إجمع المال .. إدفع لأربعة شبان أقوياء قدرا من المال عبر وسيط يحكي لهم القصة لينتقموا لك منه أشر إنتقام حتى يفقد كل أجهزته التناسلية و الحيوية و يموت ثم سافر :)

سترتاح و سيرتاح منهم الحي كله و ستكون إنتقمت لكل الأطفال الذين عانوا من أفعاله

لا ترحموا مثل هؤلاء فهم لا يستحقون العيش!

و تأكد أن الله غافر لك فهؤلاء سرطان في المجتمع فكيف يرجم الزاني المتزوج و يقتل الشاذ و يترك من يغتصب اطفالا و يستغلهم بدون رحمة و شفقة من أجل نزواته و يترك فيهم أمراضه

هذه ليست دعوة للتحريض عن القتل :)

الفكرة السخيفة الأولى: أخبره أنك تريد أن يعتدي عليك مجددا، ثم اعتدي عليه أنت "ان كنت تستطيع ذلك" أو استأجر بعض الصعاليك ليقومو بالأمر بدلا عنك فقط ليحس بما يحسه ضحاياه.. تذكر أنه مجرد مزاح قبل أن أعطيك رأيي الحقيقية

• الفكرة السخيفة الثانية: استخدم بندقية الصيد المنومة أو المخدرة.. ثم قم بجر جثته بعيدا عن الأنظار واستأصل خصيتيه لكي تنطفئ شهوته نهائيا

• الفكرة السخيفة الثالثة: تحت جنحة اللّيل المظلمة وأنت مرتدٍ قناعك وفي يدك قضيب حديدي، اجري خلفه بسرعة وفجأةً اغرسه في ***** الخاصة به

رأيي الحقيقية يعتمد على أن تنصب له كمينا، وكيف تنصب له كمينا؟؟ بسيطة..

اجمع ما تيسر من شباب الحي وحاول أن تبدو كشخص مترددة في الحديث أو الصمت لإضفاء بعض الدراما وتشويق المستمعين، وقل الآتي:

يا les jeunes لا أريد أن أفجعكم لكن هناك موضوع أثار قلقي ونغص نومي منذ أسابيع قليلة.. وأنت تنظر في الفضاء بعينيك الجميليتين، أخبرَني -وتكاد تنطق اسما ثم تتردد وتقول- أنا آسف لقد وعدته بأن أكتم سره (يعني القصة وكأنك التقيت بطفل حزين وبعد الحاحك عليه بأن يخبرك ما حل به، اعترف لك أنّ ذلك المعتوه اعتدى عليه واستوعدك ألّا تكشف أمره) ثم تستأنف حديثك قائلا: .... واليوم صباحا رأيته يتحدث مع عزوز، يجب أن نتحرك يا شباب قبل أن يدمر هذا الطاعون فللذات أكباد أبناء آبائنا (أنا آسف على سخريتي الزائدة لكنه أمر لا أستطيع التحكم فيه) هذه القصة المزيفة مفيدة في أمرين هو اعطاء مصداقية لحديثك وتمكينك من الانتقال للخطة باء والثاني اصرارك على كتم اسم الفتى يبث الرعب في الشباب ويجعل كل شخص يظن أنّ أخاه هو المُعتدى عليه فيحثهم على اقتصاص حقٍ لا يستحقوه :)

والآن بعد حشو عقولهم بهذه الفكرة.. دعهم يقترحوا حلا للتعامل مع الأمر فمن الممكن أن تجدوا حلا جميلاً من الذي سأتفوه به تاليا

الخطة الثانية، طفل جميل وذكي سيكون الطعم وفي جيبه هاتف يقوم بتسجيل الأحاديث وبدون الخوض في التفاصيل دوره في أن يتسكع أمامه حتّى يستدرجه ذلك العنكبوت لوكره، ثم في اللحظة الأخيرة بعدما يتوفر الدليل القاطع على أفعاله يعطيكم ذلك الفتى الإشارة على التدخل لإنقاذه وأتمنى أن تفعلوا ذلك في الوقت المناسب.. فاجؤوه وقوموا بضربه وقوموا بإدخال قضيب حديدي أو أنبوب المياه في ***** خاصته كما قلنا ثم اربطوه و سلموه للشرطةِ وطويت صفحته

ملاحظة:

