ام ان هذة الفيديوهات فقط تقول لعقلنا انه يفعل شيء مفيد وفي نفس الوقت الاستمتاع.
حسنا، ماذا ساستفاد اذا عرفت عن حيوان معين او نظرية ليست في مجال تخصصي؟
ممكن نقول كتب الروايات مفيدة ام لا ؟
نعم هي مفيدة لكن للناس التي لا تقراء اي كتاب فهي مجرد بداية لدخول عالم القراءة حتي تعتاد علي القراءة ومن تلقاء نفسها ستجدها تبحث عن كتب اكثر افادة
الدحيح ملثة تماما فلو قارنتة ببرامج وفيديوهات اخرى ستعرف انه مفيد جدا لكن للناس التي لا تشاهد اي شئ هادف ، اما انت مثلا فلن يشبع جوعك من المعرفة
عندما تم اكتشاف النظرية النسبية مثلا لم يجدوا تطبيقات مباشرة لها فورا
لذا التعلم و زيادة الثقافة حتى و لو كان خارج مجال تخصصك مفيد لانك لا تعرف مدى الآفاق التي ستفتحها لك
كما انها ستجعلنا أكثر معرفة بمدى محدودية معارفنا و هذا يمكن ان يزيد من شغفنا و تعطشنا للمزيد من المعرفة
انظر من حولك لمن سبقوك وتربوا على التلفاز المحلى وإذاعات الراديو إن وجدت فيهم ما يشجعك على الاستمرار على ما استمروا عليه توكل على الله واتبعهم :)
لا اعرف لما يقارن البعض تيد بالدحيح ولكن عموما العالم العربي خصوصا في نعمة حاليا بسبب هذا التنوع إن اعتبرت جيدا انك كانسان تتأثر بما تحيط نفسك به ومن هنا ستدرك من أين جاءت مصطلحات في الماضي مثل الثقافة المسموعة والمقصود بها الراديو أو ثقافة الرصيف والمقصود بها بائعين الكتب الجائلين، تخطى التصنيف بين تيد ودحيح وابحر في محتوى الانترنت بمختلف انواعه مؤكد ستجد لنفسك قنوات وكيانات تتابعها وانت مستمتع.
أولا يجب أن نعرج على أن القناة المذكورة لا تصلح للمشاهدة غير المحلية وأقصد بلفظي أجناس أخرى لا يفقهون الكثير في اللهجة المصرية خصوصا وأن صاحب القناة يستعمل مصطلحات ومفردات متوغلة في الثقافة المنتشرة في البلد وأقرب إلى كونها شوارعية!
أنا شخصيا لا أستحسن هذه النوعية من المحتوى المرئي المقدم بلهجات عامية.
القصد هو العامية المتداولة في شتى الأماكن شأنها في ذلك شأن البقية من الدول العربية ربما تهيأ لك أنني عنيت الكلمات البذيئة أوشيء كهذا، ثم ماذا تقصد ب "شرا تلقى" أنا فقط أساهم برأيي في الموضوع وأذكر واحدة من السيئات المزعجة المقرونة بذاك المحتوى، هل لديك أي مانع؟
أنا فقط أساهم برأيي في الموضوع وأذكر واحدة من السيئات المزعجة المقرونة بذاك المحتوى،
ان تقول عامية شيء و ان تقول "شوارعية" شيء آخر تماما
اكثر اللهجات العربية المنتشرة في الوطن العربي هي المصرية ، مثلها مثل الانجليزية الامريكية فهي اكثر لهجة انجليزية منتشرة في العالم
صدقا اعرف صديق من دول الخليج واخر من المغرب لكن هذان الاثنان عندما يتواصلان مع بعضهم البعض باللهجة المصرية .. ربما انت لا تستطيع فهمها ،لكن شئنا ام ابينا تظل اللهجة المصرية هي الاكثر انتشار
وهل أنت هو المرجع الذي سيحدد لي الطريقة المناسبة في التعبير! إذا حدث أن وضحت مقصدي فهذا إخلاء للمسؤولية وإن كنت ستظل تناقشني في هذه النقطة التي تم البت فيها ستحيل الأمر إلى عبث طفل ذو فهم متحجر، كلمة "شوارعي" تحتمل عدة معاني إن لم يكن في علمك، يمكنكك الاستزادة من أحد المعاجم إن خلق الامر لك صداعا.
