بكل صراحة أنا شاهدت كل مواضيعك وردودك والتي أخالفك فيها بشكل كامل ، لكن هذا لايعني أن أقيمك سلبيا على تعاليق ومواضيع أخرى بل ممكن أقيمك إبجابيا إن أعجبني تعليقك

لكن نصيحة لوجة الله ( أرجوا أن لايزعجك هذا وتعتبره إدخال الدين والفتاوى والشيوخ ..الخ ) لاتحاول أن تحجر رأي أحد ، فإذا رأيت شخص يعطي إهتمام لرأي الدين والحلال والحرام فيجب أن تحترم رأيه وهذا حقه، ولايمكن لأي أحد منعه مادام لم يسيئ لأي شخص ، فكل شخص متابع هنا في أرابيا أكيد سيلاحظ تصديك بشراسة لكل من يتكلم على أمور الدين والحلال والحرام ، جولة صغيرة في تعاليقك تظهر هذا بوضوح ( لا أنكر وجود مساهمات أخرى مفيدة ).

يوجد كثير من يقيمك بشكل سالب وهذا ليس شيئ طبيعي أن يتفقوا كلهم عليك وسبحان الله دائما نفس الأسطوانة المعتادة ليكن في علمك أن الإسلام ليس صلاة وزكاة فقط وإنما هو منهج وأسلوب حياة، المفروض على كل مسلم أن يعتز به أنا لا ألزمك بأي شيء فأنت حر لكن أرجوا أن تحترم كل الأراء .

بإختصار لاتسفه رأي من يحترم دينه وثقافته ولا تدعوا إلى العلمانية ، ولاتقلل من شأن الدعاء ولا من شأن أحاديث رسول الله ولا من عذاب جهنم ولا من شيوخ الإسلام ولا من معتقدات الناس في النهاية هم أحرار.

تحياتي

أغلب زوار هذا الموقع هم مثقفون وواعون لهذا لا أعتقد أنها تصفية حسابات وإن كانت فالنسبة قليلة

في أغلب ردودك لاحظت أن تقيمك يكون "-1" وهذا يدل والله أعلم أن هناك شخص أو شخصين يستقصدونك

وعليه فأرى أن هذا الشيء حالة فردية وليست ظاهرة. وأتمنى ألا تصل إلى طور الظاهرة.

أما باقي ردودك والتي كسبت تقيمات سلبية كثيرة فأراها موضوعية ومنصفة إلى حد ما. وردودك التي كسبت تقيمات إيجابية أراها موضوعية ومنصفة كذلك.

شروط استخدام الموقع تقضي بعدم استخدام التقييم السلبي عند اختلاف وجهات النظر، والحالة الوحيدة لاستخدامه هو مخالفة المستخدم لشروط الاستخدام.

أنت لست يهودي و لا نصراني و لا ملحد.....أنت مسلم ....الحمد لله.

وما دمت مسلما تؤمن بالقرآن ...... جيد.

أرجوا أن تقرأ الآيات .

ما رأيك في قول الله سبحانه و تعالى " وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ ۗ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُبِينًا".

و قوله سبحانه "فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم".

و قوله " قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيم".

و قوله " فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما".

و قوله " قل أطيعوا الله وأطيعوا الرسول فإن تولوا فإنما عليه ما حمل وعليكم ما حملتم وإن تطيعوه تهتدوا وما على الرسول إلا البلاغ المبين ".

و بعد أن قرأت الآيات ....نأتي لعقلك الذي أمل عليك أن الإسلام ليس جامدا بل فيه التعددية الفكرية.

أولا اسأل نفسك أو عقلك ؟

ماذا تعرف عن الإسلام ؟

هل قرأت على الإسلام قراءة المثقف.... الذي يريد أن يزيد على تخصصه مجالا زائدا؟

هل تظن أن الإسلام شيئ يقف أمامك للتبحر في العلم و التعلم و التوسع لأقصى الحدود ؟

هل تظن أن الإسلام مجرد شعارات و ديانة ...بحيث لا يستطيع أن يدخل في حياتنا و يكون منهجا نسير عليه ؟

هل تظن أن الإسلام هو سبب من الأسباب التي تفرق الناس؟

أكتفي بهذه الأسئلة التي لو فتحنا لأنفسنا العنان لما انتهينا في الطرح .