لا أريد أن أطعن في عرض أخيك لكن صمته أثار شكوكي؟؟ والشيء المنطقي الوحيد الذي يبرر صمته بالنسبة الي هو أنّ أخاك اعتدى عليه سابقا لذلك أمرك بالصمت لكي لا يفتضح أمره هو أيضاً، فمن غير معقول لأي أخ أو أب أو حتّى صديق أن لا يحرك ساكنا في مثل هذه الحالات، والذي يعزز من حظوظ شكي هو أنّ مجتمعكم يعج بمثل هؤلاء (وكل المجتمعات التي يعج بها الجهل والفقر) فأخاك غير مستبعد أيضا (ربما تغير الآن بعدما نضج لكن لا تدري كيف كان في الماضي)

سيكون ردي طويلا بعض الشيء لانني تاثرت فعلا بما قراته للتو لهذا تحمل معي قليلا

صديقي العزيز لا اعرف ما اقول لك لمواساتك لكن اريدك ان تعرف ان ما حصل لك ليس بالامر الهين و لا تحمل نفسك مسؤوليته فانت كنت طفلا غير واعي و هذا الشخص الحقير الذي خسر الاخرة قبل الدنيا اكبر منك ، لذلك لا تقسوا على نفسك نهائيا فهو الذي خسر كل شيء بفعلته هذه و كن على ثقة من كلامي انه سيرى نتائج اعماله في الدنيا قبل الاخرة و لله سبحانه و تعالى مختلف الطرق في العقاب ، ايضا احيي شجاعتك و رقي تفكيرك في محاولتك منع ان يتكرر هذا الامر لاطفال اخرين .

و احب ان اشير لك الى ان الدروس المهمة في الحياة تاتي بثمن غالي و باعتقادي فالدروس المتعلمة هي التي تحتسب و ليس التي تنسى، و انه على الرغم من حادثة الاعتداء التي تعرضت لها و انت صغير - و حجم التاثير النفسي لها - الا ان الامر المهم هو الجانب الاخر لما حدث : و هو انك اصبحت شخص واعي بما يمكن ان يفعله بعض الاشخاص و كذلك ستصبح بكل تاكيد حريصا على اطفالك في المستقبل و على اي طفل امام عينيك و ستكون دائما رقيبا لضمان سلامتهم . لهذا فما حصل لك سيمنع اقربائك و احبائك و اطفالك من ان يتعرضوا لمثل هذا العمل لا سمح الله

الان ، نظرا لان الحياة الواقعية بشكل عام و مجتمعاتنا بشكل خاص جدا لا يمكن اتباع القواعد السليمة فيها دائما لذلك انصحك بعد التفكير بالامر جيدا و ان تكون نيتك صادقة امام الله لتاديب الشخص و اقتصاص العدل منه و محاولة منعه من ايذاء الاخرين و ليس لمجرد اذيته

• اما ان تفتعل مشكلة سخيفة مع هذا الشخص ( كما ذكر احد الاخوة ) و عندها ( احرص على عدم وجود شهود او كاميرات ) و بمجرد ان يرد عليك انزل به الضرب المبرح و افعل ما تفعل به و اقتص بما يشفي غليل قلبك ، ثم حضر قصة بسيطة في حال تطور الامر و تدخل اخرون حتى تبرر فعلتك بشكل منطقي

• و الخيار الاخر و هو الخيار الائمن و الاطول : انت ذكرت انه يتحدث مع اطفال اخرين في نفس الشارع عندها

الخطوة الاولى : في حال كنت متفرغا قم بتصويره في كل مرة يتحدث فيها مع طفل من بعيد و التقط صورا و فيديو بدقة عالية و اجمع ملفا يزيد عن 10 اطفال مختلفين ( كذلك احرض على ان لا يختلي الطفل معه ) بل لو كنت تستطيع فاركض على الطفل و اسحبه من يده ثم اذهب معه الى اهله و اخبرهم بان هذا الشخص مشبوه و انت رايته يتحدث مع ابنهم و يحاول ان يجره لداخل المنزل و ارهم بعض الصور في الموبايل و الخ ، لكن يمكن ان نكتفي بتصوير الشخص و ضمان سلامة الولد الى ان يكتمل لدينا ملف كامل بالصور عنه

الخطوة الثانية : تحتاج هذه الخطوة ان تكون اجتماعيا ، او ان تحظى بمجموعة من الاصدقاء الذين يثقون بك في منطقة سكنك او قريبا منها ، عندها ابدا بنشر الشائعات حول هذا الشخص في كل فرصة تسنح لك و اذكر كيف انك ( تشك انه شاذ جنسيا ) و انك ( رايته يقوم بحركات غير برئية مع اكثر من طفل في الشارع ) و كيف انك ( رايت احد الاهالي يهدده بعد ان تحرش بابنه ) و غير ذلك المهم ان تخلق جوا كاملا لتصل هذه القصة الى كل من حوله بحيث يصبح الشخص معروفا بانه ذو ميول شاذ و كذلك متحرش بالاطفال و استمر في نشر هذه المعلزمات حوله في كل محفل

