذلك تماما .. دائما كل ما اهم ان افعل شيئا ما اجد نفسي تحدثني " فكرة جيدة يجب ان تفعل ذلك ولكن ليس الان ربما لو تناولت فطروك وشربت بعض القهوة ستكون اكثر نشاطا".
ثم شيئا فشيئا تذهب همتي وتسحب معها حماسي !!
صحيح ان فعل اشياء جديدة والتعرف على بعض الرفاق الجدد شيء يساعد في التخلص من المماطلة والتأجيل، ولكن لن تفلح تلك الافكار مع النفس الكسولة.
لن ابالغ ان الامر اشبه عندي بالصراع او نزالا طويلا بيني وبين نفسي، لحل تلك المشكلة يجب البدء في السيطرة على النفسي وحسم الصراع .. ترويض النفس شيئا ثقيلا ولكن لاكون صادقا و واضحا وصريحا، لن تجدي اي محاولات بالنفع طالما النفس لم تُلجم.
انا عانيت من تلك المشكلة، ومازلت اعاني منها، ولكن في تلك المعاناة وجدت ان المشكلة ليست في شخصي بل في نفسي؛ أعني ان شخصي متحمس دائما ولكن نفسي عكس ذلك تماما .. دائما كل ما اهم ان افعل شيئا ما اجد نفسي تحدثني " فكرة جيدة يجب ان تفعل ذلك ولكن ليس الان ربما لو تناولت فطروك وشربت بعض القهوة ستكون اكثر نشاطا".
ثم شيئا فشيئا تذهب همتي وتسحب معها حماسي !!
صحيح ان فعل اشياء جديدة والتعرف على بعض الرفاق الجدد شيء يساعد في التخلص من المماطلة والتأجيل، ولكن لن تفلح تلك الافكار مع النفس الكسولة.
لن ابالغ ان قلت ان الامر اشبه عندي بالصراع او نزالا طويلا بيني وبين نفسي، لحل تلك المشكلة يجب البدء في السيطرة على النفسي وحسم الصراع .. ترويض النفس شيئا ثقيلا ولكن لاكون صادقا و واضحا وصريحا، لن تجدي اي محاولات بالنفع طالما النفس لم تُلجم.
كنت اعاني من نفس مشكلتلك
لحتى غيرت تفكيري صرت اشوف هاذا الشي ليس بمشكله ..
لاتنظر الى الموضوع انه مشكله وتعقد على نغسك ويصير الموضوع صعب عليك وتصير تحس عاجز عن حله
ابدأ لو بشي بسيط
شفت نفسك قاعد تماطل
بنفس الثانيه اكسر المماطله واعمل عكسها
لين ماتتعود
ابحث عن هوايه تابع افلام وثائقيه ارسم اكتب افعل اي شي
افعل تغيير روتين لو بشي بسيييط
سافر لحالك
تواصل مع اشخاص عبر الإنترنت نمي مداركك
تابع مقاطع تطوير الذات
وصدقني دانك تريد شيئ من قلب سوف يحدث لك
التعليقات