واصل من فضلك القراءة....

هناك تجارب أجريت على حيونات ....و أكيد الهدف كان الإنسان .

و معنى هذا ....أننا في الحقيقة ضحايا لتجارب أجريت علينا و جنى المجربين نتيجتها ....لست من دعاة المؤامرة......

ربما مرت بك تجربة الفيل و الحبل ... ذلك المخلوق الضخم الذي لا يستطيع الفرار و الهرب....كان هذا نتيجة لما أجروه عليه و هو صغير ....قيدوا المسكين بحبل ...فأصبح يحاول التخلص من الحبل ليل نهار...و جاء الغد ونفس الشيئ و هكذا مازالت حالته حتى اعتقد المسكين أنه لا يستطيع أبدا الفرار لأن الفكرة رسخت في عقله الصغير.

أو تجربة الأرنب الذي وضعوه داخل صندوق متاهات و هو شفاف.....و وضعوا له جزرة في الخارج.....و بدأ المسكين رحلته الطويلة للحصول على الجزرة ...فبدأ .......بالإرتطام بالجدر الزجاجية ....و حاول ثم أعاد ثم كرر ....و عندما رفعوا الصندوق عليه و تركوا له المجال خاليا للجزرة ذهب تجاهها و لم يستطع النيل منها......نفس النتيجة.

واصل القراءة من فضلك.

أتمنى أن تقرأ هذه الرواية الصغيرة التي أبطالها 4 فئران......هذه الرواية ظلت في قائمة نيويورك تايمز بزنس للكتب الأكثر مبيعاً لمدة خمس سنوات تقريباً. "من الذي حرك قطعة الجبن الخاصة بي"

و كما قال الشاعر ....أتاني هواها قبل أن أعرف الهوى................ فصادف قلبا خالي فتمكنا.

الآن آتيك لنقطة جد مهمة و هي ......أنك تستطيع أن تقول لي ....ممكن أحاجك بنفس الحجج التي دكرتها فوق.....فربما أنت الذي تنطبق عليك أمثلة الفيل و الأرنب....بحيث جعلوا عقلك جامدا و برمجوك على أنه من كان مثلك فهو الفرد الإيجابي و إلا فلا .

فجوابي الذي يخاطب عقلك لا عاطفتك .

أنا ككثير من الناس كنت ذلك المثقف الذي يعرف على الإسلام الشيئ القليل ....بعض الدروس في الإعدادية ...و شيئ من الوالدين والأقربون ...و شيئ من المجتمع .....و شيئ قليل من التلفاز.....فتكونت لدي فكرة أن الإسلام هو ديننا و دين أجدادنا .....و لكني أعمالي كانت العكس.

بالمناسبة لست أحكي على نفسي .....هذا حال الكثير ....ذكرتها بتلكم الطريقة لتكون سبلسة فقط.....نواصل.

جاء وقت و بعد أن أصبحت أدقق البحث في مسائل جد دقيقة في علم الحاسوب -وهو تخصصي-.....جاء شيئ كبير في نفسي لماذا لا أقرأ على الإسلام أكثر.

-فعرفت أني كنت بعيدا جدا على المراد مني كمسلم.

-عرفت أن الإسلام دين رب الأرباب ......أفحسبتم أنما خلقناكم عبثا و أنكم إلينا لا ترجعون.