الخطوة الثالثة : ادخل الى صفحات التواصل الاجتماعي في بلدك ( و الفيسبوك مليء بها سواء صفحات او مجموعات التعارف المحلية او صفحات الشركات السياحية او حتى صفحات الاخبار المحلية و الصفحات الاجتماعية لقوى الامن و الشرطة ) و لايهم ان عملت حسابات بعدة اسماء وهمية و قم بالتالي : في المرة الاولى قم بنشر موضوع تحذر به من مخاطر التحرش بالاطفال و كيف انها منتشرة و ما الى ذلك و في المرة الثانية قم بانزال الصور الخاصة بهذا المنحرف على الصفحة محذرا الاهالي و كل المتابعين من هذا الشخص و نشاطه المشبوه و كذلك اعطي كافة التفاصيل و رقم بيته و عنوانه و كل صوره مع الاطفال و اكتب كل ما لديك من قصص حوله و حول الشائعات التي نشرتها انت مسبقا بين اصدقائك

تحذير اعلم ان هذه الطريقة ليست نظيفة اخلاقيا ً لكن عند الاخذ بنظر الاعتبار كل الظروف الاخرى ( المجتمع ) و ( عدم اهتمام الشرطة ) و كذلك ( استغلال هذا الشخص الحقير لبراءة الاطفال و خوفهم من تلوث سمعتهم في مجتمع مبني على المظاهر ) عندها سيكون هذا الخيار منطقيا جدا

ايا يكن ما ستقرر فعله احرص اخي الكريم على ضمان سلامتك اولا ً ثم سلامة القريبين عليك و من الله التوفيق

اهو جار؟

تابع مايفعله مع الاطفال، او تحدث لاحد الاطفال وحاول ان تستخرج علامات بشكل غير مباشر حتى تستطيع مثلا ان تبدأ من تلك النقطه ارسال شكوى او التعبير عن قلقك للشرطة.

اضافة لذلك، اخرج امامه وأعطه تلك النظرات في كل مرة تتقابلون بها ليعلم انك لست ذلك الطفل الخائف بعد الآن.

بمعرفته انك الان قادر ومتذكر ومازلت غاضب سيجعله يعيش خوفا داخليا من حدوث شيء له وهذه بداية جيدة.

شخصيا كنت لاقوم بالذهاب الى الشرطة وابلاغهم بما حدث قبل سنوات والقصة كاملة، وشقيقك حينها سيشهد معك، ولكن الادلة غير كافية في حالتك انها كلمتك وكلمة شقيقك ضد هذا الرجل، ولكن انظر في الامر لعل هناك اطفال مثلك صامتون يكفيك ان تكتشف واحدا اخرا لتتمكن من الذهاب للشرطة.

ترددت كثيرا في الرد لأنني أكره استدعاء هذه التجربة ثانية والحديث عنها، لكن شعرت أنه من واجبي مشاركة تجربتي لاسيما أنك ذكرت أنه ما يزال تردادك بعض الأثار السلبية لهذه الحادثة، لذا أعذرني ربما لا أتمكن من أفادتك تحديدا في كيفية التعامل مع هذا المعتدي بقدر ما أريد إفادتك في محاولاتي لتجاوز هذه التجربة، كما أن جميع الأخوة هنا كفوا ووفوا في هذا الجانب.

للأسف تعرضت لنفس التجربة وتقريبا في نفس عمرك بل أن المعتدي استغل صغر سني أكثر من مرة. وبطبيعة الحال لم استوعب شناعة وسوء ما حدث إلا في بداية سن المراهقة، منذ تلك اللحظة وحتى بلوغي سن 22 وأنا أعاني جدا لوحدي، مشاعر صدمة أن ما كنت اسمع عنه من هذه القصص حدث بالفعل لي، خوف أن يعلم أحد بذلك لاسيما إن كنت فتاة من مجتمع محافظ جدا، مشاعر النقص الداخلي والقهر الذاتي، مشاعر الغضب واللوم على الأهل، مشاعر الحقد والاشمئزاز تجاه ذلك المعتدي والجنس الآخر عامة، ومثلما ذكرت مشاعر غضب أن ذلك المعتدي فلت بفعلته وذهب ليتزوج ويعيش حياته، وأنا الضحية التي أشعر أني فقدت كامل مستقبلي وحياتي بدون ذنب مني. للأسف ظللت احمل هذا العبأ لوحدي ولفترة طويلة جدا حتى أصبت باكتئاب حاد للغاية، حرفيا في تلك الفترة جننت وشعرت بالموت، لذلك لجأت إلى طلب المساعدة من أحد قريباتي المقربات لي (نعم للأسف كان ذلك متأخر جدا تمنيت لو أني فعلته في وقت أبكر)، ولك أن تتخيل شعور الإرتياح الذي انتابني بفقط مجرد الإفصاح والتحدث عن الأمر، أخذتني بعدها مباشرة إلى طبيب نفساني، ومع أنها كانت الجلسة الوحيدة التي حضرتها ولم أتمكن من بعدها فعل ذلك، ورغم أن ذلك الطبيب أخبرني بنفس الكلام المعتاد الذي نسمعه، إلا أن ذلك أحدث فرقا كبيرا أيضا. مجرد الحديث عن الحادثة وعن مشاعري مدني بقوة كبيرة إلى التغيير ودفعني نحو قراءة المزيد من كتب النفس ومشاهدة محاضرات هذا النوع ومحاولة معالجة آثار هذه التجربة.

