فيما ذكر بالأثر،
أن عمر ابن عبدالعزيز أرسل للحسن البصري وقال له :
اذا وصلك كتابي هذا، فاكتب لي موعظة وأوجز ..
فرد عليه الحسن البصري وقال :
أما بعد، اعصِ هواك، والسلام
.
كم هو جميل هذا الرد و الذي هو اجمل هو طلب الخليفة عمر حيث اراد نصيحه و موعظة موجزة خفيفه ظريفه تدخل القلب بسرعه لا يكون فيها ذالك الاطناب في كلام الخطاب و الوعاظ فنال ما اراد و اكثر
اللهم اغفر لهما
ههه، خير الكلام ما قل و دل
لو اعطاه موعظة في ترك تبجيل الحديث لافاد الامة
مجتمع لمناقشة المواضيع الثقافية، الفكرية، والاجتماعية بموضوعية وعقلانية. ناقش وتبادل المعرفة والأفكار حول الأدب، الفنون، الموسيقى، والعادات.
صمم موقعك كاملا بالسحب والإفلات بدون خبرة برمجية، واحجز مكانك على الإنترنت.
التعليقات