أنت اصلا شخص شوارعى بالمعنى الذى يعرفه كل مصرى
لا يهمني ما تعني لك الكلمة مادمت وضحت مقصدي. (الاقتباس من كلامك)
كنت أود لو أن أعلمك فن الكلام أو اساعدك ترتقى قليلا .. أو ربما ناقشتك بموضوعية لتعلم أن الكلام فن ومن لا يجيده فلماذا يغضب إن قال الناس عليه ان شخص وقح
لكن أعذرنى أخذت سابقا عهدا ألا اساعد شخص وقح
حسنا لدي معلومة تفاجئك وستجرح مشاعرك الرقيقة حول اللهجة العامية، ادرس الادب في الصف الثاني ثانوي في العراق وتم وصف اللهجات العامية بالوحشية والساقطة.
ومن قال انى لا أحب الفصحى .. لكن اللغة العربية مثلها مثل أى لغة استمتع بهذا
تهانينا لقد أثبتث بالضبط الفرضية التي ذكرتها هنا:
إن كنت ستظل تناقشني في هذه النقطة التي تم البت فيها ستحيل الأمر إلى عبث طفل ذو فهم متحجر
لكن عدا عن كونك متحجر الفهم لقد أمطت اللثام عن مقدار الحقارة والوضاعة التي تزخر بهما فضلا عن تخلفك ورجعيتك، لا تتوقع مني أن أستمر معك في ميولاتك الصبيانية فإن جاريتك في التصابي ما الفرق بيني وبينك؟ لأنه من المنطقي بالنسبة لي ألا أرد على تعليق لن أتفقده أبدا، لكن لك كامل الحرية في الاستمرار في لعب دور من يعقب على شيء لاطائل يرجى منه وبهذا تكون أثبثت فرضية أخرى ^_^
ملحوظة: فلتخلد في الجحيم أنت وجنسينك ولهجتك أجمعين.
نعم، بالنسبة للدحيح فهو يعرض المعلومات بصورة مبسطة وترفيهية وجميلة.
شاهدت بعض حلقات فقط وأنوي مشاهدة جميع الحلقات.
لا يجب أن تكون هناك فائدة حسية مباشرة لكل معلومة ثقافية أو علمية. الشعور بالمعرفة وفهم معلومة ولو بسيطة تشعرك بنشوة وفهم أكبر للكون من حولك. وهذا برأيي يكفي. قد تكون هناك مجالات تهمك أكثر من غيرها.
شاهدت حلقة تتحدث عن الشركات الناشئة والstartup وكان الفيديو رائعا جدا وتعلمت منه الكثير. شاهدت حلقة (المارشملو) وكيف أن سبب نجاح كثير من الناس على المستوى الشخصي والأسري هو تجنبهم للمتعة الآنية وتأجيلها للاستمتاع لاحقا بحسب تجربة المارشملو الشهيرة.
تعلمك لشيء معين وإن لم تحس بفائدته المباشرة أو حتى في مجال لا يعنيك بالمرة قد يفيدك في شيئ آخر تماما فالمعرفة قوة، والعلوم والمعارف المتفرقة مترابطة مع بعضها بشكل يصعب تفسيره.
أتذكر في أحد دروس اللغة العربية مقالا للعقاد "لماذا أهوى القراءة" وهو يذكر أن أحدهم سأله لماذا تقرأ في الحشرات، وقد أجابه بطريقة معينة وأوضح بعدها أن قراءته في الحشرات علمته كثيرا من مفاهيم السياسة!
معظم الناس ليسوا مستعدين لفتح كتب أكاديمية سميكة ليفهموا بعض حقائق ومعلومات عن العالم من حولهم، قد تساعدهم هذه الفيديوهات.
ملاحظة: لا يوجد مقارنة بين الدحيح و tedx. لا أدري مالذي ربط بينهما. كلاهما رائع. شاهدهما.
التعليقات