بجانب خطوة مشاركة ما تخوضه وتعانيه مع شخص موثوق، وبما أنك ذكرت أنك لا تستطيع تحمل نفقات طبيب نفساني، فإن تحسن حالتك يرجع إلى مجهودك الذاتي بعد أذن الله. أعتقد أنك تحت سن العشرين، ومن الجيد جدا أن أتتك الشجاعة وطلبت المساعدة في عمر مبكر، وأعتقد أيضا أنك أدركت الآن مدى قدرتك على تغيير هذا الأمر. ما عليك فعله الآن هو التخلص من شعور الضحية وأية أفكار مشابهة لذلك، لأنه من أكثر الأفكار المدمرة والسلبية على الإنسان ولن تتحرك إلى الآمام ما دمت تشعر بذلك. الأمر الآخر هو أن تعمل على نفسك جيدا وما أقصده هو وضعك النفسي والفكري وأهدافك ورغباتك، ومن الكتب التي أنصح بها بشدة هنا هو كتاب "القوة بداخلك" لويز هاي، وكتاب "قوة التفكير" إبراهيم الفقي. وبشأن أنك تقول أنه لديك انحرافات جنسية بسبب هذه الحادثة، لابد أن لهذا الأمر حل أيضا، أي لا تستسلم فكريا وتخبر نفسك أن هذه المشكلة أنفرضت عليك وتربطها دائما بهذه الحادثة، نعم أعلم أن في الواقع ذلك صحيح، لكن إن حاولت التفكير بهذا الأمر على أنه تجربة سيئة ومضت، وحاولت أن تعالج تلك المشاكل المترتبة منها بدون ربطها بالاعتداء، صدقني أنك ستتمكن من حلها.

وأخيرا العامل الآخر المهم في هذه التجربة، هو عامل النضج. كلما نضجت في العمر زاد وعيك بحالتك أكثر وبالتالي ستكون أفضل في التعامل مع هذه التجربة. ففي الوقت الذي كنت أشعر فيه بالنقص واستحالة أن أعيش مثل الناس السوية، إلا أنني استطعت أن أصبح شخص طبيعي بميول سوية ومشاعر إيجابية قوية. ولو أن ذاك المعتدي توقف عن فعلته، كنت لأخبرتك أن تنتظر أن تنضج أكثر ومن ثم تتعامل معه وتأخذ حقك منه، لكن بما أنك تقول أنه ما يزال على ممارساته الحيوانية فأرجوا منك أن تتصرف بشأن ذلك ولك أن تتخيل كم ستنقذ من الأطفال الآخرين. في حالتي لم أسامح ذلك الشخص أبدا ودائما ما كنت أدعو بكل شر له، لكن في السنوات الأخيرة لم أجعله مركز اهتمامي وذلك بسبب أنشغالي بالعديد من الأمور في حياتي، وربما ما دفعني إلى فعل ذلك أيضا هو كونه أب الآن وأولاده لا ذنب لهم، ويعاني من مرض نفسي أيضا، لكن ذلك بالطبع جعلتني هذه التجربة أكثر حرصا على حماية الأطفال من التعرض لحوادث كهذه لاسيما أطفال وفتيات عائلتي وتوعية الأهالي بشأن ذلك.

شكرا على شجاعتك في فتح هذا الموضوع، وأرجوا أن أكون أفدتك ولو بالقليل.

أحيانا أسوء ما يمكن أن يفعله الإنسان هو النسيان والتغاضي عن الموضوع على أنه الفعل الأكثر عقلانية. أؤيد حل أن تجد وسيلة لفضحه وامتلاك دليل ضده، ولربما لو كنت مكانك وضاقت بي السبل فقد ألجأ للعنف إن رأيته مرة أخرى.