-عرفت أن الإسلام له موارد .....أصلها الكتاب و السنة....و لكن كنت أظن أن السنة ليست مضبوطة بحيث لا أستطيع أن أجعلها مرجع..و لكن توضح لي الخطأ الفادح و الكبير بل المهول لما قرأت قول الله " إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون " فبدأت أتوسع أكثر ...حتى وجدت في طريقي علم يقال له علم الدراية و الرواية....فتشعبت فيه أكثر....فوجدته علما دقيقا ....لا مجال للكذب على الرسول صلى الله عليه و سلم فيه ...... ذكرت في بعض ردودك أن البخاري و مسلم رجلين يخطآن و يصيبان .....و هو كلام سليم من جهة عقيم من جهة أخرى......بحيث أنك أتيت بقاعدة عامة سليمة و أسقطتها على حال بعينها و أنت جاهل لتلكم العلوم و أصحابها.....فالبخاري يا صاحبي كان يشترط في روايته للحديث .....المعاصرة و الملاقات.....مع العدل و الضبط .....فمثلاإن أراد أن يأخد الحديث على رجل ....ذلك الرجل يقول له حدثني فلان....أول شيئ يقوم به البخاري هو التأكد أنه كان من نفس عصره و يتأكد أنه التقى به و حدثه....و كان ينظر لظبط الرجل وعدالته ....و هكذا حتى يصل السند للنبي صل الله عليه و سلم.

• عرفت أن الإسلام هو سلوك ومنهاجا.....فالذي يقول لك لا تزني و لا تشرب الخمر ....و لا تسرق...و لا تغتاب ....و لا تنمم....و لا بد من مراقبة سلوكياتك.....و يأمرك بأداء الصلاة و اتاء الزكاة و صوم رمضان و حج البيت ......و لا تفعل الشر...و افعل الخير....أظنه سيحيط بك من كل جانب لست لوجدك بل على كل النطاقات......و لا تنظر الآن و تقول... ولكن كيف يكون ذلك و الأمر أمامنا واضحا ...سأقول لك امضي كما أمرك ربك و لا تجعل التجارب المذكورة أعلاه تسلبك من جديد.

و تعلمت و تعلمت و تعلمت......

أظنني أني لم أوفق في الإختصار....و أخيرا ابحث على دينك وافهمه جيد ...تعلم.....الفنون التي تفهم بها كلام ربك وكلام نبيك.

وهذا كله كتبته عندما رأيتك كتبت اقتباسك و تكلمت بكلام غير مقبول على ربنا سبحانه بحيث قلت .....أعطيت لك فرصتين أيها الأحمق....

اقرأ على أسماء الله وصفاته.....فستعلم أنك ما قدرت الله حق قدره.

و هذا مجرد رأي.....و نعم التيار الذي يسير مع مراد الله و نبيه.

وفقك الله أخي.

قد يكون هذا نوع من النواع السبام. يمكنك مراسلة الإدارة وإن تبين لهم أنه من حسابات وهمية (مثل ال 5 تقيميات سلبية) أو تابعة لنفس ال IP. أو أن أغلب التقييمات السلبية لك تأتي من نفس الشخص فيمكنهم حظر حساب ذلك الشخص لمخالفته قوانين هذا المجتمع.

ملاحظة: أنت لك آراء مستفزة ومساهمات تستحق التقييم السلبي وأنا قمت بتقيمك السلبي أكثر من مرة (إن لم تخني الذاكرة) لكن بالطبع ليس بالطريقة الموصوفة التي أوردتها في هذا الموضوع وأنت على ما يبدو مظلوم وتحتاج من ينصفك.

لا تلقِ بالاً لهذه الأفعال، سيُصابون بالملل من أفعالهم تدريجيًا، ما يدفعهم للاستمرار هو شعورك بالألم من هذا التصرف.

التقييم السلبي لن يُغير رأيك، والإيجابي لن تحصل أمامه على مكافأة مالية، فلا تشغل بالك كثيرًا.

على سبيل المثال، أنا معادٍ للعلمانية، ومعادٍ للتعصب للمصادر المفتوحة، ومعادٍ للتعصب لشركات تقنية معينة، ومع ذلك لا يجب أن أستهدف التعليقات التي تعبر عن وجهات النظر التي تخالفني حتى التي خارج سياق هذه المواضيع، لأن هذا التصرف لن يُغير رأي أصحابها ولن يزيل قناعاتهم، وفي نفس الوقت سيضر المجمتع وزخمه.