أولا أحييك على بدء التفكير في المواجهة واللجوء للمشورة فهذا شوط كبير في قصتك، بخصوص الموقف نفسه قبل أن نتحدث فيه حدثنا ماذا عن صحتك واهتماماتك الحالية لماذا تركت الأمر يتطور لمازوخية وغيرها … لم تفكر في لعب كمال الأجسام أو أي رياضة قتالية ؟! فكر في هذا جيدا لان فوائدة لا تعد ولا تحصى نفسيا قبل أن تكون جسديا.

ناتي للصلب أولا اخاك له نصيب في الامر فلا تلجأ له ثانيا و الشخص المعتدي تأكد أن نهايتة ستكون كارثية وبغض النظر عن ديانتك يجب أن تشكيه لله أولا ثم تقرر هل سوف تسترد حقك فقط أم تريد تحويله لعبرة لباقي البشر.

وفقا لقرارك تبدأ التصرف وقبل الخوض في احتمالات التصرف المتاحة تأكد جيدا أن الأهم في قصتك هو أن تتعافي نفسيا وجسديا ثم بعد ذلك يأتي دور الانتقام أو إحقاق الحق.

الاحتمالات المتاحة لك : تراقبه وتخطط له فخ ليكون في موضع تلبس وتقتص منه علنا.

تبحث وراءه بعناية لإكتشاف ضحايا آخرين وتكون جبهة وتسعى معهم لإحقاق الحق.

تقتص بوحشية بدائية سواء بيدك أو بالوكالة وهذا اسوء الحلول لأنه يحولك بشكل غير مباشر لشخص همجي وقد لا يكفيك لكنه وارد.

أعلم أن ما أقوله غير قانوني؛ ولكن لو كنت مكانك لافتعلت معه مشكلة ثم تعمدت إيذائه في جسده حتي يظل يذكرني ماتبقي من عمره مثلما أنت تذكره.

سحقا لكل العادات والقوانين التي تخرج إنسان محطم ومنسكر.

الحقوق لا تأخذ بالتفاوض؛ الحقوق تأخذ بالقوة.

هل تعلم ان حصل لي مثلك كان عمري ٨ او ٩ لحد الان اعاني من حاله نفسية حتى وعمري بعد ان صار عمري ٢٤ سنة احب الاطفال لكن اخاف ان اقترب منهم لان اتخيل ما حصل لي في طفولتي

لما شفت موضوعك تخيلت نفسي اجد الشخص المجرم و اعذبه الى ان يموت اجعله يتمنى لم يفعل فعلته الحقيرة

اخبره انك صورته يتحدث مع طفل و انك ستقدم شكوى الى الشرطة انه فعل بك مافعل و انه يفعله مع آخرين

و ايضا تعلم ان تسامح نفسك و ان تسامح الآخرين حتى تتمكن من النجاة في هذا العالم

_______

نصيحتي لك

نسيان ما حدث واشغال الذات في العمل او الدراسهو ممارسة التمارين والاهتمام بجسدك

وليس النسيان يعني التسامح مع هذا الشخص الحقير

ولكن التسامح مع ذاتك وعدم تحميلها ذنب ليس لك يد في

فقط اخي رجاء  وواجب عليك حاول تحذر اهالي الاطفال الي بتشوفهم واقفين معه  ولو بصوره غير مباشرة          

___________________________

وسياتي يوم ينتقم الله لك ..واذا جاء لك فرصة الاشهار بهذا الشخص لا تتردد

أخبر والداك وأي أحد كبير في العائلة لديكم وسوف يتخذ اللازم

حسنا هنالك شي يمكنك فعله وربما تستطيع الانتقام منه , عليك بتتبعه عندما تجده يتكلم معا طفل وياخده الي المكان الذي يتحرش به وقم بتصويره قبل ان يتحرش بالطفل وبعدها قم بـ افتعال اي شي حتي لا يتحرش بالطفل قم بعمل ضوضاء او حريق او افتعل اي شي حتي يترك الطفل وشأنه وخد الصور التي صورتها الي اقرب مركز شرطة واترك الباقي لهم , لا انصحك بان تذكر انك قد تعرضت للتحرش عندما كنت طفل خاصة اذا كنت تعيش بدولة عربية فهذا الامر سوف يؤثر عليك وعلي اطفالك حتي .

أشعر بالأسف لحصول هذا الأمر وأكثر ما أخافه على أبنائي هو أن يحدث معهم هذا الأمر

لهذا أول ما سأطلبه منك... هون على نفسك ولا تدع هذا الشعور يدمر حياتك

حاول زيارة طبيب نفساني في أقرب وقت.

لا تقم بما حصل لك مع أطفال آخرين وتكرر نفس المأساة .

أقسم بالله لو كنت في منطقتك ، كنت سوف أذبحه كما تذبح الخرفان .

ليس أني مجرم أو إرهابي . بل لأني أب و أعلم أن مثل هؤلاء الأوباش يستمتعون بتعديب الأطفال.

لو كنت في دولة غربية ،

لتمكنت من رفع دعوى في مثل هذه القضية حتى بعد مرور عقود و ليس فقط سنوات.

لأن الغرب يقدرون معنى الطفولة و الكرامة.

لكن للأسف عالمنا العربي يحمي مثل هؤلاء الشواذ.

أنا لن أحرضك على العنف ، لكن أقل شيء ممكن ترفع عليه قضية . على الأقل تشوهه أمام الناس و السكوت عن ذلك جرم و ذنب

بسم الله الرحمن الرحيم..الله يقدرني على اني اساعدك..~~

(كلامي كثير طويل..اعمل كاسة نسكافيه و بعدين اقرأ)

اولا أهنئك انك اعترفت بالموضوع..حتى بعد ١٠ سنوات عمرك ١٨ انت بعدك صغير بس مجرد اعترافك بكل هاد انت شخص قوي.. اللي مريت فيه ما كان قليل بس تجاوزته و احنا كلنا معجبين فيك

مع احترامي لكل التعليقات فوق "لا تفتعل معاه مشكلة" قبل ما ينفضح لانه راح يطلع الحق عليك.. هيك واحد لازم يكون ورا الحبس و يتعاقب طول حياته لو عملت معاه مشكلة راح يطلع الحق عليك و اي اشي بصير معاه و اي حكي بطلع عليه برضو بطلع الحق عليك

انه قبل ١٠ سنين بكل بساطة عمل عملته معناها خلال ال١٠ هاي الله اعلم كم مرة عادها... هسا انك تحكي تجربتك لحدا من ضمن محيطك ما رح يفيدك بالعكس رح يضرك كثير عشان المجتمع العربي غبي عنده حاجز اسمه "ثقافة العيب" و رح تفضح حالك لانهم رح يشوفوك كبير بشكل كافي بالنسبة الهم لحتى يتمسخرو عليك ..لو انك صغير كان وقتها بتصير قضية مجتمع كبيرة ... في مصر من الفقر بتلاقي الشب بدفع الفلوس لولد عشان بتمتع فيه فيه ساعة ساعتين و يمكن يوم كامل و الطرفين راضيين ..عشان ايش! "الفقر" ...انا ساكن في الاردن و بتصير حالات تحرش احيانا اللي هيك بنسميه "تبع ولاد" ف ثقافة العيب بتعمل حاجز نوعا ما بين الكبار و الصغار ..ابحث عن "قضية الطفل السوري في الاردن" على الغوغل ...اتخيل كيف هيك اشي بشع ممكن يصير لمجرد انك ساكت و انت الوحيد اللي شايف الحقيقة!

انت عندك مشكلتين..الاولى وجود الخنزير في الشوارع ... و المشكلة الثانية هي مشكلتك النفسية رح احكي عنها بالااخر و كل مشكلة الها حل خلي املك كبير بالله

...والله كل شوي باخذ نفس قبل ما اكتبلك اشي لانها قضية لازم تفوز فيها

الحل بالنسبة الي و كمان مرة"الله يقدرني على اني اساعدك".. انت لازم تغير مظهرك "ستايل جديد" اشتري ملابس جديدة ،احلق شعرك زي لاعب مدريد رودريجيز ،البس نظارة طبية منظر و احرص ما يشوفك "الخنزير" ابدا من هون لفترة ولا اي حدا من الجيران ..ابعد عن الكل بعد ما تغير مظهرك.. راقب "الخنزير" متى بروح متى يجي وين يروح و كل ما تشوفه مع ولد صغير صوره لحتى يصير عندك تشكيلة اطفال بالصور او على الاقل تشكيلة صور مشبوهة حتى لو كان طفل واحد.. وانتبه انه ما يختلي بحدا سواء في بيته او في كراج او حتى في مصعد و كل موقف انا متأكد انك رح تلاقي حل مناسب اله تبعد الولد عنه من غير ما يشوفك او يعرفك.. ما تراقبه كل يوم يعني لو كل ٣ ايام كل اسبوع كويس جدا بس تأكد انك رح تضل تراقبه اقل اشي ٣ اشهر هسا بحكيلك ليش... و لما يصير عندك ملف كامل سلمه لاقرب جهة رسمية مختصة بالامور هاي .. مش الشرطة لأ في مراكز خاصة بالحالات هاي حسب البلد بس طبعا ما تحكي قصتك كون "فاعل خير"بالنسبة الهم مش "ضحية" وانك من ٣ اشهر بتراقبه هاد رح يزيد من موثوقية و اهمية الموضوع.. طبعا الشرطة ما رح تمسك "الخنزير" ولا رح تعملله اشي بس مبروك هو الآن صار "مشبوه" بالنسبة الهم و كله بفضلك انت.. هاي اول خطوة انتهت على خير..