أغلب الصور التي وضعتها قيمتها تقييم سلبي ، والباقي إما لم أطلع عليها أو قيمتها إيجابي

قيمتها سلبي لسبب :

• جودة التعليق ومحتواه

ما تراه أنت ذو جودة عالية غيرك يراه ذو جودة رديئة ،، كل شخص وزاوية نظره للموضوع

معك حق اخي يوجد الكثير من الاشخاص اللذين يقيمون تقييم سلبي حتى لو كنت تحل مشكلة لشخص ما! , هذا الشيء لا يحدث لك فقط بل يحدث للكثيرين , وفعلاً لا اجد اي تفسير للتقييم السلبي بدون سبب ولا اعتقد ان في الموقع يوجد اعداء او اشخاص يكره بعضهم الآخر من اجل ان يفعلوا ذلك .

البعض يصفي حسابات، وأرى هذا مع المهندس فادي،

سؤال : هل تريد ان تحذف حسابك لأنك خسرت 200 نقطة خلال يومين؟

هذه النقاط أوهام ولاتصغ اليها مجرد أرقام تهبط وتُرفع ماذا لو كان تقيمك -1000 هل هذا سينقص من شأنك هل هذا يعني أنك جاهل هل هذا يعني أنك ليس انساناً هل هذا سيكلفك 1دينار صدقني أصرف النظر عنها وثق بنفسك.

طبعا لا ألقي بالا بالتقييم

هل تقومون بحظر المستخدم فور مخالفته لشروط النشر؟

عملية الحظر تتم بشكل آلي حين حصولك على عدد كبير من التقييمات السلبية، ونلجأ إلى الحظر اليدوي في المخالفات الواضحة والمتكررة لشروط الإستخدام.

هذه المُشْكلة بالشكل الذي ذكرته "نزول من +600 إلى 400 في غضون يومين فقط" أعتقد أنها ليست عامّة،

وإنّما تحدُث في حالات فرديّة ومن الواضح كما قُلت أنّها "تصفية حسابات" والله أعلم، لأن عدد النقاط المفقودة كبير وفي وقت قصير

عمومًا رأيي أنْ تستمِر في وضع آرائك وردودك "الغير مُخالفة للشروط" بكلّ حرية ولا تجعل الخوف من التقييم السلبي يُقيّد مشاركاتك

أنت كما أرى من ردودك ومشاركاتك تنويرى الفكر - الليبرواسلام - حركة تقوم بإثارة الشكوك حول قداسة النص الشرعي ومن يملك حق تفسيره ومهاجمة المؤسسات الدعوية وانتقاصهم لأهل العلم وازدرائهم لهم وتنبذ الشرع في سنة الاتباع للرسول الكريم ... رفعهم لشعار الإصلاح ماهو في الحقيقة إلا غطاء لتمرير أجندة فكرية تتعارض مع الإصلاح الحقيقي

فالمدرسة الإصلاحية التنويرية هي في الحقيقية تكرير لأفكار المعتزلة، وهذا ليس بغريب، فمؤسس هذه المدرسة هو جمال الدين الأفغاني وهو - شيعي إيراني – تلقب بالأفغاني لتسهيل مهمة دعوته في البلاد الإسلامية، ثم خلفه تلميذه المخلص محمد عبده حتى قيل عنه (أن محمد عبده لا يثق في انتمائه للشريعة).

كما تأثر بهذه المدرسة أيضا محمد الغزالي، وكان له هجوم على السلفيين، فأنكر الخوارق والمعجزات ورد حديث الآحاد، وغيرها.

ومن نظر إلى التاريخ القريب وجد ما خلفته المدرسة الإصلاحية في العالم الإسلامي من خراب. كان من نتاجه رموز العلمانية المعاصرة كسعد زغلول وقاسم أمين ومصطفى كامل وغيرهم

وختام القول لأهل التنوير نقول كما قال الجويني:(عليكم بدين العجائز).