الخطوة الثانية انك رح تراقبه ل كمان ٣ اشهر ""هاي مش نفس الخطوة الاولى اصبر علي"" رح تراقبه و اذا صار اشي يعتبر محاولة هتك عرض ..ف أكيد الفعل و محاولة الفعل واحد بالنسبة للشرطة ..انت لحظتها رح تنقذ الولد و تساعده و كل غضبك رح يساعدك .. بس هيك بأكدل هو رح ينحبس فترة طويلة بالسجن و الضحية الي انقذته شاهد محسوب و لو صار الموقف ما رح يهمك اذا شافك و عرفك .. بس انتبه و دير بالك هو عمره ٣٥ سنة و خطير ""مش لعبة"" ..اذا انحبس انت رح تكون بطل القصة اللي رح تحكيها لزوجتك لانها الوحيدة اللي رح تحكيلها وتفهمك و تفهم القصة اللي صارت معك .. بس اذا ما حاول يرتكب جريمته شو رح تعمل،،،،هي الاحتمال الثاني

الحل بالاحتمال الثاني انك رح تطبع منشورات عليها كوكتيل صور مشبوهة+"احذرو هذا الشخص" ..تنزل على الشارع وانت لابس جاكيت و طاقية و وزع المنشورات بالمنطقة بسرعة وانت راكض بحيث الكل يشوف المنشورات و ماحدا يشوفك... هيك انت فضحت الخنزير و صار يطلع حكي عليه و يمكن ينتقل لمنطقة ثانية و يمكن يضل بس حتى لو انتقل لمنطقة ثانية اسئل عنه و ما تتركه..هو رح يهدا لفترة و بعدين يرجع لعادته الوسخة و انت وقتها رح تعمل نفس الحركة و تفضحه فيها كمان مرة ..و صدقني حتى لو ما ارتكب جريمة رح يحي حدا يتبلا عليه و رح يفوت السجن بس ما رح يكون مظلوم و الله شاهد..اتوقع هيك حل المشكلة الاولى كافي نوعا ما و هسا نروح ع المشكلة الثانية (( بس شوي ااخذ استراحة من اللي كتبته)) و انشالله ما تكون زهقت مني لانه اكثر اشي بتمناه وانا بكتب اني اكون ساعدتك..التكملة بالتعليق الاول

أنا فهمت ما حصل لي بعد ٢٣ سنه.

و بعد سنتين من المعاناة و التفكر و العلاج، وصلت للآتي:

التحرش الجنسي بالاطفال ليس من اختيار الطفل

الطفل (اقل من ١٨) غير مؤهل لابداء الموافقة حتى لو وافق

لا يمكن تحميل الطفل مسؤلية ما حدث. اعف نفسك من المسؤلية.

كل الرجال عندما يكونوا اطفال ممكن ان يتعرضىوا للتحرش الجنسي (حتى جيمس بوند او روبرت ريتفورد)

التحرش الجنسي بالاطفال ليس محصور على شكل معين او لون معين، يحدث للجميع.

التحرش الجنسي بالاطفال لا يجعلك اقل من انسان.

التحرش الجنسي بالاطفال منتشر بكثرة و اكثر من ما هو مذكور بالتقارير (لان الناس لا تبلغ)

التحرش الجنسي بالطفل الذكر لا يجعلك اقل رجولة

(اسال مايك تايسون)

انت غير مضطر لقضاء وقت او مجالسة من تحرش بك جنسياً حتى لو كان من العائلة

.........................................

هذه المبادىء جعلتني اعيش سعيداً للغاية.

ممكن تكتب رسالة لنفسك و انت طفل، سيساعد.

علاج الـ EMDR يساعد كثيراً

ممكن ان تتخيل هذا يحدث لطفل و اكتب رساله لاهله.

كم كان عمرك؟ ٨-٩ ؟ ابحث عن صور اطفال عمرهم ٨-٩ و قس. هل ممكن ان تحملهم مسؤلية تعرضهم للتحرش او ابدائهم موافقة؟

حاول انت تعالج الطفل الصغير بداخلك.

موقع 1-6 . Com سيساعدك جداً

ملاحظه: حتى تحرش طفل بطفل له اثار نفسيه و يعتبر تحرش جنسي بطفل

..........................................

١- يجب. يجب عليك بطريقةً ما ان توقفه عن التحرش لتحمي الاطفال الاخرين. او ان تحدر الاطفال كلهم.

٢- في حالات الانتقام بشكل مجهول قد يكون واجب مع الاسف. خصوصاً مع عدم تمكنك من الذهاب للقضاء بحيث انه لا مجال للعيب في الدول العربية و انتشار الخبر سياثر على اطفالك قطعاً.

لا تنسى و لا تسمح لأحد أن يتجاوز عليك مستقبلا.

ليس لدي حل الآن لك شخصيا، لكن أنصحك بالتفكير في شيء يجعله يندم طول حياته، ابحث عن طريقة ذكية لفضحه و لا تتوقف بعد فضحه، ابتعد عن ما قد يصيبك بالأذى.

أن تخبر شخصا ما في هذه السن المتأخرة لن ينفع على الأغلب، لا أظن أن الفحوصات الطبية ستجدي الآن.

أصبح " قاتل مُتسلسل " !

محذوف

مكرر

لا يجب عليك أن تحمل نفسك كل هذه المسؤولية . ربما عليك مناقشة الامر مع أخيك الأكبر . و ستتوصلان لحل . ففي النهاية هو أيضا مسؤول عن ما ترتب عن الحادثة من عواقب

لا تقم بخطوات غبية و غير مدروسة تؤدي بك إلى سجن أو ندم أكبر . فقط انت و أخوك ستجدان كيف تستعيدان حقكما من هذا النذل

قم بالتواصل مع زوجته وافراد عائلته تحت اسم مستعار عن طريق رسائل نصية او وسائل تواصل اجتماعي , قم بفضحه علنا دون ان تظهر نفسك , لا شك منذ 10 سنوات حدثت قصتك لا اعتقد انه سوف يشك بك لأنه بالكاد فعل هذه الفواحش مع كثير من الأطفال , يمكن ان تضع منشور على صفحته الشخصية على فيسبوك تشرح قصتك و لكن ليس بحذافيرها حتى لا يعرف من انت , و بالتأكيد جميع اصدقائه على الصفحة سوف يقرؤون المنشور الخاص بك , حاول ان تجعل جميع اقاربه على علم بميوله الجنسي وافعاله الشنيعة بالتأكيد هو سوف ينكر و لكن لسوء حظه اننا في مجتمع يصدق كل ما يسمع , تحياتي لك اخي و كان الله معينا لك

أهلا وسهلا أخي الكريم

لا أظن أن أخذ حقك منه ممكن فحتى ولو قطعته إربا فهذا قليل في حقه عليك بالصبر والإحتساب الله وحده قادر على أن يثيبك على صبرك على هذا الإبتلاء

كم كان عمر الشخص حينها ؟

لدي سؤال للأعضاء أتمنى أن يجيبوني عليه، هل الإعتداء الجنسي يكون معتبرا عندما يكون المعتدي غير ناضج وبالغ، للمزيد من التوضيح نستحضر هذا المثال: شخصان في مرحلة الطفولة الأكبر منهما بفرق سنوات مارس الجنس على الاخر هل هذا يعتبر اعتداء جنسيا؟

السلام عليكم

أدمعت عيناي و قشعر بدني للموضوع

اولا ارجوا ان تعلم و تتاكد انه المشكلة ليست فيك لكن في المنحرف الملعون الجبان مستدرج الأطفال .

في اعتقادي الحل الذي يساعدك انت هو المواجهة . يحب ان تواجه هذا الشخص و تقول له انك تضررت منه و انك لن تنسى او تسامحه . هذا مهم لك انت لتتابع حياتك و تهزم هذا الالم.

بالنسبة لهذا الشخص الحل هو تبليغ الهيئة او الشرطة او الجهات التنفيذية المشابهه وهم يستولون الباقي بالمراقبة و المتابعه و أيضا اذا كان هناك شكوى سابقة انت لا تعلم عنها. شكوى بعد الاخرى من ضحاياه الذين تحلوا بالشجاعه سيدفع ثمنها غاليا.

انا اسف جدا جدا انه لا يوجد حل سهل و لكن أتمنى ان تجد بعض الراحة بين الردود

اجعل له عاهة يتدكرك بها ان لم تستطع ارساله ال السماء

أفضل طريقة هي اغتصابه بعمود فلاذي في مؤخرته

لقد حدث لي نفس الشيء وانا طفل اكثر من خمس مرات وانا ليس لي وعي او تفكير عندما يصبح عمري 17 سانتحر واخلص نفسي من هاذا العذاب

اخي. الى اين توصلت؟ ايش سويت له؟ اتمنى ترد